الوطن:
2024-10-10@16:24:09 GMT

«سكة السلامة».. 15 نصيحة للقيادة بأمان في فصل الخريف

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

«سكة السلامة».. 15 نصيحة للقيادة بأمان في فصل الخريف

تمثل القيادة بأمان أمرًا جوهريًا ليس في حياتك فقط، بل في حياة الآخرين أيضًا، ولذلك تتطلب الحذر الشديد، خاصة في أوقات الصباح الباكر التي يكثر فيها ظهور الشبورة المائية، ولتجنب الحوادث نستعرض معًا في السطور التالية عددًا من الإرشادات المهمة لتحقيق السلامة وضمان رحلة أكثر أمانا لنفسك وللآخرين.

نصائح ذهبية لقيادة آمنة خلال ساعات الصباح الأولى

وجاءت النصائح وفقًا للإدارة العامة للمرور، كالتالي:

1- من الأفضل عدم القيادة حتى تصبح الرؤية واضحة، إلا في حالات الطوارئ والضرورة القسوة.

2ـ يجب استعمال المساحات الزجاجية بشكل مستمر.

3- تجنب السير خارج الطريق.

4- يجب تهدئة السرعة قبل الدخول في أي منطقة مظلمة أو بها شبورة 

5ـ الحرص على تشغيل الأنوار وخاصةً الانتظار حال القيادة في الساعات بعد الفجر، لتكون مرئية بالنسبة للآخرين والقادمين من خلفك.

6- مضاعفة مسافة الأمان خلال السير بسرعة لتسمح بالرؤية لقائدي السيارات، وليس السرعة المحددة قانونيًا، لتتمكن من التوقف عند الشعور بالخطر.

إضاءة أنوار السيارة فتح الزجاج 

7- إضاءة أنوار السيارة بالكامل وتشغيل النور الأمامي بوضع منخفض.

8- استخدام آلة التنبيه على فترات حتى يشعر قائدي السيارات الأخرى بوجودك، ومضاعفة مسافات الأمان بينك والسيارات أمامك.

9- عادة تكون الشبورة في الساعات بعد الفجر متحركة ومتقطعة، فلا يفضل الإسراع في المسافات بين المناطق.

10- يجب فتح زجاج السيارة بطريقة تمنع وجود البخار الماء بالسيارة وحتى لا تحجب الرؤية عن قائدي السيارات.

11- مسح زجاج ومرايات السيارة بشكل جيد ومستمر لعدم تشوش الرؤية.

12- في حالة تعطل السيارة قم بتجنيبها بأقصى اليمين بالطريق، وشغل جميع الأنوار، بالإضافة إلي عدم النزول منها، حتى لا تتعرض للخطر.

13- حال كانت السيارة بها مواد سريعة الاشتعال لا تدخل بها منطقة شبورة وتجنيب السيارة في أي مكان آمن عن الطريق.

14- يجب قيادة السيارة في الحارة الوسط  من الطريق، والاسترشاد بالخطوط  لتجنب أي سيارات معطلة في الحارات اليمنى.

15- الالتزام بتعليمات رجل المرور في جميع الأوقات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المرور فصل الخريف درجات الحرارة

إقرأ أيضاً:

«الفتوى وبناء الإنسان».. فيلم تسجيلي يعكس الرؤية المشتركة لمؤسسات الدولة

شهدت ندوة "الفتوى وبناء الإنسان" التي تعقدها دار الإفتاء المصرية تحت رعاية معالي رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، عرض فيلم تسجيلي عن أعمال الندوة التي تم انطلاقها قبل قليل، بحضور علماء الأزهر الشريف وكبار رجال الدولة والمجتمع المدني.

وعكس الفيلم التسجيلي الجهود المبذولة من قبل دار الإفتاء المصرية، ويأتي بمنزلة رحلة في أعماق الجهود المبذولة والتطلعات المستقبلية لندوة الإفتاء، حيث أكد الفيلم التسجيلي جهود الأزهر الشريف؛ بصفته كعبة العلم الديني الصحيح الذي حمل مشاعل الاستنارة والوسطية في العالم أجمع؛ وخروج العديد من المؤسسات الدينية والوطنية العريقة من رحم هذا الصرح الكبير، لتعمل على خدمة علوم الشريعة الإسلامية والدعوة والقضايا الإنسانية والوطنية وفق منهج علمي أزهري وسطي دقيق، وطبقا لرؤية مؤسسية متطورة ومرنة تتواءم مع تغير الواقع المتلاحق.

وأشار الفيلم إلى انطلاق مسيرة دار الإفتاء المصرية من الفهم الصحيح لرسالة الفتوى، ودورها المهم الكبير في استقرار المجتمعات، وتحقيق الأمن الفكري، ومواجهة التحديات، ومواكبة المستجدات، والخروج بالأمة من دياجير ظلمات الجهل والإرجاف والتفلت إلى نور العلم والعمل والاستقرار؛ بما يحقق مقاصد الشريعة ويبرز معنى أن الشريعة الإسلامية صالحة لكل زمان ومكان.

كما أوضح أن ما جعل أفئدة الناس وعقولهم تهوي إلى دار الإفتاء هو تاريخها الكبير الذي قام على أسس علمية منضبطة ومنهجية عملية مشهود لها بالوسطية النابعة من وسطية الأزهر الشريف؛ لتسطر هذه المنهجية لدار الإفتاء المصرية السيرة والمسيرة.

