المؤسسة الوطنية للنفط: ليبيا تقترب من مستوى الإنتاج الطبيعي
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، الخميس، إنها تقترب من استعادة مستويات الإنتاج لما كانت عليه قبل أزمة مصرف ليبيا المركزي.
وبحسب بيانات المؤسسة، فقد وصل معدل الإنتاج إلى 1.22 مليون برميل يوميا، الخميس.
وأعلنت الحكومة الليبية المتمركزة في شرق البلاد والمؤسسة الوطنية للنفط، ومقرها طرابلس، الأسبوع الماضي إعادة فتح كل حقول النفط وموانئ التصدير بعد حل نزاع يتعلق بمحافظ المصرف المركزي.
وذكرت المؤسسة أن مستويات إنتاج النفط والمكثفات ارتفعت إلى 1.217 مليون برميل يوميا اليوم الخميس من 1.158 مليون برميل يوميا أمس الأربعاء.
وتقول المؤسسة إن ليبيا كانت تنتج نحو 1.3 مليون برميل من الخام يوميا قبل توقف الإنتاج في حقول الشرارة والفيل والسدرة في أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیون برمیل
إقرأ أيضاً:
«ناسا»: مستويات البحار ارتفعت أكثر من المتوقع في 2024
المناطق_متابعات
كشفت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) عن ارتفاع مستويات البحار في العالم بشكل أكبر مما كان متوقعاً خلال عام 2024 بسبب التمدد الحراري لمياه البحار وذوبان الصفائح والأنهار الجليدية. في حين سجل العام الماضي أعلى درجات حرارة على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات المناخية عام 1850.
وأوضحت الوكالة أن معدل الارتفاع السنوي للبحار بلغ 5.9 مليمترات، مقارنة بالتوقعات التي كانت تشير إلى 4.3 مليمترات فقط، مشيرة إلى أن هذا الارتفاع يعود بشكل رئيسي إلى التمدد الحراري، أو ما يعرف بتسخين المحيطات، إضافة إلى ذوبان الأنهار الجليدية والقمم الجليدية القطبية، مما يضيف كميات هائلة من المياه العذبة إلى المحيطات.
أخبار قد تهمك تحديث جديد من ناسا.. فرص اصطدام الكويكب “قاتل المدينة” بالأرض ترتفع بشكل قياسي 20 فبراير 2025 - 10:26 صباحًا «ناسا»: «بينو» يقترب من الأرض.. لكن لا خطر 9 فبراير 2025 - 11:23 صباحًاوبشكل عام، تضاعف معدل ارتفاع مستوى سطح البحر على مدى 30 عاماً، حيث ارتفع مستواه عالمياً بمقدار 10 سنتيمترات منذ بدء تسجيل بيانات ارتفاع المحيطات عبر الأقمار الاصطناعية عام 1993.
ويرى جوش ويليس الباحث في «ناسا» أن هذه الأرقام تؤكد تسارع ظاهرة ارتفاع مستوى سطح البحار، معتبراً أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع بمعدل متزايد بشكل واضح بحسب البيانات التي جمعتها الأقمار الاصطناعية.
ويمثل ارتفاع مستويات البحار تهديداً متزايداً للسكان الذين يعيشون في المناطق الساحلية والجزر المنخفضة، إذ يعزز من مخاطر الفيضانات وتآكل السواحل وتلوث المياه الجوفية بمياه البحر.