قال المعهد الجيولوجي الإثيوبي، إنه لا يوجد دليل جيولوجي على احتمال وقوع زلزال حول سد النهضة، بحسب قوله.

 

ولفت المدير العام للمعهد الجيولوجي الإثيوبي، إيجارا تسفاي، إلى أن “الزلزال الأخير، الذي حدث في إثيوبيا، في موقع يُعرف باسم فنتال، على بعد نحو 150 كيلومترًا من أديس أبابا، وسُجل بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر، يعتبر زلزالًا صغيرًا”، حسب وكالة الأنباء الإثيوبية.

 

وأشار إلى أن بعض وسائل الإعلام مثل “إيجيبت إندبندنت”، نشرت معلومات كاذبة مفادها أن “هناك خطر وقوع زلزال حول سد النهضة”، مؤكدًا أن “التقرير الذي تداولته هذه الوسائل الإعلامية والذي يزعم أن سد النهضة معرض لخطر الزلازل هو ملفق تمامًا”، بحسب قوله.

 

وأكد المدير العام للمعهد الجيولوجي الإثيوبي أنه “لا توجد دراسة تثبت أن الزلازل، التي تحدث في منطقة الوادي المتصدع يمكن أن تحدث في مناطق أخرى”، مشيرًا إلى أن “سد النهضة يقع على بعد كيلومترات عدة من الوادي المتصدع، ولكن أجريت، أثناء بناء المشروع، دراسة شاملة لتقييم المخاطر المحتملة”.

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إثيوبيا زلزال سد النهضة جيولوجي الزلزال الأخير سد النهضة

إقرأ أيضاً:

رئيس الجمعية العربية الأمريكية: ترامب يقف مع مصر ضد إثيوبيا

قال الدكتور حبيب جودة، رئيس الجمعية العربية الأمريكية، إن الرئيس دونالد ترامب حقق المستحيل في الانتخابات الأمريكية الأخيرة، وهو رجل أعمال ناجح، ودخل التاريخ لأنه دخل البيت الأبيض في ظل اتهامه بالتزوير، والتهرب الضريبي، والاعتداء الجنسي، والرشوة.

وتابع، أن ترامب عاد بقوة إلى البيت الأبيض لضعف الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس جو بادين، مضيفًا أن ترشيح كاميلا هاريس إلى الرئاسة الأمريكية مهد الطريق لنجاح "ترامب".

ترامب يعلن المسؤول عن إدارة الهجرة والجمارك في عهده إيران: ننتظر من ترامب وقف العدوان على غزة ولبنان

وأضاف أن الولايات المتحدة الأمريكية ما زالت تعيش فكرة الرجولة المتقدمة على المرأة، ولهذا لم يصوت الشعب الأمريكي لصالح كاميلا هاريس لأنها امرأة.

وأوضح أن الكنيسة الإنجيلية تفرض التزامات منذ القرن السادس عشر على الكثير من الشعب الأمريكي وتتمثل هذه الالتزامات على أن الرجل يجب أن يكون قائد العائلة وقائد المدنية وخلافه.

ولفت إلى أن الرئيس دونالد ترامب سيطر على الكونجرس ومجلس النواب، ولهذا لن يجد أي تحدي لتنفيذ سياسته وتحقيق ما يريد.

وسرد أن الرئيس الراحل أنور السادات هاتف الرئيس الأمريكي جيمي كارتر، وأخبره بأن إثيوبيا تقوم ببناء سدود على نهر النيل، فأخبره "كارتر" بأن هذه المعلومات غير صحيحة، فطلب "السادات" من نائبه في هذا الوقت حسني مبارك، بضرب جميع السدود المبنية على نهر النيل في إثيوبيا.

ولفت إلى أن أديس أبابا أقامت الدنيا ولم تقعهدها على الرئيس الأمريكي جيمي كارتر، فتواصل الرئيس الأمريكي مع "السادات" منتقدًا ضرب مصر للسدود في إثيوبيا، فرد عليه قائلاً: "إزاي هضرب سدود مش موجودة، أنا لسه مكلمك وأخبرتني بعدم وجود سدود على نهر النيل في إثيوبيا".

ولفت إلى أن إثيوبيا انتهت من بناء سد النهضة خلال الفترة الأخيرة، مشيرًا إلى أن الرئيس دونالد ترامب وعد بالوقوف بجانب مصر إذا ما حاولت إثيوبيا منع جزء من حصة مصر من مياه نهر النيل.

مقالات مشابهة

  • بقوة 5.3 درجة.. زلزال جديد يضرب العاصمة الباكستانية
  • دراسة: شيخوخة الجسم تحدث على مرحلتين .. فما هما؟
  • زلزال بقوة 7 ريختر يضرب مصر خلال ساعات ؟ .. معهد الفلك يكشف الحقيقة
  • طريق الموت.. إثيوبيا
  • زلزال مصر بين تنبآت الخبير الهولندي ونفي المعهد القومي
  • رئيس الجمعية العربية الأمريكية: ترامب يقف مع مصر ضد إثيوبيا
  • هل يوجد رابط بين الزهايمر والسرطان.. دراسة تجيب!
  • زلزال يضرب مصر خلال أيام | اعرف الحقيقة
  • بعد توقعات الهولندي بزلزال مدمر يضرب مصر خلال أيام ... البحوث الفلكية تكشف الحقيقة
  • عالم تركي يحذر من زلزال مدمر في إلازيغ