الكوني: «الحرس الرئاسي» يمثل هيبة الدولة الليبية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أعلن النائب بالمجلس الرئاسي، موسى الكوني، أن «الحرس الرئاسي» يمثل هيبة الدولة الليبية.
وقال بيان صادر عن المجلس: “زار الكوني اليوم الخميس مقر جهاز الحرس الرئاسي، وكان في استقباله رئيس الجهاز مشاء الله عبدالله الطير، وعدد من قيادات الجهاز من الضباط وضباط الصف والجنود، والتقى المسؤولين في الجهاز الذين وضعوه في صورة المهام المسندة له في تأمين وحماية كبار الشخصيات، والمقرات الرئاسية والسيادية، والمؤسسات العامة والأهداف الحيوية”.
وأضاف البيان “أكد الكوني أن الحرس الرئاسي يمثل هيبة الدولة الليبية، واستمرار دعم المجلس الرئاسي للجهاز باعتباره من الأجهزة المشهود لها بالكفاءة والمهنية، وشدد على أهمية إقامة دورات رفع الكفاءة لمنتسبي الجهاز ووضع الخطط والبرامج التدريبية الهادفة لتأهيل كوادره بالداخل والخارج في التخصصات الحيوية ضمن المهام المسندة إليه”.
وتابع “شدد على ضرورة توفير الجهاز الإمكانيات اللازمة لمنتسبيه، والعمل على تخريج دفعات مؤهلة تأهيلا جيدا في الحماية والتأمين يكون ولائها لله ثم للوطن”.
الوسومالحرس الرئاسي الكوني ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الحرس الرئاسي الكوني ليبيا الحرس الرئاسی
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: أوروبا ستكون الخاسر الأكبر إذا فعلت سناب باك
حذرت استخبارات الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين، من أن "أوروبا ستكون الخاسر الأكبر" في حال قررت الدول الأوروبية تفعيل آلية "سناب باك"، التي قد تعيد فرض عقوبات أممية على إيران على خلفية تعثر المفاوضات حول الاتفاق النووي.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام مجلس الأمن الدولي، أن باريس "لن تتردد في اللجوء إلى الآلية إذا لم تحرز المفاوضات النووية تقدماً ملموساً".
وتمنح آلية "سناب باك"، المنبثقة عن قرار مجلس الأمن رقم 2231، الدول الموقعة على الاتفاق النووي (JCPOA) لعام 2015، الحق في إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران خلال 30 يوماً من تقديم شكوى رسمية بشأن خرق محتمل للاتفاق، دون إمكانية استخدام حق النقض "الفيتو" من قبل الدول الأخرى.
وتتهم إيران الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) بالخضوع للضغوط الأميركية، في وقت يقترب فيه موعد انتهاء الاتفاق النووي في أكتوبر المقبل، وسط غموض يلف مستقبل المفاوضات.
مشروبات كحولية كتبت نهاية مأساوية لأسرة كاملة.. ماذا حدث في المقطم؟