في عيد ميلاد محمد منير.. 3 أعمال سينمائية جمعت الكينج مع يوسف شاهين
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
جاء من بلاد الذهب، محمّلًا بموهبة فريدة وملامح مصرية أصيلة، ليقدم لونًا فنيًا وغنائيًا مميزًا لا مثيل له، معبرًا عن هويته وثقافته الحقيقية، إنه الكينج محمد منير، الذي يحتفل بعيد ميلاده السبعين، ويُعد واحدًا من أكبر وأهم الفنانين في مصر والوطن العربي.
استمرت مسيرته الغنائية نحو 45 عامًا، ولا يزال يقدم من خلالها المزيد من الإبداعات.
وفي عيد ميلاد محمد منير الذي يوافق اليوم 10 أكتوبر، نستعرض خلال التقرير التالي 3 أعمال جمعت بين الكينج والمخرج يوسف شاهين، وهي كالتالي:
- فيلم حدوتة مصريةفيلم حدوتة مصرية يعد أولى مشاركاته في التمثيل مع المخرج الراحل يوسف شاهين فى فترة الثمانينات، وتم عرض الفيلم عام 1986، بصحبة مجموعة من نجوم الصف الأول فى هذه الحقبة، منهم نور الشريف، يسرا، سهير البابلي.
- فيلم اليوم السادسالمشاركة الثانية مع المخرج الراحل يوسف شاهين كانت من خلال فيلم اليوم السادس، والذى عرض عام 1986، وبمشاركة مجموعة من النجوم، من بينهم الفنانة العالمية داليدا، شويكار، محسن محيي الدين، حمدى أحمد، يتناول الفيلم فترة انتشار وباء الكوليرا في القاهرة، وبعض المدن المحيطة من خلال قصة صديقة داليدا التي يصاب حفيدها الوحيد بهذا المرض فتحاول إنقاذه بكل ما أوتيت من قوة.
- فيلم المصيرعاد الفنان محمد منير عام 1997 للعمل مرة أخرى مع المخرج يوسف شاهين، في عمل فني جديد يحمل اسم المصير من تأليف وإخراج يوسف شاهين، وبصحبة كلا من نور الشريف، ليلى علوى، محمود حميدة وتدور أحداث الفيلم خلال فترة حكم الأندلس، وخلال فترة حكم الخليفة «أبو جعفر المنصور».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد منير يوسف شاهين المخرج يوسف شاهين الكينج محمد منير عيد ميلاد منير یوسف شاهین محمد منیر مع المخرج
إقرأ أيضاً:
بهجة وإبداع في صالة الطفل خلال فعاليات معرض الكتاب
شهدت صالة الطفل، في اليوم قبل الأخير من فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، مجموعة متنوعة من الورش الفنية والثقافية، حيث تواصلت الأنشطة داخل ركن الفنون القولية، الذي حمل للصغار سحر الحكايات وقوة الكلمة.
واستمتع الأطفال بسرد "حكايات الانتصار"، التي قدمتها الفنانة أمل عبد الفتاح، ليعيشوا لحظات من التشويق والإلهام عبر قصص تحتفي بالإنجاز والإصرار.
ولم يكن اللقاء مع الأطفال الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير أقل حيوية، إذ شهدت الصالة جلسة حوارية مميزة حول ديوان "عن طفولتي" لكل من ندى السيد عبد الهادي وسما أسامة محمود، بإدارة الشاعر أحمد طلب، حيث دار النقاش حول أهمية الكتابة في التعبير عن الطفولة والتجارب الشخصية.
كما حظي الزوار بتجربة خاصة مع "نقطة سوداء في جناح الفراشة"، إذ أبدع عبد العزيز السماحي في جذب الأطفال إلى عالم القصة عبر ورشة حكي تميّزت بالدهشة والتفاعل، ما جعلها إحدى أكثر الفعاليات جذبًا للصغار.
وفي ركن الورش التفاعلية، شارك الأطفال في جلسات متنوعة، كان من أبرزها نشاط ضيف شرف المعرض – سلطنة عمان، حيث تعرّفوا على جوانب من الثقافة العمانية في أجواء جمعت بين المتعة والاستكشاف.
كما شهدت الصالة لقاءً ثريًا مع رئيس تحرير مجلة "خطوة"، إيهاب بهي الدين، الذي تحدث عن دور المجلة في تنمية الوعي لدى الأطفال، وأهمية القراءة في تشكيل وجدانهم وتعزيز خيالهم الإبداعي.
ومنذ الصباح، انطلقت في ركن الورش الفنية مجموعة من الأنشطة التي أعدها المركز القومي لثقافة الطفل، حيث استمتع الصغار بتشكيل الورق والخرز وتلوين الجبس.
كما قدمت الهيئة المصرية العامة للكتاب أنشطة إبداعية شملت تصميم طيور بالقماش، وفنون الأورجامي، وورشة لإعادة التدوير وصناعة براويز من الورق، إلى جانب جلسات رسم مستوحاة من قصص الكاتبة فاطمة المعدول، شخصية المعرض لهذا العام.
وشهدت الصالة أيضًا ورشة للخط العربي قدّمها الفنان خضير البورسعيدي، برعاية صندوق التنمية الثقافية، حيث خاض الأطفال تجربة كتابة حروفهم الأولى بأنامل صغيرة مليئة بالحماس.
كما استمتعوا بحكايات الجدة اعتماد عبده، التي قدمها المركز القومي لثقافة الطفل في جلسة تفاعلية دافئة جمعت بين الحكي والتعلم، لتختتم صالة الطفل يومها بمجموعة من الأنشطة التي جمعت بين الترفيه والتثقيف، ورسخت حب الإبداع لدى زوارها الصغار.