شبكة دولية: اليمن ضمن أعلى الدول المحتاجة للمساعدات في أبريل القادم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
توقعت شبكة نظام الإنذار المبكر بالمجاعة (FEWS NET)، أن يكون اليمن ضمن الدول الأعلى للاحتياجات الإنسانية بحلول إبريل القادم.
وقالت الشبكة في تقرير حديث لها إنه "في أبريل 2025، نتوقع أن يكون عدد الأشخاص المحتاجين إلى مساعدات غذائية إنسانية عاجلة هو الأعلى في اليمن والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية ونيجيريا وإثيوبيا.
وحسب التقرير فإنه "عندما يتم التعبير عن احتياجات المساعدات الغذائية كنسبة مئوية من إجمالي عدد سكان كل دولة من الدول التي تراقبها FEWS NET، تتوقع FEWS NET أن تكون حصة السكان الذين يحتاجون إلى مساعدات غذائية إنسانية هي الأعلى في جنوب السودان واليمن".
ورجح أن يحتاج أكثر من 50 في المائة من سكان كل دولة إلى مساعدات غذائية، تليها السودان (40-45 في المائة) ولبنان (35-40 في المائة)، حيث من المرجح أن يحتاج 25-49 في المائة من سكان كل دولة إلى مساعدات غذائية.
وتابع "في الصومال وهايتي وأفغانستان وزيمبابوي، تتراوح حصة سكان كل دولة الذين من المرجح أن يحتاجوا إلى مساعدات غذائية بين 15 و24 في المائة".
وأردف "من بين إجمالي 130-140 مليون شخص محتاج متوقع في مختلف البلدان التي تراقبها شبكة FEWS، من المتوقع أن تساهم كل من السودان واليمن وجمهورية الكونغو الديمقراطية بنسبة 10% أو أكثر من إجمالي احتياجات المساعدات الغذائية. ومن المتوقع أن تساهم كل من نيجيريا وإثيوبيا وأفغانستان وجنوب السودان بنسبة 5% إلى 9% من إجمالي احتياجات المساعدات الغذائية".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن مجاعة مساعدات شبكة الانذار المبكر إلى مساعدات غذائیة فی المائة
إقرأ أيضاً:
مساعدات مكدسة ومجاعة بالقطاع
#مساعدات_مكدسة و #مجاعة_بالقطاع
#ليندا_حمدود
مساعدات دولية مكدسة بأطنان تغطي كل حاجة قطاع غزّة لا تزال تنتظر على طول الحدود الفلسطينية المصرية بميناء سيناء.
سائقي شاحنات يقفون ولم يتراجعوا للعودة إلى بيوتهم لقضاء رمضان من ع عائلاتهم لا يزالون يقفون على طول الحدود متأملين بالشارة الخضراء لفتح المعبر وإغاثة أهلنا بغزّة.
منتوجات غذائية لحوم حمراء وبيضاء كل خيرات الأرض تكاد تنتهي صلاحيتها وتفسد منتوجاتها بسبب المدة المنتظرة وغياب التجميد المتواصل في منطقة يحاصرها الكيان الصهيوني ويمنع دخولها أو حتى حفظها من الكساد لأهلنا المكلومين بغزّة.
تضرعات يومية ومطالب دولية إغاثية وتنديدات من كل الحركة بغزّة بضرورة الإستعجال في إغاثة و إطعام المظلومين و النازحين بالقطاع.
الكيان الصهيوني يمنع دخول المساعدات والطعام والشراب لليوم السادس عشر في شهر رمضان على أهلنا بغزّة.
منع وعقاب وضغينة صهيونية تتواصل بقطاع غزّة من جيش فاشي و حكومة متطرفة يقودها مجرم حرب صهيوني (بنيامين نتنياهو).
إذلال العالم وخذلانه يوافقه حصار وتجويع لشعب على أرضه لم يتعدى على أحد ولم يسلب حقوق أحد.
دافع بشرف على وطنه وسلم أكثر من ستون ألف روح فداء لتحريره وكانت ضريبة ولا تزال يقدمها ضد العالم كله وليس ضد الكيان الصهيوني فقط.
المساعدات تتدفق ولكنها معرضة للفساد والتلف والحصار يشتد وينذر بكارثة أمراض خطيرة و أوبئة بعدما حلت المجاعة.
سياسة حرب تعتبر جريمة في تجويع مواطنيين من كيان مهزوم إجرامي يحاول أن يسترجع وجهه الملطخ في دماء أرض غزّة.
فأين المجتمع الدولي فيما يحدث من تجويع بغزّة ؟
و أين الأمة العربية و الإسلامية في مصاب غزّة بشهر الكرم و الجود!!!