نادر السيد يعلق على اختيارات حسام حسن لمنتخب مصر في حراسة المرمي
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
علق نادر السيد نجم الكرة المصرية السابق، على اختيارات حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، في مركز حراسة المرمى، في قائمة معسكر مباراتي موريتانيا.
وقال نادر السيد، خلال تصريحات لبرنامج "لعبة والتانية" الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم، إن حراس المرمى الموجودين حاليا لا يمكن أن نقول إنهم الأفضل لكن دعنا نقول إنهم الأنسب من وجهة نظر حسام حسن.
وأضاف: هناك حراس مميزين وكل شخص له الحق في تمثيل بلده، والمركز لن يكون فيه تغيير كبير ومحمد الشناوي هو الحارس الأساسي رغم تألق الحراس.
وتابع نادر السيد: انتقدت الشناوي بعد السوبر الإفريقي ورغم انتقادي له إلا أني أشدت به سابقًا، وكل لاعب كرة قدم يتعرض دائما للإشادة والانتقاد.
وأكمل: الشناوي هو الحارس الأساسي وانتقاده لأنه حارس كبير، وهو لم يخطئ أخطاء كبيرة، لكن الحارس المميز اعتدنا أن يتعامل مع الحالات الصعبة، ولا نحمله خسارة المباراة أو أنه السبب فيها.
وأتم: دخول عناصر جديدة للمنتخب هو شيء مميز حتى على المستوى البعيد، ومباراة الغد مباراة هامة مثل السوبر الرباعي وأتمنى أننعطي الأهمية للمنتخب كالعادة وليس الاهتمام بالأندية فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوبر الإفريقي محمد الشناوي حسام حسن مركز حراسة المرمي ومحمد الشناوي الإعلامي كريم رمزي نادر السید
إقرأ أيضاً:
استطلاع: حزب يميني يتصدر المشهد السياسي في بريطانيا لأول مرة
كشف استطلاع رأي نشر أمس الاثنين أن حزب الإصلاح البريطاني اليميني أصبح الحزب الأكثر شعبية في المملكة المتحدة للمرة الأولى.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجرته مؤسسة "يو غوف" لصالح قناة سكاي نيوز يومي الأحد والاثنين، أن واحدا من كل 4 من بين 2465 شخصا شملهم الاستطلاع، قالوا إنهم سيصوتون لحزب الإصلاح البريطاني إذا أجريت الانتخابات البرلمانية غدا.
وحصل الحزب على نسبة 25% من أصوات المستطلعة آراؤهم، متفوقا على حزب العمال الحاكم، الذي حصل على 24%، بينما قال 21% فقط إنهم سيصوتون لحزب المحافظين، الذي ظل في السلطة من عام 2010 حتى 2024.
وأوضحت "يو غوف" أن تفوق حزب الإصلاح بنسبة 1% على حزب العمال يقع ضمن "هامش الخطأ"، إلا أن هذا التقدم يعد إنجازا لافتا للحزب اليميني.
ونجح نايجل فاراج زعيم حزب الإصلاح، الذي نشط في حملة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أخيرا في الفوز بمقعد في مجلس العموم خلال انتخابات العام الماضي، بعد 8 محاولات فاشلة على مدار عقود من العمل السياسي.
ويضمن نظام التصويت البريطاني القائم على الأغلبية البسيطة تمثيلا أقوى للحزبين التقليديين، العمال والمحافظين، داخل البرلمان.
فرغم حصول حزب الإصلاح على أكثر من 4 ملايين صوت، فإنه يملك 5 مقاعد فقط في البرلمان المكون من 650 مقعدا، في حين حصل المحافظون على 121 مقعدا بـ 6.8 ملايين صوت، وحصد العمال 412 مقعدا بـ9.7 ملايين صوت، ومن المقرر أن تعقد الانتخابات العامة المقبلة في عام 2029.
إعلان
السبت المقبل.. "الصحفيين" تُطلق مشروع التحول الرقمي لتطوير الخدمات النقابية