هشام ماجد ضيف الراديو بيضحك بهذا الموعد (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تستضيف الإعلامية فاطمة مصطفى، في حلقة خاصة من برنامج «الراديو بيضحك» الذي تقدمه من خلال إذاعة راديو 9090 النجم هشام ماجد، اليوم الخميس، والذي من المنتظر أن يكشف بها عن الكثير من التفاصيل والأسرار عن حياته الخاصة والفنية.
وكانت فاطمة مصطفى، أعلنت عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن استضافة هشام ماجد في الراديو بيضحك، قائلة: «استنوا حلقة خاصة جداً مع النجم هشام ماجد بكره الخميس الساعة 5 في الراديو بيضحك مع فاطمة مصطفى على الراديو 9090».
A post shared by ELRadio 9090 (@elradio9090)
آخر أعمال هشام ماجدوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال هشام ماجد، كانت انطلاقة فيلم إكس مراتي، بالتعاون مع النجمة أمينة خليل، الذب انطلق بدور العرض السينمائية مؤخرا.
أحداث فيلم إكس مراتيتدور أحداث فيلم إكس مراتي، في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد، الذي يجسد شخصية طبيب نفسي، متزوج من أمينة خليل، ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية، وخلال هذه الأحداث يظهر محمد ممدوح، بشخصية بلطجي، والذي يكون الزوج السابق لـ أمينة خليل، ويعكر صفو علاقتها مع هشام ماجد لتتوالى الأحداث الكوميدية.
أبطال فيلم إكس مراتيفيلم إكس مراتي، يضم في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم: هشام ماجد، وأمينة خليل، ومحمد ممدوح، ومصطفى غريب، وعلى صبحي، ويشارك به عدد من ضيوف الشرف من نجوم الفن، ومن إخراج معتز التوني، وتأليف كريم سامي وأحمد عبد الوهاب، ومن إنتاج أحمد يوسف وشركة بوليت بروف وشركة سين.
اقرأ أيضاًهشام ماجد يكشف عن تفاصيل شخصيته في مسرحية «وضع طيران»
هشام ماجد ومعتز التوني في ضيافة عمرو الليثي من قلب العلمين بهذا الموعد «صورة»
هشام ماجد يعلن مفاجأة مميزة للأطفال خلال افتتاح مهرجان «نبتة» | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هشام ماجد الفنان هشام ماجد كوميديا هشام ماجد شيكو وهشام ماجد اشغال شقة هشام ماجد هشام ماجد اشغال شقة هشام ماجد رمضان 2024 هشام ماجد وشيكو النجم هشام ماجد مسلسل هشام ماجد هشام ماجد في أسرار هشام ماجد اسرار هشام ماجد في اسرار هشام ماجد و شيكو هشام ماجد في اشغال شقة فیلم إکس مراتی الرادیو بیضحک هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
حسن خليل: محاولات إعطاء تبرير للعدو للبقاء في أي نقطة أمر مرفوض
رأى النائب علي حسن خليل أن "على كل الرعاة الذين عملوا من أجل الوصول إلى إنتخاب رئيس جديد، والى تشكيل حكومة، أن لا يضعوا أمامها هذا اللغم الكبير المتمثل ببقاء العدو الإسرائيلي في أرضنا"، معتبراً ان "هذا تحدٍ سياسي ميداني بكل الأشكال والأوجه، ويجب التعاطي معه على هذا الأساس، بغض النظر عن كل ما يقال اليوم، عن كل ما يشاع حول صياغات مفترضة للبيان الوزاري، بياننا الأكيد هو رفض كل اشكال الإحتلال، هو رفض كل أشكال المسّ بالسيادة ، وبياننا الوحيد، هو حق اللبنانيين في استخدام كل الأدوات والوسائل من أجل الدفاع عن سيادتهم وعن تحرير أرضهم".
وقال في أسبوع ابراهيم حمادي، شقيق مدير مستشفى تبنين الحكومي محمد حمادي بحضور النواب قبلان قبلان وايوب حميد واشرف بيضون: "عبّرنا كلبنانيين، وأكثر من مرة على لسان الرئيس نبيه بري عن إلتزامنا بتطبيق القرار 1701، وتطبيق القرار خارج كل التغيرات التي يمكن أن تُعطى للإتفاق هو تفسيرٌ واضحٌ يستوجب إندحار وانسحاب العدو الإسرائيلي من كل ذرة تراب من أرضنا إلى الحدود الدولية المعترف بها، كل التبريرات، كل محاولات إعطاء تبرير لهذا العدو للبقاء في أي نقطة من النقاط على امتداد أرضنا، هو أمرٌ مرفوض ليس منا فقط، بل من كل اللبنانيين الذين يتوقون حقيقةً إلى السيادة والحرية والإستقلال. على هذا العدو وداعميه أن يعوا، أن الجنوبيين واللبنانيين جميعاً يرفضون أي مسّ بالسيادة اللبنانية ، يرفضون أي تسليم بوجود نقطة واحدة لهذا العدو، لأنها احتلالٌ مقنع، تبقي الجرح مفتوحاً، وتُبقي الأبواب مفتوحة أمام كل الخيارات من أجل استكمال التحرير، نحن دفعنا الكثير على امتداد عقود، وما زلنا قادرون على العطاء أكثر من أجل أن لا تمس هذه السيادة وهذه الحرية، وهذا الإستقلال الحقيقي".
