أبناء حريب القراميش بمأرب يحيون الذكرى السنوية الأولى لمعركة طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الثورة نت|
أقيمت في منطقة حرة بمديرية حريب القراميش بمأرب وقفتين قبلية وتربوية، تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني وإحياءً للذكرى السنوية الأولى لمعركة طوفان الأقصى.
وردد المشاركون في الوقفتين الشعارات والهتافات المباركة لانتصارات المقاومة وتفويض القيادة الثورية بدعم خيارات نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأكد بيان صادر عن الوقفتين أن الشعب اليمني سيظل في مقدمة صفوف الأحرار للمشاركة في دعم ونصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني، معتبراً أن خذلان الفلسطينيين والتآمر على قضيتهم سيظل وصمة عار في جبين الحكام العرب.
وطالب البيان الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الحرة الشريفة ودعمه ومساندته لاستعادة حقوقه المشروعة وأراضيه المحتلة وتطهير كامل الأراضي العربية الفلسطينية.
وندد المشاركون في الوقفتين بجريمة اغتيال سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله .. مؤكدين أن دمائه الزكية ستثمر نصرا وعزة وستُعجل بزوال الكيان الصهيوني المحتل.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو إلى إضراب شامل في الضفة الغربية تنديداً بالعدوان على غزة
الجديد برس|
دعا القيادي في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) عبد الرحمن شديد جماهير الشعب الفلسطيني إلى المشاركة في الإضراب الشامل والخروج في مسيرات الغضب والنصرة الحاشدة في الضفة رفضًا لعدوان الاحتلال على غزة، ودعمًا وإسنادًا للمقاومة.
وقال القيادي في حركة “حماس” اليوم الأحد: “مع تواصل الجرائم وحرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي لأهلنا في غزة، وما يمارسه العدو ومستوطنوه في الضفة من عدوان وتنكيل وتهويد، فلا خيار سوى الانتفاض بوجه العدو وإشعال كافة نقاط التماس”.
وأضاف شديد أنَّ “على كافة أبناء شعبنا في الضفة أن يقوموا بدورهم الوطني الحاسم والمهم، خاصة في ظل ما يمارس بحق إخوتهم في قطاع غزة من مجازر مروعة وجرائم وحشية”.
وتابع: “على الجميع من أبناء شعبنا وأمتنا أن يتحمل مسؤولية النصرة ومواجهة هذه الإبادة التي التي يمر بها الشعب الفلسطيني، فعار على كل حر السكوت على ما يحدث في غزة والضفة، وأن لا يحرك ساكناً تجاه مجازر الاحتلال”.
وأوضح شديد أن الشعب الفلسطيني ومقاومته سيفشلان كل مخططات العدو الخبيثة بحق غزة والضفة، وما عجز العدو عن تحقيقه سابقًا بالتفاوض لن ينجح في فرضه بالحرب والإجرام.