أعلن تصنيف التايمز البريطاني للعام 2025 وقد احتلت جامعة بورسعيد المركز 1201-1500، كما اوضحت نتائج التصنيف حصول جامعة بورسعيد على المرتبة الخامسة محليًا ضمن الجامعات المصرية وأن عدد الجامعات التي تم إدراجها في التصنيف هذا العام 2100 جامعة من مختلف العالم.
 

 

جامعة بورسعيد تحتل مرتبه متقدمة في تصنيف التايمز البريطاني

ومن جانبه قدم الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد التهنئة لمنتسبي جامعة بورسعيد بمناسبة استمرار جامعة بورسعيد في مصاف الجامعات العالمية المرموقة بالتصنيف والذي يعكس مدى الجهد المبذول في مجال الارتقاء بالبحث العلمي بالجامعة، حيث أن تصنيف التايمز يعد من أكثر التصنيفات العالمية مصداقية وأكاديمية في ترتيبه لأفضل الجامعات المرموقة على المستوى العالمى.

 
 

كما أشارت من جانبها الدكتورة راوية رزق نائب رئيس جامعة بورسعيد لشئون الدراسات العليا والبحوث ان إدارة الجامعة لا تدخر جهدا فى تقديم كافة امكانات الجامعة للبحث العلمى والباحثين حيث يأتي هذا الإنجاز للعام الخامس على التوالي من ضمن سلسلة متكاملة من الإنجازات والأهداف المخطط لها والتي تهدف لاستمرار الجامعة في مصاف الجامعات العالمية، تحقيقًا لإستراتيجية وزارة التعليم العالي . 
 

محافظ بورسعيد يعرب عن فخره بالقامات القانونية التى تحافظ على أملاك الدولة اختيار بورسعيد كأول محافظة لرفع كفاءة العاملين بالنظافة وتطبيق نظام إلكتروني للسيطرة رئيس جامعة بورسعيد: كلية هندسة من الكليات العريقة ونسعى لتطوير برامجها الدراسية

والجدير بالذكر أن هذا التصنيف هو أحد إصدارات تصنيفات مؤسسة التايمز البريطانية لمؤسسات التعليم العالي والتي تصدرها سنويا لمقارنة أداء الجامعات عالميا،  وان تصنيف التايمز البريطاني يعتمد على عدة معايير تشمل الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة وكفاءة الأبحاث ومدى ارتباط الجامعة بالصناعة والبحث العلمي  بالإضافة إلى البيئة التعليمية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد وزارة التعليم العالى الجامعات المصرية التعليم العالي الدراسات العليا والبحوث رئيس الجامعة الصناعة والبحث العلمي التصنيفات العالمية الجامعات العالمية تصنيف التايمز نائب رئيس جامعة تصنيف التايمز البريطاني شئون الدراسات العليا والبحوث الدكتور شريف صالح تصنیف التایمز جامعة بورسعید

إقرأ أيضاً:

رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!

#سواليف

رئيس بدوام جزئي.. و #جامعة بدوام #الأزمة!

بقلم: أ.د. #عزام_عنانزة

في مشهد عبثي لم تعهده الجامعات العريقة، وجدت #جامعة_رسمية نفسها أمام معضلة إدارية غير مسبوقة: رئيس جامعة بدوام جزئي في وقت تحتاج فيه إلى إدارة بدوام مضاعف، إن لم يكن على مدار الساعة! كيف لا، والجامعة ترزح تحت #أزمات متفاقمة، مالية وإدارية وأكاديمية وقانونية، تستدعي حضورًا دائمًا وإدارة يقظة تكرّس كل دقيقة من وقتها لحل المشاكل بدلًا من تبرير الغياب؟

مقالات ذات صلة بدء تقديم طلبات البكالوريوس للناجحين في تكميلية التوجيهي الثلاثاء 2025/01/31

لكن بدلاً من مواجهة هذه الأزمات بجدية ومسؤولية، ابتكرت الإدارة الحالية نهجًا جديدًا في “القيادة عن بُعد”! فالرئيس الموقر، وفق الرواية الرسمية، “يداوم” يومي الأحد والخميس في مكتب الارتباط في عمّان، وكأن الجامعة مجرد فرع جانبي في مسيرته المهنية، بينما الحقيقة الصادمة أن هذا المكتب لم يحظَ بشرف استقباله إلا نادرًا.

