بوابة الفجر:
2025-02-23@00:10:10 GMT

إيران تواجه قطر في الإمارات لأسباب أمنية

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

تقام مباراة إيران أمام قطر، الثلاثاء المقبل ضمن الدور الثالث الحاسم للتصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026 في كرة القدم، في الإمارات لأسباب أمنية، حسب ما أعلن الاتحاد الآسيوي الخميس.

إيران تواجه قطر في الإمارات لأسباب أمنية

وقال الاتحاد القاري إن المباراة "سوف تقام على ملعب محايد في دولة الإمارات العربية المتحدة.

.. بعد الأخذ بعين الاعتبار الوضع الأمني السائد، وبعد التشاور مع الاتحاد الدولي لكرة القدم والأطراف المعنية".

وكان من المفترض أن تقام المباراة في مشهد شمال إيران، لكن الوضع الأمني المتوتر تسبب فى نقل المباراة خارج إيران.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

16 مليون سوري بحاجة إلى مساعدات إغاثية عاجلة

أحمد شعبان (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة الإمارات: الهدنة الإنسانية في السودان فرصة لتحقيق السلام الإمارات تشارك في اجتماع الأمم المتحدة لإطلاق خطط إنسانية للاستجابة للوضع في السودان

حذر خبراء من تفاقم الوضع الإنساني في سوريا نتيجة الحروب والصراعات التي استمرت نحو 14 عاماً، وأدت إلى تدمير البنية التحتية وتدهور الاقتصاد وانتشار الفقر والمجاعة.
ووصفت نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، نجاة رشدي، الوضع بأنه «مروع»، مع تدهور في الغذاء والخدمات الصحية والمياه، مشيرةً إلى أن أكثر من 16 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إغاثية عاجلة.
وكشف رئيس مكتب المنظمات والشؤون الإنسانية في سوريا، شيخموس أحمد، عن أن التقارير الدولية والأممية والمنظمات، تؤكد على أن الشعب السوري يواجه كارثة إنسانية وخاصة النازحين في الداخل واللاجئين في دول الجوار، بالإضافة إلى نقص الدعم المقدم إلى مخيمات النزوح أو في دول الجوار.
وقال شيخموس لـ«الاتحاد»، إن سوريا تحتاج إلى إعادة تأهيل البنية التحتية، وخاصة الكهرباء والصرف الصحي ومحطات المياه، والمستشفيات وتزويدها بالأجهزة.
بدوره، قال الخبير الاقتصادي السوري، محمد حفيد، إن تأثير الأزمة الاقتصادية على الوضع الإنساني في جميع مناطق البلاد يزداد تدهوراً وتعقيداً، بسبب استمرار انخفاض وتراجع قيمة العملة السورية، وارتفاع أسعار السلع وانخفاض القدرة الشرائية.
وأوضح الخبير الاقتصادي، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الأسباب الاقتصادية أدت إلى زيادة أزمة الأمن الغذائي في سوريا، وأصبح أكثر من 75% من السكان بحاجة إلى المساعدات، والغذاء والرعاية الصحية والدعم المالي المباشر، والدعم للمدارس وتأمين مستلزمات التعليم.
وشدد حفيد على ضرورة أن يسعى المجتمع الدولي، والمانحون والمنظمات الأممية إلى تسهيل وصول المساعدات وعدم تسييسها، وإيجاد حلول اقتصادية ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتي تساعد السكان على توفير دخل دائم ومستمر عوضاً عن الدعم الخارجي.
وبحسب «اليونيسيف»، تشير التقديرات إلى أن 7.5 مليون طفل في سوريا يحتاجون إلى مساعدات، ولا يزال أكثر من 7.2 مليون نازح يعانون من الشتاء القاسي في ملاجئ مؤقتة، وأن الأزمة المستمرة أدت إلى دفع أكثر من 85% من الأسر إلى تحت خط الفقر.
وحذرت «اليونيسيف» من أن 40% من المستشفيات والمرافق الصحية في سوريا غير قادرة على العمل، وأن 13.6 مليون شخص يحتاجون للمياه والصرف الصحي والنظافة، و2.4 مليون طفل خارج الدراسة، ويوجد مليون آخرون مهددون بالتسرب.

مقالات مشابهة

  • مصدر سياسي: وزير الخارجية السوري يلغي زيارته إلى بغداد لأسباب أمنية
  • وزير الداخلية يبحث مع محافظ حلب وضباط الشرطة في مدينة حلب الوضع الأمني وسبل تعزيز الاستقرار في المحافظة
  • تحذير من نفاد المشغلات: أزمة كبيرة تواجه مرضى الكلى
  • انطلاق النسخة الثانية من كأس اتحاد الإمارات للمصارعة السبت
  • رسمياً.. الإمارات تطلب استضافة «كأس آسيا 2031»
  • 16 مليون سوري بحاجة إلى مساعدات إغاثية عاجلة
  • الإمارات تطلب استضافة كأس آسيا 2031
  • بالمواعيد.. طريق الأهلي وبيراميدز في دوري أبطال إفريقيا حتى المباراة النهائية
  • عاجل.. الإمارات تتقدم رسمياً بطلب استضافة نهائيات كأس آسيا 2031
  • اليوم..أربع مباريات ضمن منافسات الجولة 21 لدوري نجوم العراق لكرة القدم