أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا باسم تويتر، عن تعديل في نظام الدفع الخاص بصنّاع المحتوى.

في النظام السابق، كان صناع المحتوى يتلقون نسبة من عائدات الإعلانات التي تظهر في الردود على منشوراتهم. أما الآن، فسيتم دفع العوائد بناءً على مدى التفاعل مع المحتوى من قبل المستخدمين المشتركين في خدمة إكس المدفوعة "Premium".


يعني هذا التغيير أن صنّاع المحتوى سيحصلون على مدفوعات بناءً على المنشورات التي تولد تفاعلاً، مثل التعليقات والإعجابات وإعادة التغريدات، بدلاً من الاعتماد على الإعلانات كوسيلة رئيسية للدخل. ومع هذا التعديل، قد يتغير نوع المحتوى الذي يلقى رواجًا على المنصة، حيث يصبح التركيز على جذب التفاعل.

 



أقرأ أيضاً.. منصة "إكس" تطلق مبادرة جديدة لجذب المعلنين

أخبار ذات صلة رفع الحظر عن منصة "إكس" في البرازيل عبدالله آل حامد: كل إماراتي على مواقع التواصل الاجتماعي سفير لبلاده



في إطار هذا النظام، يجب على المستخدمين الراغبين في التأهل للدفع أن يكون لديهم ما لا يقل عن 500 متابع، وأن تكون منشوراتهم قد حصلت على 5 ملايين مشاهدة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، بالإضافة إلى اشتراكهم في خدمة X Premium.


تسعى المنصة من خلال هذا التغيير إلى تعزيز إيرادات صناع المحتوى في ظل التحديات التي تواجهها مع المعلنين، حيث يعتمد النظام الجديد بشكل أكبر على التفاعل المباشر من المستخدمين المشتركين في الخدمة المدفوعة.


أقرأ أيضاً.. "إكس" تغير خاصية حظر الحسابات

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: منصة إكس تويتر منصات التواصل الاجتماعي الإعلانات

إقرأ أيضاً:

معلقًا على تصريحات الكوني.. التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم

ليبيا – التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم صلاحيات محدودة للمجلس الرئاسي والأجسام السياسية

أكد أستاذ القانون والباحث السياسي رمضان التويجر أن المجلس الرئاسي وكافة الأجسام السياسية القائمة في ليبيا هي كيانات مؤقتة، وتتمثل مهمتها الأساسية في تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشددًا على أنها لا تملك أي صلاحيات تخولها لتحديد نظام الحكم المستقبلي، حيث يعود هذا القرار للشعب الليبي وحده عبر صناديق الاقتراع.

اتجاه الدول نحو الأنظمة البسيطة

وفي تصريح لوكالة “سبوتنيك”، أوضح التويجر أن التجارب التاريخية والدولية أظهرت أن الدول غالبًا ما تنتقل من النظام المركب إلى النظام البسيط، باعتباره المسار الأكثر استقرارًا، بينما تواجه الدول البسيطة التي تحاول التحول إلى نظام مركب مخاطر الانقسام وعدم الاستقرار.

رفض الأنظمة السياسية الهجينة

وشدد التويجر على أن طرح أنظمة سياسية هجينة، كما هو الحال في النظام القائم على الاتفاق السياسي، كان أحد أبرز أسباب الفشل في ليبيا، محذرًا من أن استمرار هذا النهج قد يؤدي إلى تقسيم البلاد.

ضرورة احترام إرادة الشعب والسيادة الوطنية

وأكد الباحث السياسي على ضرورة أن تكون هناك تصريحات ومواقف واضحة من جميع الأطراف لدعم العملية الانتخابية، باعتبارها السبيل الوحيد لتقرير مصير ليبيا. كما أشار إلى أن أي رؤية تتعلق بإدارة الحكم في البلاد يجب أن تُعرض على الشعب الليبي عبر استفتاء شعبي، وليس أن تُطرح كمقترح سياسي أمام سفراء الدول الأجنبية، مشددًا على أهمية احترام مبدأ السيادة الوطنية في جميع القرارات المصيرية.

مقالات مشابهة

  • 4 صناديق للاشتراك في نظام الادخار الاختياري
  • رامي عماد يعيد أبرز النجوم الراحلين في إعلان رمضاني واحد يثير التفاعل
  • علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • "الغياب بالحصة".. نظام جديد لتقييم حضور طلبة المدارس في الإمارات
  • معلقًا على تصريحات الكوني.. التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم
  • مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
  • ستبهر المستخدمين.. «ميتا» تحضّر لإطلاق ميزة جديدة بـ«إنستغرام» 
  • مستشار ترامب يشبه زيلينسكي بـالصديقة السابقة التي تريد الجدال بدلا من تحسين العلاقة
  • محادثة «ذكاء اصطناعي» تثير ضجّة داخل إسرائيل.. ماعلاقة «السينوار»؟
  • “نظام التفاهة”: قراءة في ملامح الانحدار الثقافي والسياسي