حضرموت.. الأحزاب تتوافق على التنسيق لتعزيز دورها السياسي وتحقيق مطالب أبناء المحافظة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أعلنت الأحزاب السياسية بمحافظة حضرموت، اليوم الخميس، اتفاقها على تنسيق العمل الحزبي لتعزيز دورها السياسي، والعمل من أجل تحقيق مطالب أبناء المحافظة العادلة.
جاء ذلك في بيان صادر عن اجتماع عقدته الأحزاب السياسية بمحافظة حضرموت بمقر التجمع اليمني للإصلاح، بمدينة المكلا عاصمة المحافظة.
وذكر بيان أحزاب حضرموت، أن اللقاء ناقش الأوضاع التي تمر بها المحافظة، لتضع الأحزاب أمام مسؤولياتها والقيام بمهامها الدستورية والقانونية، تجاه حضرموت أرضا وانساناً.
وأضاف البيان، أنه تم التوافق على إيجاد صيغة تنسيقيه بينها، تضم كافة الأحزاب السياسية بالمحافظة لتعزيز دورها، بما يدعم تفعيل العمل السياسي والاجتماعي والحقوقي، لتحقيق الأمن والاستقرار في المحافظة.
وأكدت الأحزاب، على المشاركة ووقوفها مع مطالب أبناء حضرموت العادلة والمشروعة.
الأحزاب الموقعة على البيان:
1) المؤتمر الشعبي العام
2) التجمع اليمني للإصلاح
3) التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري
4) حزب الحق الجنوبي
5) حزب العدالة والبناء.
6) حزب البعث العربي الإشتراكي.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: حضرموت الاصلاح المكلا حلف قبائل حضرموت المؤتمر
إقرأ أيضاً:
كاتب: إرادة ترامب تتوافق مع طموح حكومة نتنياهو في توسيع مساحة إسرائيل
قال محمد سعيد عبد الحفيظ الكاتب الصحفي، إن تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الأخيرة، ليست الأولى من نوعها لوزير أو سياسي إسرائيلي، بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية.
وأضاف «عبد الحفيظ» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن سموتريتش نفسه حتى قبل «طوفان الأقصى»، أعلن من باريس في مطلع عام 2023 عن نوايا ائتلافه الحاكم في فرض السيادة على الضفة الغربية وتوسيع مساحة إسرائيل لتشمل المنطقة «ج» وفي مرحلة لاحقة المناطق «ب» و«أ».
تشكل الائتلاف الحاكم فرنسا تدين تصريحات وزير مالية الاحتلال ضم الضفة لـ إسرائيل الاتحاد الأوروبي يتخذ خطوة غير مسبوقة بتعليق قسم "الحوار السياسي" مع إسرائيلوأوضح، أنّ عددًا من وزراء اليمين الصهيوني المتطرف التي تشكل الائتلاف الحاكم في إسرائيل حاليًا، أصبحت الأن سياسة معتمدة من الحكومة، لا سيما وأنه فضح تسريبا خرج من مكتب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، نية الحكومة ضم الضفة الغربية أو تقنين الاستيطان في إطار الحرب الباردة التي يشنها الاحتلال على الضفة الغربية.
وأوضح الكاتب الصحفي، أن النوايا الإسرائيلية كانت قائمة منذ فترة طويلة، وكانت هناك محاولات لفرض واقع جديد على الضفة الغربية، من خلال تقنين بؤر استيطانية جديدة، لكن مع انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة؛ أصبحت مساعي حكومة الاحتلال تتماهى مع خطط ترامب، لا سيما وأنه قد قال إن مساحة إسرائيل صغيرة ويجب توسيعها.