مصادر تكشف لـ «حقائق وأسرار» تفاصيل قمة إريتريا الثلاثية بحضور الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
كشفت مصادر خاصة لبرنامج «حقائق وأسرار» تقديم الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل ما تم الاتفاق عليه في القمة الثلاثية التي انعقدت اليوم في إريتريا بحضور الرئيس السيسي والرئيس الصومالي حسن شيخ محمود والإريتري أسياس أفورقي.
وقالت المصادر، إن القمة الثلاثية تناولت عددا من القضايا المهمة بالقرن الأفريقي.
وتم الاتفاق على آلية لبحث الأوضاع في الدول الثلاث ودعم الصومال
التصدي للمخاطر التي تهدد استقرار الدول الثلاث
الاستفادة من الفرص التنموية في البلدان الثلاث، والسعي المشترك لتأمين الملاحة بالبحر الأحمر ورفض أي محاولة تستهدف عمل حالة من عدم الاستقرار في هذا المرفق.
وقف دائم للقتال في السودان ورفض المخططات الانقسامية.
تشكيل لجان نوعية بين الدول الثلاث ورفض التدخل في الشئون الداخلية لأي من البلدان الثلاث.
وقال مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الخميس، إن هذه الزيارة من الأهمية بمكان وستكون لها فوائدها المهمة مستقبلا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار السيسي مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
بوركينا فاسو ومالي والنيجر تتخذ خطوات للانسحاب من إيكواس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتخذت بوركينا فاسو ومالي والنيجر خطوة حاسمة في عملية الانفصال عن المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، حيث عقدوا اجتماعا لتحديد إجراءات انسحابهم عن المنظمة الاقتصادية الإقليمية، وفقا لما ذكره موقع "إفريقيا نيوز" الإخباري الإفريقي.
وأشار الموقع اليوم الثلاثاء إلى أنه في عاصمة بوركينا فاسو واجادوجو، اجتمعت الدول الثلاث التي تشكل معا تحالف دول الساحل، من أجل تحديد خارطة طريق دقيقة ومتفق عليها وذلك قبل الموعد المحدد لخروجهم من الإيكواس.
وأضاف الموقع أن الدول الثلاث تفضل "نهجا عالميا" للمفاوضات في إطار اتحاد دول الساحل، مشيرا إلى أنه خلال هذا الاجتماع، أبدى وزراء خارجية الدول الثلاث تصميمهم على استكمال انسحابهم من المجموعة بنجاح.
وتم تحديد اليوم الثلاثاء رسميا لتكريس انسحاب الدول الثلاثة من المجموعة.
وعلى الرغم من انسحابهم، أشارت الدول الثلاث إلى أنها مستعدة للدخول في حوار مع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا من اجل توفير "حلول لمخاوف السكان ودولهم".
وكانت مالي والنيجر وبوركينا فاسو قد رفضت في 23 ديسمبر الماضي مهلة الأشهر الستة التي منحتها إياها المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس" قبل انسحابها النهائي من التكتل، واعتبرت الدول الثلاث أن هذه المهلة تمثل "محاولة خارجية لزعزعة الاستقرار".