أحمد الطاهري: الرئيس السادات من أشجع الشجعان في تاريخ القادة بالعالم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قال الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، إن الرئيس السادات واحد من أشجع الشجعان في تاريخ القادة، سواء بمصر والمنطقة والعالم.
أحمد الطاهري بعد عام على طوفان الأقصى: "سأكتفي بدور المذيع" أحمد الطاهري: القاهرة الإخبارية تتحرى الدقة ولن تنجرف إلى الفوضى المعلوماتيةوأضاف "الطاهري" خلال تقديم برنامجه "كلام في السياسة"، المُذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الخميس أن من يدرس الرئيس السادات ويتأمل مساره من الميلاد حتى الاستشهاد يتعلم منه درسا تركه للبلد كله، مشيرًا إلى أن ملخص هذا الدرس أنّ النصر لا يأتي صدفة، وأن الهزيمة لا يمكن أن تكون "قدر".
وواصل: "عندما بدأنا التحضير للحلقة وجدنا أنه لا يوجد تقديم أفضل لعبقرية الرئيس السادات من الرسائل التي حملتها كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في تفتييش الفرقة السادسة مدرعات يوم الثلاثاء الماضي".
واقتبس الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، من كلمات الرئيس السيسي في رسالة للرئيس السادات: "ما وهبت حياتك من أجله، لن يضيع هدرًا أو هباءً، بل وضع الأساس الراسخ الذي نبنى عليه، ليبقى الوطن شامخًا والشعب آمنا، يحيا مرفوع الرأس على أرضه، لا ينقص منها شبر، ولن ينقص بإذن الله، وهذا وعدنا وعهدنا لشعبنا العظيم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد الطاهرى الرئيس السادات الصحفي أحمد الطاهري المنطقة والعالم الرئیس السادات أحمد الطاهری
إقرأ أيضاً:
أحمد الخير: نسعى لتأمين التوافق وهذا ما نريده من الرئيس المقبل
أكد عضو تكتل "الاعتدال الوطني" النائب أحمد الخير أن "التكتل يعمل تحت سقف معادلة وطنية واضحة عنوانها تأمين التوافق على مرشح رئاسي يتمتع بالمواصفات المطلوبة للمرحلة المقبلة".
وعدد الخير هذه المواصفات"، وقال: "على الرئيس المقبل أن يكون ملتزما أجندة لبنانية خالصة، وحكما بين اللبنانيين، وصادقا في قسمه لتطبيق دستور الطائف، وملتزما الآليات الدستورية في تشكيل الحكومات، والعمل معها كسلطة تنفيذية تحت سقف دستور الطائف، وما تفرضه المصلحة الوطنية من تكامل وتعاون بين رئيسي الجمهورية والحكومة، وأن يحظى أيضا بثقة المجتمعين العربي والدولي التي نحن في أمس الحاجة إليها، وأن يؤمن التزام لبنان تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار والقرار الدولي 1701 كاملا، وأن يكون ضنينا بانتماء لبنان العربي وبأفضل العلاقات مع أشقائنا العرب الذين لم يتخلوا عن لبنان، رغم كل الأذى الذي لحق بهم من بعض الجهات اللبنانية، وقادرا على فتح صفحة جديدة في العلاقات اللبنانية – السورية تطوي الصفحات السوداء التي تسبب بها نظام الأسد البائد، إضافة إلى قدرته على وضع لبنان مع الحكومة المنوي تشكيلها على سكة التعافي الاقتصادي، والعمل على ورشة الاعمار، وتنفيذ ورشة الإصلاح المطلوبة لاخراجنا من جهنم التي أوصلنا إليها العهد الرئاسي السابق".
وقال ردا على سؤال عن تقدم خيار قائد الجيش العماد جوزاف عون في الملف الرئاسي: "إن خيار التوافق على العماد جوزاف عون هو اليوم الخيار المتقدم، فهو يتمتع بمواصفات المرحلة المقبلة، وعلى قدر تحدياتها، لكن الأمور حتى اللحظة رهن التطورات في المقبل من الأيام التي تفصلنا عن جلسة الانتخاب".
وردا على سؤال عما إذا كانت هناك مخاوف شمالية من التطورات السورية، قال الخير: "إن المخاوف في الشمال كانت موجودة أيام وجود النظام السوري الساقط، والذي ارتكب الفظائع في بلده وبلدنا، وبحق شعبه وشعبنا، وتحديدا في طرابلس منطقة الشمال. أما اليوم، ومع سقوط هذا النظام المجرم، فسقطت معه كل المخاوف، والناس في طبيعة الحال متفائلون بالخير، وكلها أمل بمرحلة جديدة من العلاقة بين لبنان وسوريا من دولة طبيعية الى دولة طبيعية، في ظل ما تشهده سوريا من مرحلة انتقالية وخطاب مدني ووعي وطني كبير لمواجهة كل التحديات، وتعبيد الطريق أمام انتقال حضاري للسلطة وقيام دولة جديدة نفتح معها، كما كل العرب والعالم، صفحات جديدة تطوي كل الصفحات السوداء التي عشناها مع نظام الأسد البائد".