مقتل جندي تركي شمال العراق
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت وزارة الدفاع التركية فقدان جندي لحياته خلال اشتباكات من عناصر حزب العمال الكردستاني في منطقة المخلب شمالي العراق.
واندلع اشتباك بين قوات الأمن والتنظيم الإرهابي في منطقة عمليات المخلب-القفل في شمال العراق، وقتل في الاشتباك الجندي المتعاقد سيفر آلان البالغ من العمر 23 عاماً من قرية كراتاش التابعة لقضاء بالو في منطقة ألازيغ.
وجاء في بيان وزارة الدفاع التركية:”رفيقنا البطل سيفر ألان أصيب نتيجة نيران أطلقها أعضاء المنظمة الإرهابية الانفصالية في 9 أكتوبر 2024 في منطقة عملية المخلب-القفل، ولم يكن بالإمكان إنقاذ حياته في المستشفى الذي نقل إليه واستشهد.
نترحم على شهيدنا الذي فقد حياته في هذه الحادثة التي سببت لنا ألماً وحزناً عميقين ونتقدم بتعازينا وصبرنا إلى أسرته المكلومة والقوات المسلحة التركية وشعبنا الأبي“.
Tags: تركياأنقرة.اسطنبولالعراقالمخلب القفلجندي تركيشمال العراقالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا أنقرة اسطنبول العراق المخلب القفل جندي تركي شمال العراق فی منطقة
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني اللبناني يعلن مقتل 5 من عناصره في غارة إسرائيلية
اعلنت المديرية العامة للدفاع المدني الأربعاء، مقتل خمسة من عناصرها قتلوا جرّاء غارة اسرائيلية استهدفت مركزهم في جنوب لبنان.
وقال الدفاع المدني في بيانه: استشهد خمسة من الموظفين من عديد مركز صور الإقليمي إثر غارة إسرائيلية استهدفت مركز الدفاع المدني في بلدة دردغيا".
ووفق البيان فإن الموظفين الذين قتلوا "كانوا يتواجدون داخل المركز على أهبة الاستعداد لتلقي نداءات الإغاثة".
وزارة الصحة اللبنانيةونددت وزارة الصحة اللبنانية بتكرار استهداف فرق الإنقاذ والإسعاف، بعد مقتل العشرات من أفرادها خلال عام.
وطالبت وزارة الصحة "المجتمع الدولي بموقف حازم يحول دون مضي العدو" في استهداف طواقم الإنقاذ والإسعاف "ضاربا بعرض الحائط القوانين والأعراف الدولية والمواثيق الإنسانية".
وأعلنت الحكومة اللبنانية، الأربعاء، أنها تدرس إقامة بيوت جاهزة لإيواء النازحين في أراض عامة مفتوحة، بالتعاون مع جهات مانحة.
يأتي هذا بعدما تسبب القصف الإسرائيلي على عدة مناطق في لبنان في تهجير أكثر من 1.2 مليون شخص، غالبيتهم الساحقة في الأسبوعين الأخيرين، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس.
ويتواجد نحو نصف النازحين في مراكز إيواء في بيروت ومحافظة جبل لبنان المجاورة، في وقت بلغت 807 مراكز إيواء من إجمالي ألف قدرتها الاستيعابية القصوى، وفق السلطات اللبنانية.