مجد القاسم: رفضت أغنية "الحب الحقيقى" وطلبت محمد فؤاد اللى يغنيها
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
كشف الفنان مجد القاسم تفاصيل افضل فترات الغناء قائلا:" بداية من التسعينيات وحتى 2006 فترة كانت كلها فن ومزيكا".
وقال مجد القاسم خلال حواره مع برنامج “كلام الناس” المذاع عبر قناة “ام بى سى مصر” أنه رفض تقديم أغنية “الحب الحقيقى” التى قدمها محمد فواد.
وتابع مجد القاسم:" كنت عامل أغنية قسوة قلبك وكسرت الدنيا ومصطفى كامل عرض عليا أغنية الحب الحقيقى وسمعتها وعجبتنى جدا لكن ما أشعر بها".
وأوضح مجد القاسم انه طالب مصطفى كامل تقديم أغنية “الحب الحقيقى” للفنان محمد فؤاد وكان واثق من نجاحها مع محمد فؤاد، معقبا:" الأغنية نجحت وكسرت الدنيا وأفضل الاغانى فى تاريخ محمد فؤاد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى كامل الحب الحقيقي محمد فؤاد أغنية مجد القاسم ام بي سي مصر مجد القاسم محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
“منهاج التّعلم التّمكينيّ.. أسس ومقاربة ومحتوى وتقييم” ورشة عمل لوزارة التربية
دمشق-سانا
أقامت وزارة التربية والتعليم اليوم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة ”اليونيسيف” ورشة عمل بعنوان “منهاج التّعلم التّمكينيّ: أسس ومقاربة ومحتوى وتقييم”، لاستعراض الشكل النهائي للمنهاج وكيفية محاكمة الأنشطة والمراحل التي مر بها، وفق المعايير الموضوعة.
وتهدف الورشة التي تقام على مدى خمسة أيام في مبنى منظمة اليونيسف بدمشق إلى استعراض أسس منهاج التّعلّم التّمكيني، وارتكازه على اتفاقية حقوق الطفل والتزامات اليونيسيف الأساسية تجاه الأطفال، والمبادئ التوجيهية الدولية، ومقارنة معايير منهاج التّعلّم التّمكيني مع معايير المنهاج الوطني والمؤشّرات ذات الصلة.
وتشمل أهداف الورشة دراسة مقاربة منهاج التّعلّم التّمكيني مع القوالب، ومقاربة أدلّة “كيف أتعلّم؟”، وتوزيع محتوى التّعلّم التّمكيني ودراسة آلية مراجعة جودة المنهاج وأداتها، وإستراتيجيّة تقويمه.
مدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية حسين القاسم أشار في تصريح لـ سانا إلى أن منهاج التّعلّم التّمكيني متوائم مع المنهاج الرسمي ويعتمد المعايير ذاتها، ومن المخطط انتهاء العمل به، ودفعه للطباعة لكل المواد والصفوف في نهاية شهر آذار الجاري.
وأضاف القاسم: إن المنهاج قائم على الأنشطة وتقديم الكفايات الأساسية للصفوف من الأول إلى التاسع في مواد “اللغة العربية والإنكليزية والرياضيات والعلوم والفيزياء والكيمياء”، ويهدف إلى دعم تعلَم الأطفال خارج المدرسة الذين لم يدخلوا المدرسة أبداً أو تسربوا منها لعدة أسباب.
بدورها بينت المستشارة في مجال التعليم بمنظمة اليونيسيف الدكتورة كلودين عزيز أن الورشة كانت ختام مسار تأليف المنهاج الذي بني للسماح للأطفال بالتعلَم بشكل ذاتي، وربط المعلومة بالواقع عن طريق أنشطة يقوم بها الطفل يمتلك من خلالها المهارات لتعميم المعلومات وفهمها ما يدعم بقاء المعلومات وتطوير المعارف.