نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي ادرعي، عبر حسابه على منصة "اكس"، فيديو للناطق العام باسم الجيش الإسرائيلي دانيئل هاغاري، زاعماً انه التقطه داخل بيت في قرية شيعية في جنوب لبنان.


وقال هاغاري في الفيديو: "نداهم منزل بعد منزل ومصادر المعدات وتفكك قدرات حزب الله تنفيذ خطته".


وتابع: "في هذا البیت، هناك مستودع معدات مجهز لقوات الرضوان مع سترات واقیة، خوذات، وسائل رؤیة لیلیة والغام.

کل هذه الأسلحة والمعدات هنا قد خزنت وجمعت في البیت، جاهزة للاقتحام الكبير الخطة التي تسمى "احتلال الجلیل".  

#عاجل الناطق العام بلسان جيش الدفاع من داخل قرية شيعية في جنوب لبنان: نداهم منزل بعد منزل ونصادر المعدات ونفكك قدرات حزب الله تنفيذ خطته

العميد دانيئل هاغاري:

????نحن الآن في قریة لبنانیة، قریة شیعیة في لبنان، هذه القریة هي إحدى القرى القریبة من الحدود مع إسرائیل. أرید أن أریكم… pic.twitter.com/iFpNMsWeJ9

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) October 10, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: حالة العصيان في صفوف الجيش الإسرائيلي أعمق مما يُعلن بكثير

كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر رفيعة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حالة العصيان المتصاعدة في صفوف جنود الاحتياط الإسرائيليين "أكبر بكثير مما يتم الإعلان عنه رسمياً"، مؤكدة أن أعداد الرافضين للخدمة في تصاعد ملحوظ منذ أسابيع، على خلفية استمرار الحرب على غزة والضغوط السياسية المتزايدة.

وبحسب الصحيفة، فإن قرار الجيش بعزل عدد من جنود الاحتياط الذين وقعوا على عريضة احتجاجية ضد استمرار العمليات العسكرية، جاء بضغط مباشر من المستوى السياسي، في محاولة للحد من انتشار حالة العصيان داخل الوحدات القتالية.

وأشارت هآرتس إلى أن قيادة الجيش قررت مؤخراً تقليص عدد قوات الاحتياط المنتشرة في مناطق القتال، إلى جانب تقليص الاستدعاءات الجديدة، كخطوة لتخفيف حدة التوتر داخل المؤسسة العسكرية، واحتواء تداعيات التمرد المتنامي.

وأضافت المصادر أن حالة الانقسام الداخلي تلقي بظلالها على الجهوزية القتالية للجيش، وأن هناك قلقاً متزايداً في القيادة من انعكاسات الأزمة على المدى البعيد، خاصة مع تزايد الأصوات داخل المؤسسة الأمنية الداعية لإعادة تقييم السياسة الحالية تجاه الحرب.

ونوهت إلى أنه في الوقت نفسه، يتم إرسال المزيد من الوحدات النظامية إلى غزة لتقليل الاعتماد على جنود الاحتياط، الذين يواجه العديد منهم صعوبة في الوصول لأسباب متنوعة.

وفي تصاعد للأزمة وانضمام محتجون جدد للحملة، نشر مئات من قدامى المحاربين في القوات الخاصة الإسرائيلية، بعضهم في الخدمة الاحتياطية الفعلية، رسالة تدعو حكومتهم إلى العمل على إطلاق سراح المحتجزين في غزة، حتى لو كان ذلك على حساب وقف الحرب في غزة.

وكتبوا في بيانهم أن عودة الأسرى الإسرائيليين هي المهمة والقيمة الأهم اليوم، ولها الأولوية على أي مهمة أو قيمة أخرى.

وبحسب رسالتهم فإن وجود الجنود والمدنيين الأسرى في غزة لمدة 556 يوما يقوض الأسس الأخلاقية للبلاد، والضمانة المتبادلة، والقيم العسكرية التي تربينا عليها ونتعلم عليها.

وجرى التوقيع على الرسالة من قبل 472 من قدامى المحاربين في الوحدات الخاصة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الاسرائيلي: استهدفنا مواقع بنية تحتية لحزب الله في جنوب لبنان
  • الجيش الأمريكي ينشر فيديو وصورا لعملياته في اليمن والحوثيون يعلنون وقوع غارات جديدة
  • الجيش الإسرائيلي يستهدف مواقع حزب الله في لبنان
  • الطيران المسير الإسرائيلي يستهدف منزلا في بلدة شيحين جنوبي لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحتية لحزب الله
  • الجيش الإسرائيليّ: استهدفنا عنصراً من قوّة الرضوان
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف حزب الله في جنوب لبنان
  • إعلام عبري: حالة العصيان في صفوف الجيش الإسرائيلي أعمق مما يُعلن بكثير
  • الرئيس عون: حزب الله لن يكون وحدة مستقلة داخل الجيش
  • تصاعد الاحتجاج ضد حرب غزة يربك الجيش الإسرائيلي ويضغط على حكومة نتنياهو