الضالع.. اجتماع يناقش آلية التحصيل الالكتروني عبر منصة E-SADAD
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش اجتماع بمحافظة الضالع، اليوم، برئاسة القائم بأعمال المحافظ، عبداللطيف الشغدري، آلية التحصيل الالكترونية عبر مكتب البريد من خلال النوافذ المرتبطة بمنصة “E-SADAD”.
وفي الاجتماع، الذي ضم مديري المكاتب الإيرادية والمؤسسات الخدمية، استعرض مدير الخدمات المالية بالهيئة العامة للبريد والتوفير البريدي، أحمد المرتضى، ومدير فرع البريد بمديرية دمت رداد الأشول، الخدمات المصرفية التي يقدمها البريد بما فيها صرف مستحقات الجهات الحكومية عبر البريد ومزايا خدمة الدفع والتحصيل الإلكتروني عبر منصE – سداد.
وفي الاجتماع أكد القائم بأعمال محافظ الضالع، أهمية التنسيق بين الجهات الإيرادية و الخدمية مع فرع مكتب البريد بدمت لاستكمال إجراءات الربط الشبكي بالمنصة لتسهيل تقديم الخدمة للمواطنين.
ونوه بهذه الخطوة في إطار التحول الرقمي في التعاملات الخدمية والمالية والتحصيلات الالكترونية لتبسيط الإجراءات وتعزيز الشفافية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الضالع
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يرسل مبعوثاً دبلوماسياً إلى سوريا
بروكسل (الاتحاد)
أخبار ذات صلة غارات إسرائيلية تستهدف مواقع عسكرية في اللاذقية وطرطوس الأمم المتحدة: التغيير في سوريا فرصة لبناء مستقبل جديدأعلن الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أمس، أن مبعوثاً دبلوماسياً أوروبياً سامياً سيزور العاصمة السورية دمشق لإجراء الاتصالات مع السلطات الجديدة في سوريا.
وذكرت كالاس، في مؤتمر صحفي قبيل بدء اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، أن «مباحثات اجتماع وزراء الخارجية ستركز على كيفية التعامل مع القيادة الجديدة في سوريا وعلى أي مستوى سيتم ذلك والخطوات المقبلة التي يجب اتخاذها لضمان تقدم الأمور بشكل إيجابي».
وأضافت أن «سوريا تقف على أعتاب مستقبل يبدو متفائلاً، لكنه غير مؤكد»، لافتةً إلى أن الاتحاد سيعمل على التأكد من أن البلاد تسير بالاتجاه الصحيح، بما يحقق الاستقرار ويلبي تطلعات الشعب السوري.
وفي السياق، قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أمس، إن إسبانيا ستعيد القائم بأعمال السفير إلى دمشق في الأسبوع الجاري، وستعين أيضاً مبعوثاً خاصاً إلى سوريا.
وقال ألباريس للصحافيين: «نعتزم هذا الأسبوع إعادة القائم بأعمال إسبانيا إلى دمشق، والذي يوجد حالياً في بيروت لأسباب أمنية بعد إجلاء مجموعة من الإسبان من سوريا».