حزب الله يمنع الاحتلال من سحب الإصابات في رأس الناقورة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
استهدف حزب الله قوة لجنود العدو الاحتلال الإسرائيلي، أثناء محاولتها للمرة الثالثة، سحب الإصابات من الآلية المستهدفة في منطقة رأس الناقورة بصلية صاروخية.
كما أعلن حزب الله استهداف تجمعات لجنود العدو الإسرائيلي جنوبي يرؤون بصلية صاروخية.
استهداف سرية مشاة ميكانيكي
في وقت سابق، أعلنت كتائب قسام عن استهداف سرية مشاة ميكانيكي تابعة لجيش الاحتلال مكونة من 12 مركبة عسكرية، وشاحنة محملة بالجنود في كمين منطقة معد مسبقًا.
وقالت كتائب القسام عبر حسابها: خلال كمين مركب شرق معسكر جباليا، أوقع مجاهدو القسام سرية مشاة ميكانيكي مؤللة تابعة لجيش الاحتلال مكونة من 12 مركبة عسكرية وشاحنة محمّلة بالجنود في كمين منطقة معد مسبقًا.
الشاحنة المحمّلة بالجنود وتفجير عبوة "رعدية":أضافت القسام: فور وصول القوة إلى المقتلة تم تفجير عبوة "شواظ" في الشاحنة المحمّلة بالجنود وتفجير عبوة "رعدية" في جيب "همر" واستهداف جيب آخر بقذيفة "تاندوم" وبعدها تقدم مجاهدونا صوب منطقة الكمين، وأجهزوا على من تبقى من الجنود من المسافة صفر بالأسلحة الخفيفة، واستهدفوا عددًا من الجنود الذين فروا من المكان تجاه أحد المنازل بعبوة مضادة للأفراد وأوقعوهم بين قتيل وجريح.
وأشارت القسام، إلى أنه استكمالاً لكمين "المنطقة" المعد مسبقّا شرق معسكر جباليا، تمكن مجاهدو القسام من استهداف دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركفاه" بقذيفة "تاندوم" وعبوة "شواظ" حضرتا مع قوة النجدة للمكان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله الاحتلال رأس الناقورة صلية صاروخية منطقة رأس الناقورة جنود العدو الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حزب الله يعلن استهداف قوة مشاة إسرائيلية في رأس الناقورة برشقة صاروخية
أعلن حزب الله، استهداف قوة مشاة إسرائيلية في رأس الناقورة برشقة صاروخية.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.