الألعاب البارالمبية.. سوسيتي جينيرال الجزائر تحتفي بالرياضيين الجزائريين الحائزين على الميداليات
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
نظمت سوسيتي جينيرال الجزائر حفلًا تكريميًا على شرف الرياضيين الجزائريين الفائزين بميداليات في الألعاب البارالمبية باريس 2024، يوم الأربعاء 9 أكتوبر بفندق جولدن توليب رويال.
يتألق أبطالنا المتميزون بانتظام على الساحة الرياضية الدولية، الأمر الذي يجلب الفخر والتقدير لبلدنا ولممولهم الرسمي، سوسيتي جينيرال الجزائر.
بهذه المناسبة، قام البنك بتكريم الرياضيين الحائزين على الميداليات بمنحهم جوائز شرفية.
إن إنجازات أبطالنا، الذين يمثلون نموذجا حقيقياً للصبر والتفوق على الذات، تعزز وتزيد من عزيمة سوسيتي جينيرال الجزائر على الاستمرار في دعمهم في مسيرتهم.
بصفتها الممول الرسمي للاتحاد الجزائري لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة منذ ثلاثة عشر عامًا، وللاتحاد الجزائري للرجبي منذ ثماني سنوات، تتخذ سوسيتي جينيرال الجزائر موقعًا لها كبنك مواطن. يتجاوز التزامها حدود الرياضة، حيث ترتبط بشراكات تضامنية في مجالات عديدة كالتعليم، الإدماج المهني، الترويج للفن ودعم المواهب الشابة الناشئة.
سوسيتي جينيرال الجزائر، التابعة لمجموعة سوسيتي جينيرال، هي واحدة من أولى البنوك الخاصة التي تأسست واستقرت في الجزائر. اليوم، تقدم سوسيتي جينيرال الجزائر مجموعة متنوعة ومبتكرة من الخدمات المصرفية لأكثر من 290,000 عميل من الأفراد والمحترفين والشركات عبر شبكة تضم 104 وكالة وفريق عمل يتكون من 1700 موظف.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الوطني للصحفيين والإعلاميين الجزائريين يتحدث عن مخطط لزعزعة استقرار البلاد
اعـرب الاتحـاد الوطنـي للصحفيـين والإعلاميين الجزائريين، عن قلقه إزاء ما تم الكشف عنه من تورط الإستخبارات الفرنسية في نسج مخططات ترمي إلى زعزعة استقرار الجزائـر وأمنـها، مـا اضطـر الخارجية الجزائرية لاستدعـاء سفير فرنـسا بالجزائر، للاستفسـار بخصـوص ذلك.
ويبـدي الاتحـاد الوطنـي للصحفيين والإعلاميـين الجزائريـين، رفضـه القاطع لأي محاولـة خارجيـة هدفـها التدخـل في الشـؤون الداخليـة لوطنـنا المفـدى.
وطالب الاتحـاد بتقويـة الجبهـة الداخليـة ورص الصفـوف وتلاحـم الشعب مع جيشه ومؤسسات الدولة وعدم الانسياق وراء هذه الدسائس والمكائد المفضوحة الأغراض والأهداف.
ويعبـر الاتحـاد عن فخـره واعتـزازه بفطنـة أجهـزة الدولـة الساهـرة عـن أمـن واستقرار البلاد واحترافيتها العالية التي مكنـتها مـن كشـف هذه المخططات الدنيئة في بدايتها ووأدها في مهدها وكشفها للرأي العام في حينها.
وأكـد الاتحـاد أن تكـالب فرنـسا وكـل من يـدور في فلكها على بلادنا ينم عن حقد استعماري دفين وعن عقـدة أزلية، حيث لم تهضم عديد الأوساط الفرنسية استقلالية القرار السياسي للجزائر ونهضتها الاقتصادية القائمة عن التوجه نحو شركاء جدد وبشروط صارمة أساسها معادلة رابح رابح، كـما باتت الديناميكيـة الدبلوماسيـة للجـزائر في المحافل الدولية واستماتتها في الدفاع عن القضايا العادلة تسبب الحمى لفرنسا.
وجـدد الاتحاد دعمه لجهود أجهزة الدولة في حماية أمن واستقرار البلاد وكشف كل المكائد التي تحـاك ضـدها، داعـيا الأسـرة الإعلاميـة قاطبـة إلى وضـع الدفاع عن صورة الجزائر ضمن أولوياتـها، والتركيـز عـلى التصـدي بكـل قـوة واحتـرافية للحـروب الإعلاميـة والسيبريانية التي تستهدف وطننا المفدى، وكشف المخططات الدنيئة التي ينسجها أعداء الجزائر.