ريم بسيوني تدعو لقراءة «المنقذ من الضلال» خلال توقيع روايتها «الغواص»
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
دعت الكاتبة ريم بسيوني لقراءة كتاب «المنقذ من الضلال» للإمام أبو حامد الغزالي، بعد قراءة أحدث رواياتها «الغواص» الصادرة حديثا للكاتبة والتي تتناول سيرة الغزالي.
وخلال الندوة، توجهت الكاتبة الصحفية نشوى الحوفي، بسؤال خلال إدارتها للندوة، عن سبب ظهور الكتابات المهمة في هذه الفترة بلغات أجنبية بخلاف اللغة العربية.
وقالت ريم بسيوني: لم يكن الغزالي عربيا، لكن من قرية صغيرة بـ«غزالة» بطوس، في فارس، لكنه كان يتقن اللغتين الفارسية والعربية ويمكنه الكتابة بكلا اللغتين.
التطور النفسي لشخصية الغزاليوتحدث ريم بسيوني عن جوانب من شخصية الغزالي: الرواية تتناول أيضا التطور النفسي لشخصية الغزالي وهي شخصية شديدة الذكاء، وذكرت: فقد ألَّف 9 كتب كبرى وصعبة في عام واحد.
وتوجهت نشوى الحوفي بسؤال آخر للمؤلفة: هل شعرت ريم بسيوني بالخوف عند الكتابة عن الشك عند الكتابة عن الغزالي؟
المنقذ من الضلالوأجابت ريم إنها اعتمدت على ما قاله عن موضوع الشك في المنقذ من الضلال، مشيرة إلى أنها لم تقتصر فقط الرجوع لهذا الكتاب، «وجدت في كل كتاب من كتبه فقرة منها يتحدث فيها الغزالي عن نفسه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريم بسيوني نشوى الحوفي الغواص ریم بسیونی
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد: نفسي أجسّد شخصية الشعراوي .. والفيلم دا مقرّب لقلبي| خاص
قال الفنان عمرو سعد في تصريحات خاصة لـ صدى البلد إنه يحب أعمال السيرة الذاتية مضيفا : اتمني تقديم السيرة الذاتية للشيخ الشعراوي والعالم القدير أحمد زويل.
وأكمل مازحا انا مبحبش اتفرج علي أعمالي وأقعد أقول أعمالي خطيره بس بحب أتفرج علي فيلم دكان شحاتة لانه مقرب من قلبي.
ويذكر أن الفنان عمرو سعد قال إنه يبذل مجهود لتقديم أدواره بشكل لا يقدر زميل غيره تقديمها بشكل أفضل منه، مشيرا إلى أنه يحزن حينما لا يجيد أي ممثل تقديم شخصياته "ويقفلها بشكل كويس".
وأشار عمرو سعد إلى أنه تعامل مع قامات فنية في بداية مشواره وتعلم منهم أبرزهم أحمد زكي ومحمود عبد العزيز.