10 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: طالب عضو مجلس محافظة ذي قار احمد غني الخفاجي رئيس البرلمان العراقي بتشكيل لجنة تحقيقية للتحقيق مع مجلس المحافظة لتخليه عن أداء واجباته وعزوف الأعضاء عن الحضور لجلسات المجلس للأسبوع الثاني على التوالي مما يعرقل مصالح أبناء المحافظة.

وقال الخفاجي ان هذا الطلب يأتي وفق قانون إدارة المحافظات غير المنتظمة بإقليم رقم 21 لسنة 2008 وتعديلاته لعام 2013 حسب المادة ثانيا وثالثا من القانون والذي يشير الى مراقبة عمل مجالس المحافظات من قبل مجلس النواب.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

دخل السياسة من باب الرياضة.. من هو زعيم الجمهوريين بمجلس الشيوخ؟

اُنتخب السناتور الجمهوري الأميركي جون ثون، الأربعاء، لمنصب زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ للعامين المقبلين.

ويحل ثون (63 عاما)، عضو مجلس الشيوخ الجمهوري عن ولاية ساوث داكوتا، محل ميتش ماكونيل الذي سيتنحى في يناير.

وفي تصويت سري، صوت أعضاء الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ بالأغلبية للسيناتور ثون.

وحصل ثون على 29 صوتا، متغلبًا على المرشحين المنافسين السيناتور جون كورنين، عضو مجلس الشيوخ الجمهوري عن ولاية تكساس، وريك سكوت، عضو المجلس الجمهوري أيضا عن ولاية فلوريدا.

وزعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ يعتبر أحد أكثر المناصب نفوذا في واشنطن، ويتمتع بسلطة تحديد جدول أعمال المجلس.

ويملك مجلس الشيوخ سلطة الموافقة على تعيين الوزراء الذين يختارهم الرئيس لإدارته، بالإضافة إلى المرشحين لحوالي 1200 وظيفة حكومية رفيعة المستوى، فضلا عن مرشحي الرئيس للمناصب القضائية.

مبارة كرة سلة

يقول جون ثون إن مباراة كرة سلة كانت سببا في انخراطه في السياسة.

فبينما كان طالبا في المدرسة الثانوية، سدد خمس رميات حرة من أصل ست رميات خلال مباراة لكرة السلة، وكان بين المتفرجين شخص مهم.

هذا المتفرج- بحسب الموقع الرسمي للسيناتور جون ثون- كان جيم آبدنور، نائب ولاية ساوث داكوتا آنذاك.

وقتها تحدث آبدنور، للاعب كرة السلة جون ثون وقال: "لقد لاحظت أنك فوتت تسديد كرة".

وعن تلك المحادثة، يقول ثون إنها كان بداية صداقة أشعلت شرارة مسيرته في الخدمة العامة.

ثون ابن بلدة بيير في ولاية ساوث داكوتا يحمل بكالوريوس الأعمال من جامعة بيولا في ولاية كاليفورنيا.

كما حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة ساوث داكوتا عام 1984.

وبعد عام، انتقل ثون إلى العاصمة واشنطن للعمل مع مُحب كرة السلة الذي بات عضو مجلس الشيوخ جيم آبدنور.

وفي عام 1989، عاد جون وعائلته إلى ساوث داكوتا، حيث عمل كمدير تنفيذي للحزب الجمهوري في الولاية. 

وبعدها بعامين، عينه الحاكم جورج إس ميكلسون مديرا للسكك الحديدية في الولاية، وهو المنصب الذي شغله حتى عام 1993.

بداية المسار  الانتخابي

في عام 1996، وبميزانية ضئيلة ودعم الأسرة والأصدقاء، فاز جون ثون بفترة ولايته الأولى كعضو وحيد عن ولاية ساوث داكوتا في مجلس النواب الأميركي.

وأعيد انتخاب ثون لفترة ولاية ثانية بأكبر هامش في تاريخ الولاية، حسبما جاء على الموقع الإلكتروني للسيناتور.

وعاد جون ثون مرة أخرى إلى واشنطن في عام 2001 ليقضي فترة ولايته الثالثة في مجلس النواب.

وبعد خسارة ضئيلة في سباق مجلس الشيوخ الأميركي في عام 2002، فاز بمقعده الحالي في المجلس في عام 2004.

وفي عام 2010، انتُخب ثون لشغل فترة ولاية ثانية في مجلس الشيوخ في سباق نادر دون مواجهة أي منافسين داخل حزبه أو من الحزب الديمقراطي.

وكان ثالث جمهوري فقط والوحيد من سكان ساوث داكوتا الذي ترشح لمجلس الشيوخ دون منافسة، منذ بدء الانتخابات المباشرة في عام 1913.

وانتُخب جون ثون لفترة ولاية ثالثة في عام 2016.

وفي عام 2022، أصبح جون ثاني مواطن من داكوتا الجنوبية في التاريخ يُنتخب لفترة ولاية رابعة في مجلس الشيوخ الأميركي.

مقالات مشابهة

  • الأحوال الشخصية: صراع ايديولوجي تحت قبة البرلمان.. وتأثيرات خارجية في الأفق
  • البرلمان العربى يطالب بدعم دولى لحماية حقوق الفلسطينيين
  • محافظ بني سويف يطالب باستمرار روح الفريق الواحد لتحقيق المزيد من الانجازات
  • فرنسا: الادعاء يطالب بسجن لوبان في قضية اختلاس أموال الاتحاد الأوروبي
  • الادعاء الفرنسي يطالب بسجن زعيمة اليمين لوبان 5 سنوات بتهمة اختلاس
  • دخل السياسة من باب الرياضة.. من هو زعيم الجمهوريين بمجلس الشيوخ؟
  • المالكي: الانتخابات المبكرة قرار صوت عليه البرلمان
  • انتخاب جون ثون زعيماً للأغلبية الجمهورية بمجلس الشيوخ
  • عراق المعادلات المعطلة: القوانين أسيرة التوازنات
  • البرلمان العربي يطالب مجلس الأمن بتحمل مسؤوليته القانونية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني