“وين صرنا”.. درة تروي حكاية فلسطين في أولى تجاربها الإخراجية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: على وقع الجرائم المستمرة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، اختتمت النجمة التونسية درة تجربتها الإخراجية الأولى من خلال فيلم وثائقي بعنوان “وين صرنا؟”، والذي يتناول رحلة أسرة فلسطينية تعكس المعاناة والصمود في مواجهة الاحتلال.
الفيلم يسلط الضوء على الحياة اليومية للفلسطينيين، وما يواجهونه من تحديات اجتماعية وثقافية، ويسعى لتقديم صورة إنسانية عن نضالهم للبقاء وسط الظروف الصعبة.
في تعليقها على هذه التجربة، أعربت درة عن سعادتها الكبيرة بهذا العمل الذي وصفته بأنه “الأقرب إلى قلبها”، مشيرة إلى أنه استُلهم من قصة الطفلة الفلسطينية نادين وأسرتها. كما أعربت عن امتنانها لكل من ساهم في إنجاح هذا المشروع.
يأتي فيلم “وين صرنا” في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، ليقدم نافذة جديدة على معاناة الأسر الفلسطينية وصمودها المستمر.
main 2024-10-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“حماس”: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية
#سواليف
اتهمت حركة “حماس” رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعرقلة تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار لأسباب شخصية وحزبية، مؤكدة أن لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تجدي نفعا.
وأكدت الحركة في بيان التزامها “الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، ومستعدون للشروع فورا بمفاوضات المرحلة الثانية”، مشيرة إلى أن “الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة”.
وقالت إن “نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم”، مذكرة أن “الاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الاحتلال بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى”.
مقالات ذات صلةوأعربت “حماس” عن رفضها لـ”محاولات الضغط على الحركة، في حين يترك الاحتلال دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته”، مشددة على أن “لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تجدي نفعا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى”.
وأضافت: “استمرار الاحتلال في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاء للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم”.