اجتماع أمني إسرائيلي رفيع في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
بث الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، مشاهد لاجتماع بين رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، قال إنه عقد في جنوب لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إن "رئيس الأركان ورئيس الشاباك عقدا لأول مرة منذ اندلاع الحرب، تقييماً مشتركاً للوضع مع القوات المقاتلة في جنوب لبنان، شارك فيه قائد القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي".הרמטכ״ל, רב-אלוף הרצי הלוי וראש שירות הביטחון הכללי, רונן בר קיימו היום הערכת מצב משותפת עם הכוחות הלוחמים בדרום לבנון עם מפקד פיקוד הצפון ומפקד אוגדה 91. pic.twitter.com/HbJ3LDDYHf
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) October 10, 2024 كما نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مشاهد من مناطق دخلها الجيش الإسرائيلي، واستولى فيها على أسلحة ومعدات عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.وقال إن "البيوت تحولت لمستودعات لقوة الرضوان التابعة لحزب الله حيث عثر على سترات واقیة وخوذات ووسائل رؤیة لیلیة وألغام، كانت جاهزة لاقتحام شمال إسرائيل ضمن خطة (احتلال الجليل)".
#عاجل الناطق العام بلسان جيش الدفاع من داخل قرية شيعية في جنوب لبنان: نداهم منزل بعد منزل ونصادر المعدات ونفكك قدرات حزب الله تنفيذ خطته
العميد دانيئل هاغاري:
????نحن الآن في قریة لبنانیة، قریة شیعیة في لبنان، هذه القریة هي إحدى القرى القریبة من الحدود مع إسرائیل. أرید أن أریكم… pic.twitter.com/iFpNMsWeJ9
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لقوة الرضوان إسرائيل وحزب الله لبنان قوة الرضوان الجیش الإسرائیلی فی جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
هآرتس: الجيش الإسرائيلي يستعد للبقاء في لبنان أكثر من 60 يومًا كما هو متفق عليه في اتفاق وقف إطلاق النار
قالت صحيفة هآرتس، إن الجيش الإسرائيلي يستعد للبقاء في لبنان أكثر من 60 يومًا كما هو متفق عليه في اتفاق وقف إطلاق النار.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.