إصابة رينان لاعب الوداد المغربي بالرباط الصليبي
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت الفحوصات الطبية طبيعة الإصابة التي تعرض لها اللاعب الجديد بنادي الوداد المغربي البرازيلي رينان.
وأثبتت الفحوصات أن رينان مصاب بتمزق في الرباط الصليبي، مشيرة إلى أن ذلك سيؤدي إلى استبعاده عن الملاعب لمدة 8 شهور.
وذكر نادي الوداد أن لاعبه أصيب خلال مشاركته في مباراة شباب السوالم الرياضي بدوري التميز، متمنية الشفاء العاجل للاعب البرازيلي والعودة للمستطيل الأخضر بكل قوة.
يذكر أن نادي الوداد تعاقد مع رينان فيانا يوم 20 سبتمبر الماضي على سبيل الإعارة قادماً من نادي أتلتيكو بارانينيسي البرازيلي مع خيار شراء عقده.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
القضاء البرازيلي يرفع الحظر عن منصة إكس
أعلنت المحكمة العليا في البرازيل، أمس الثلاثاء، رفع الحظر الذي فرضته على منصة إكس المملوكة للثري الأمريكي إيلون ماسك، بعد حجبها لأكثر من شهر في إطار نزاع بشأن مكافحة التضليل.
وقال القاضي في المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس: "أجيز بشكل فوري عودة نشاطات منصة التواصل الاجتماعي"، بعد تسوية قامت من خلالها المنصة بدفع غرامات بملايين الدولارات فرضت عليها لعدم امتثالها لقرارات قضائية.
وأمهل القاضي الهيئة الناظمة للاتصالات 24 ساعة، لإعادة إمكانية الولوج إلى المنصة.
والبرازيل هي أكبر أسواق إكس في أمريكا اللاتينية، ويناهز عدد مستخدميها 22 مليون شخص.
Brazil attorney general backs reinstating social medial platform X https://t.co/EsUbJRFthn pic.twitter.com/JAmQk6k81R
— Reuters (@Reuters) October 8, 2024وبعد خلافات امتدت أشهراً على خلفية الحملة الانتخابية الرئاسية لعام 2022، أعلن دي مورايس في أواخر أغسطس (آب) الماضي، حظر المنصة لعدم تجاوبها مع طلباته بإزالة عشرات الحسابات ذات الميول اليمينية، والمتهمة بنشر معلومات مضللة، وعدم تسميتها ممثلاً قانونياً في البرازيل.
وأيدت المحكمة العليا القرار مطلع سبتمبر (أيلول) الماضي.
ولقي هذا التجاذب الذي تداخلت فيه حرية التعبير، بمسؤولية الشركات الكبرى، اهتماماً كبيراً في العالم.
وأثار قرار الحظر غضب ماسك، الذي وصف دي مورايس بأنه "ديكتاتور شرير"، لكن إكس تجاوبت في نهاية المطاف مع كل الإجراءات التي حددها القاضي شروطاً لرفع الحظر.
وأكد دي مورايس الأسبوع الماضي أن الشركة قامت بتسوية مالية ودفعت غرامات تناهز قيمتها 5.2 ملايين دولار.
المشاهدون لا يثقون باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الإعلانات السياسية