أغنية الساحل الشمالي لمحمد منير ومريام فارس تحقق 3ملايين و500 ألف مشاهدة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
كسرت أغنية الساحل الشمالي التي جمعت لأول مرة بين محمد منير ومريام فارس، حاجز الـ3 ملايين ونصف مليون مشاهدة عبر موقع يوتيوب والمنصات السمعية والإلكترونية، وذلك منذ طرحها في الأيام الثلاثة الماضية.
أغنية الساحل الشمالي التي جمعت بين محمد منير ومريام فارس، من كلمات وألحان وتوزيع وميكس وماستر محمد رحيم، جيتار شريف فهمي، إيقاعات أحمد بدير، ناي أحمد خيري.
وتصدرت أغنية الساحل الشمالي، محركات البحث وقوائم يوتيوب، وتضمنت كلماتها:
في الساحل الشمالي يا أسمر مالك ومالي
سيبني أتشمس في حالي
ومتشغليش في قلبي
أنا قلبي لسه خالي
أنا كنت في حالي ماشي
بسألك عم غباشي
هو المشمش مجاشي
قالي بسن إنتوا الحقوه
بسأل ع الشوكولاتة
رد عليّا بألاطة
قالي مفيش غير بطاطا
وكان النجم محمد منير، قد أحيا حفلًا غنائيًا الأسبوع الماضي، ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة، والذي قدم خلاله عددًا من أغنياته القديمة والحديثة، وكانت مفاجأة الحفل قيامه بغناء دويتو مع الفنان حميد الشاعري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد منير أغنية محمد منير أغنية الساحل الشمالي محمد منير أغنية الساحل الشمالي أغنیة الساحل الشمالی محمد منیر
إقرأ أيضاً:
إفطارهم فى الجنة.. الشهيد أحمد جاد فارس السماء الذى لم يغب عن الذاكرة
في قلب الليل العميق، حيث لا يرافق الإنسان إلا صمت الموت، ارتقى العقيد أحمد جاد شهيدًا، لكن اسمه ظل يلمع في سماء الوطن كما يلمع النجم في أعالي السماء، غير قابل للانطفاء.
كان مثالًا للقوة والشجاعة، ليس فقط في ميادين المعركة، بل في كل لحظة من حياته، فقد حمل في قلبه حبًا للوطن لا ينضب، وعينين لا ترى سوى درب الحق والعدل.
عاش أحمد جاد بيننا كأنما هو أسطورة، يبتسم في أصعب الظروف، ويلتف حوله من يذكرونه كأبٍ وأخٍ وصديق.
لم يكن مجرد ضابط في الشرطة، بل كان رمزًا للإخلاص والتفاني، قد يبدو أن الكلمات عاجزة عن وصفه، إلا أن كل حرف ينبض بمعنى العزيمة والإصرار الذي ميزه عن غيره. كان يتقدم الصفوف بلا تردد، يواجه الصعاب بابتسامة هادئة، ويلهم من حوله بأفعاله قبل أقواله.
في معركته الأخيرة، سار كعادته إلى الأمام، مطمئنًا إلى أنه على الطريق الصحيح، لا يلتفت وراءه، محققًا بذلك مبدأه الذي آمن به طوال حياته: "الوطن أولًا".
وبالرغم من فراقه الجسدي، إلا أن روحه تظل معنا، تحمل إرثًا من الشجاعة لا ينتهي، وإيمانًا لا يتزعزع بمستقبل أفضل.
يقولون إن الأبطال لا يموتون، بل يظلون في ذاكرة الأجيال القادمة وبالفعل، سيظل اسم العقيد أحمد جاد يتردد في أرجاء هذا الوطن، مثالًا لكل من يسعى لتحقيق العدل، ويتحلى بالشجاعة التي لا تعرف الحدود.
رحل أحمد جاد، لكن لا زال صوته يصدح في القلوب، يذكرنا بأن البطولة ليست مجرد كلمات، بل هي فعل مستمر يخلد صاحبه في التاريخ.
مشاركة