«القاهرة الإخبارية» تعرض قصة مراسلها أبو كويك.. نزح داخل غزة 7 مرات
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، قصة مراسلها يوسف أبو كويك، الذي نزح داخل قطاع غزة 7 مرات ويعيش هو وعائلته في خيمة منذ بدء عدوان الاحتلال على القطاع.
بعد سنة من الحرب، يعيش المراسل في خيمة هو وعائلته وتُعتبر الخيمة مكتب ومبيت ومكان للتجمع، يبدأون يومهم بشكل مختلف عن ذي قبل، حتى استخدام المرافق الصحية تغير عن ذي قبل، وفي حالة وجود مهمة عمل ينطلق لأقرب نقطة توجد بها الكاميرا، وهي داخل مستشفى ناصر بمدينة خان يونس.
أكد أبو كويك، أنه يجلس في أوقات الفراغ هو وزملاؤه المراسلين للتحدث عن الواقع المرير، وما يشاهدونه خلال تغطيتهم للأحداث في قطاع غزة وأراضي فلسطين المحتلة، مؤكدًا أنه ينتظر التوقيت الذي يذهب فيه لزيارة عائلته، فعائلته نازحة في دير البلح وهو مقيم في مخيمات خان يونس.
البعد عن العائلةوتابع: «من الأشياء الصعبة في الحرب على المراسل أن يكون بعيدًا عن عائلته، فتعرض الأبناء لمحيط القصف في عدم وجود الوالد يكون صعب عليهم، فالوالد هو مبعث الأمن والأمان للأطفال، ولكن دور المراسلين في الحرب مثل المحاربين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة القاهرة الإخبارية خان يونس
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: استقرار الهدنة في غزة وحركة نشطة للمساعدات الإنسانية
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من مخيم النصيرات، إن الجميع يرى أن هناك التزامًا من الطرفين باتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي دخل حيز التنفيذ يوم السبت الماضي، واستمر حتى هذا اليوم في المحافظات الوسطى بوسط قطاع غزة، ونشهد الآن حركة نشطة للفلسطينيين في مختلف المناطق.
مجموعة من الشاحنات الحاملة للمساعدات الإنسانية مرت على مخيم النصيراتوأضاف «جبر»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه على طريق صلاح الدين في أمام مخيم النصيرات مرت مجموعة من الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية وتنقل عبر هذا الطريق الذي يربط المحافظات ببعضها البعض مرورًا بمدينة رفح وخان يونس.
الفلسطينيون بدأوا في حمل أمتعتهموتابع: « الفلسطينيون بدأوا في حمل امتعتهم والتوجه من المحافظة الجنوبية من مدينة خان يونس وبدأوا بالنزوح باتجاه المحافظة الوسطى وسيستمرون ليوم الأحد المقرر فيه عودة الفلسطينيين باتجاه مدينة غزة والشمال»، مشيرًا إلى أن الفلسطينيين بدأوا في العودة إلى منازلهم رغم حالة الدمار الشديدة وعدم وجود سوى ركام المنازل فقط.