أضاف: "نحن وغيرنا نسلّم أن هناك مسؤولية اساسية على الدولة، وعلى الجيش اللبناني الذي ندعمه بكل قوانا، وندعو إلى تأمين كل المقومات المادية، عديدٌ وعتاد، من أجل أن يقوم بدوره كاملاً في الجنوب وفي كل لبنان، نحن ندعم هذه الدولة وهذا الجيش في تحمل مسؤولياته في استخدام كل الوسائل المتاحة، من أجل استكمال عملية التحرير، وحماية الأرض وردع أي عدوان إسرائيلي، إذا اعتقد هذا العدو أن إرهابه، عبر جدار صوت فوق العاصمة، أو عبر إطلاق النار، أو الغارات التي قام بها بالأمس، يستطيع أن يكسر إرادتنا، أن يكمَّ اصواتنا، أن يقيد حركتنا، في استخدام كل الوسائل، من أجل دحره فهو واهم".
وتابع: "صحيح اليوم أن هناك حكومة جديدة، نحن ندعمها، نحن نريد لها أن تنجح، لكن على كل الرعاة الذين عملوا من أجل الوصول إلى إنتخاب رئيس جديد، والى تشكيل حكومة، أن لا يضعوا أمامها هذا اللغم الكبير المتمثل ببقاء العدو الإسرائيلي في أرضنا، هذا تحدٍ سياسي ميداني بكل الأشكال والأوجه، ويجب التعاطي معه على هذا الأساس، بغض النظر عن كل ما يقال اليوم، عن كل ما يشاع حول صياغات مفترضة للبيان الوزاري، بياننا الأكيد هو رفض كل اشكال الإحتلال، هو رفض كل أشكال المسّ بالسيادة ، وبياننا الوحيد، هو حق اللبنانيين في استخدام كل الأدوات والوسائل من أجل الدفاع عن سيادتهم وعن تحرير أرضهم".
وقال: "نعم، نحن نتطلع إلى مرحلة جديدة على الصعيد الداخلي، إلى مرحلة تفتح الباب أمام توسيع مساحة علاقات لبنان مع العالم ، وعلى القيام بمجموعة من الإصلاحات السياسية والإقتصادية والمالية، التي تسمح بانطلاقة جديدة لوضعنا نحو الأفضل، والتي تسمح بإعادة إعمار القرى التي هدمها العدوان الإسرائيلي، إعادة الإعمار ليست مسؤولية محلية ترتبط بفئة أو منطقة، هي قضية وطنية تتصل بتأمين الإستقرار الإجتماعي لهذه المناطق لكي تصبح فاعلة مندمجة في الحياة الوطنية وقادرة على القيام بالأدوار المنوطة بها، هذا الأمر واحد من أهم التحديات أمام الحكومة الجديدة، التي يجب أن تنطلق في اولى إجتماعاتها من أجل وضع خطة تفصيلية لتأمين المقومات لعملية إعادة الإعمار، نحن نعتقد أن هذا الامر سينجز بوحدة اللبنانية وبتكامل الإرادات مع بعضها البعض".
وختم: "نحن هنا بكل إيجابية نقول أن يدنا ممدودة إلى جميع الشركاء في هذا الوطن، لكي نصيغ معاً صورة جديدة لمرحلتنا المقبلة، أن نصيغ معاً برنامج عمل إنقاذي يحيد مصالحنا الخاصة ويضعها جانباً، لنتفق معاً على مصلحة وطنية جامعة تعيد ثقة اللبنانيين بوطنهم ودولتهم على كل المستويات، هذه الثقة نعيدها عندما نحفظ سيادتنا ونؤمن كرامة الإنسان ونبني المؤسسات القادرة على حماية إنسان هذا الوطن وجعل إنسانيته متقدمة على كل إنتماء آخر يحاول أن يقزم دوره وفعله في بناء المستقبل الأفضل".
وفي الختام تلا القارئ الشيخ حسن خليف السيرة الحسينية.