أما الحرم الجامعي، حيث الطلبة والأساتذة والتحديات المتراكمة، فلا يستحق أكثر من زيارات خاطفة، أشبه بجولات سياحية، يترك بعدها الملفات تتراكم والمشاكل تتفاقم، وكأن الأزمات تحل نفسها بنفسها! هل إدارة جامعة بحجم جامعة رسمية تُدار من مكاتب العاصمة، بينما المشاكل تتراكم في إربد؟ هل يمكن لأي مؤسسة أن تزدهر ورئيسها يعتبر وجوده في الميدان ترفًا لا حاجة له؟

والأكثر إثارة للدهشة، أن الجامعة وفّرت لهذا الرئيس سكنًا وظيفيًا فاخرًا كلف مئات الآلاف من الدنانير، لكنه بقي خاليًا بلا أي استخدام، وكأن الوجود في إربد بات عقوبة غير محتملة! ترى، هل أصبحت عمّان “عاصمة القرار” التي لا يجوز مفارقتها، بينما تُترك جامعة رسمية لمصيرها المجهول؟ من يعتقد أن إربد لا تليق به، وأن الولائم والاجتماعات في العاصمة ستحل مشاكل الجامعة، فهو واهمٌ تمامًا!

أزمة جامعة رسمية لا تحتمل التأجيل ولا المعالجات السطحية، فهي بحاجة إلى رئيس يضع الجامعة في مقدمة أولوياته، يتواجد بين أسوارها، يشرف بنفسه على تفاصيل إدارتها، ويعمل بلا كلل من أجل إنقاذها من الأوضاع المتردية التي تعاني منها. لا مجال لإدارة الجامعة بأسلوب “الوصاية عن بُعد”، ولا يمكن أن تُترك مؤسسة وطنية بهذا الحجم رهينة لرئيس لا يرى فيها سوى محطة عابرة في مسيرته.

أما من يظن أن الدولة الأردنية ستقف متفرجة على هذا التهاون، فهو مخطئ. الأردن دولة مؤسسات، والعقلاء فيها كُثر، ولن يسمحوا بالتضحية بصرح أكاديمي بحجم جامعة رسمية من أجل شخص تقديره الأكاديمي لم يتجاوز “مقبول”! فمن لا يؤمن بأهمية الحضور اليومي، ومن لا يدرك أن الأزمات لا تُحل عبر الاجتماعات في الفنادق والمآدب الرسمية، فهو ليس مؤهلًا لقيادة جامعة بهذا الحجم والتاريخ.

إنها صرخة حق من أجل جامعة كانت يومًا نموذجًا أكاديميًا يُحتذى به، قبل أن تتحول إلى ضحية لسياسات ارتجالية ورئيس بدوام جزئي، بينما تحتاج إلى إدارة تعمل ليل نهار لاستعادة مكانتها. فهل آن الأوان لأن يكون لـجامعة رسمية رئيس يعمل من أجلها، بدلًا من رئيس يعمل من أجل نفسه؟

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة المنوفية يترأس إجتماع لجنة المختبرات والأجهزة العلمية
  • جامعة صحار توقع مذكرات تفاهم مع جامعات مرموقة ضمن "قمة كيو إس" بالهند
  • جامعة ميشيغان تعلق عمل مجموعة مؤيدة لفلسطين بعد قرار ترامب
  • ‎عمان الأهلية تشارك بإجتماع إتحاد الجامعات العربية وتُكرّم رئيس جامعة السلطان قابوس
  • جامعة أميركية تعلق عمل مجموعة مؤيدة لفلسطين عامين
  • تنفيذاً لقرار ترامب..جامعة ميشيغن تعلق عمل مجموعة مؤيدة للفلسطينيين
  • مجلس جامعة الإسكندرية يعلن تأييده لموقف الدولة المصرية الداعم للقضية الفلسطينية
  • غدًا.. انطلاق معسكر النانوتكنولوجى بجامعة الأزهر بمشاركة عدة جامعات
  • رئيس بدوام جزئي.. وجامعة بدوام الأزمة!
  • التعليم النيابية تدعو الحكومة إلى عدم التعامل مع الجامعات غير الرصينة