ولما كان لكل جسد روح ولكل مبنى معنى، فقد توارد على دار الإفتاء المصرية سلسلة منيرة متصلة مترابطة من أكابر المفتين؛ لا تختلف منهجا ولا مرجعية ولا تحيد عن كتاب الله وعن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قيد أنملة؛ يحمل بعضهم عن بعض علوم وأسرار الشريعة المطهرة النابعة المتدفقة من بحار وأنوار علوم رسول الله صلى الله عليه وسلم، يصدق فيهم قول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم: «يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله؛ ينفون عنه تحريف الجاهلين وانتحال المبطلين وتأويل الغالين» فجزاهم الله خير الجزاء على ما قدموه من خدمات جليلة لدار الإفتاء المصرية.

ولفت الفيلم النظر إلى أن دار الإفتاء المصرية على موعد مع من يحيي هذه المعاني العظيمة في بعث جديد للخطاب الديني علما ودعوة وفتوى بما يساير مفاهيم وتحديات العصر الحاضر؛ فكان الزمان يوم الثاني عشر من شهر أغسطس لسنة ألفين وأربع وعشرين من الميلاد الموافق الثامن من شهر صفر لسنة ألف وأربعمائة وست وأربعين من الهجرة المشرفة؛ حيث تولى فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد منصبمسؤولا عن الوعظ والدعوة والفتوى والبحوث والرصد وغيرها الكثير، وقد شرفت الديار المصرية بتوليه مفتيا لها؛ وبتوليه إفتاء ديارنا تنطلق دار الإفتاء المصرية إلى آفاق رحيبة تحت قيادته.

في السياق ذاته استعرض الفيلم أولويات فضيلة المفتي في قيادة مؤسسة دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم بصفته مفتيا للديار المصرية في مجموعة من النقاط:

أولا: البناء على ما سبق في مسيرة دار الإفتاء المصرية بالحفاظ على المنجزات وتطويرها.

ثانيا: أن تكون دار الإفتاء أكثر قربا من المواطن بأن تعكس في فتاواها ومبادراتها وأنشطتها اهتمامات المواطنين وما يشغلهم دينا ودنيا.

ثالثا: الاستثمار في رأس المال البشري باعتباره الثروة الحقيقية لدار الإفتاء المصرية، وإيمانا بأن بناء الإنسان هو كلمة السر في نهضة المؤسسات والدول والشعوب.

رابعا: استثمار الفضاء الرقمي وتعزيز القدرات التقنية لدار الإفتاء المصرية وتسهيل وصول الخدمات الشرعية للعالم أجمع.

خامسا: الاستمرار في الحوكمة الإدارية وتطوير نظم العمل في دار الإفتاء.

سادسا: بناء الشراكات وعقد المزيد من مذكرات التفاهم والتعاون مع المؤسسات والجهات المحلية والعالمية ذات الرؤى والأهداف المشتركة.

سابعا: تعزيز دور دار الإفتاء التوعوي من خلال تنظيم الفاعليات وتقديم المبادرات والأنشطة ونشر الإصدارات المطبوعة والإلكترونية حتى تظل الدار شريكا فعالا في بناء الوعي وعمران الوطن وخدمة الإنسانية.

ثامنا: الاهتمام بالمفتيات بدار الإفتاء حتى يقمن بدورهن في الفتوى والتوعية والإرشاد.

تاسعا: الدعم الإفتائي للجاليات المسلمة حول العالم وترسيخ الدار كبيت خبرة لدور الإفتاء في العالم.

عاشرا: إطلاق مشروع الحفاظ على التراث الإفتائي، ومن ضمن ذلك: المخطوطات والتحف والصور النادرة، بالتعاون مع المتاحف والجامعات الوطنية.

وفي ختام الفيلم التسجيلي تمت الإشارة إلى أن هذه الندوة تأتي لتؤكد أن دار الإفتاء المصرية شريك فعال في قضايا الوطن عامة والرؤية الوطنية الشاملة التي تسعى لبناء الإنسان على كافة الأصعدة على وجه الخصوص؛ حيث تتوافق هذه الرؤية مع مقاصد الأديان ومبادئ الشريعة الإسلامية. وأن الدار تسعى من خلال هذه الندوة إلى تفعيل وتعزيز دور المؤسسات الدينية؛ وبخاصة دار الإفتاء المصرية؛ في دعم المبادرات الوطنية بشكل عام ومبادرة فخامة الرئيس للتنمية البشرية بشكل خاص، وإبراز دور ورسالة دار الإفتاء المصرية في توسيع مجال الفتوى وتحقيق شمولية الإسلام، ليشمل ذلك كل ما يتعلق بتنمية الإنسان في كافة أطواره وشتى مجالاته؛ حتى يكون ذلك الإنسان عنصرا فاعلا في.

مقالات مشابهة

  • فائدة تناول الملفوف المخمر في الخريف
  • نجم الزمالك السابق يوجه نصيحة خاصة لثنائي الأهلي
  • سرقة مدافع نادي نابولي بـ “تقنية أبل”
  • نصيحة وقصة شغف.. كيف صنعت القراءة من توفيق الحكيم شيخا للمفكرين؟
  • أخبار السيارات | خطوات بسيطة لقيادة السيارة ليلا بأمان .. أسعار نيسان صني 2025 بالسعودية
  • خطوات بسيطة لقيادة السيارة ليلاً بأمان
  • تعرف إلى مخالفة الوقوف المفاجئ وسط الطريق أثناء القيادة
  • «الفتوى وبناء الإنسان».. فيلم تسجيلي يعكس الرؤية المشتركة لمؤسسات الدولة
  • مشيرة خطاب: مصر تدعم الشعب الفلسطيني بكل السُبُل.. ونحيي الدور الشجاع للقيادة السياسية