نشطاء يرفعون الوعي بشأن العدد المقلق من الأطفال حديثي الولادة المهجورين في المجر
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
نظم نشطاء مظاهرة خارج محطة قطار رئيسية للفت الانتباه إلى 300 مولود يتم التخلي عنهم سنويًا في أجنحة الولادة.
نظمت منظمة SOS Children's Villages غير الحكومية مظاهرة خارج محطة قطار نيوجاتي في بودابست لزيادة الوعي بالعدد الكبير من الأطفال حديثي الولادة الذين تم التخلي عنهم بعد الولادة.
في كل عام، يتم التخلي عن 300 طفل حديث الولادة في أجنحة الولادة بالمستشفيات في المجر.
ولفتت المنظمة غير الحكومية الانتباه إلى الكيفية التي يؤدي بها ذلك إلى الحرمان من التعرض للعناصر الأساسية للنمو الصحي للطفل، مثل الترابط الأسري والرضاعة الطبيعية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هيومن رايتس ووتش: عصابات هايتي تستغل الفقر والمجاعة لتجنيد الأطفال واستغلالهم دراسة: نصف السعرات الحرارية التي يحصل عليها الأطفال مصدرها الأطعمة المصنعة بالصور من ويلات الحرب على غزة: قمل وجرب وطفح.. أمراض جلدية تتفشّى بين الأطفال الفلسطينيين نضال سياسي- أنشطة سياسية مستشفيات منظمات غير حكوميةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان فولوديمير زيلينسكي الاتحاد الأوروبي غزة الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان فولوديمير زيلينسكي الاتحاد الأوروبي غزة من الأطفال حديثي الولادة مستشفيات منظمات غير حكومية الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان فولوديمير زيلينسكي الاتحاد الأوروبي غزة فلوريدا اعتداء إسرائيل حزب الله طوارئ عاصفة السياسة الأوروبية حدیثی الولادة یعرض الآن Next الولادة فی
إقرأ أيضاً:
الإساءة لصورة المغرب تلاحق مسلسلاً رمضانياً يعرض على MBC5
زنقة 20 ا متابعة
أثارت بعض المسلسلات المغربية في الآونة الأخيرة جدلا واسعا في الأوساط المغربية بسبب محتواها الذي يسلط الضوء على قضايا اجتماعية بطريقة يرى البعض أنها تبالغ في تصوير الواقع المغربي، مما يطرح تساؤلات حول دور الدراما في تشكيل صورة البلاد داخليا وخارجيا.
ويأتي هذا الجدل في سياق حرص المملكة المغربية على تعزيز صورتها الإيجابية عالميا خصوصا مع استعداد المغرب لتنظيم كأس العالم 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال.
وفي هذا السياق، أثار المسلسل المغربي “يوم ملقاك” الذي يعرض على إحدى القنوات الخليجية الشهيرة ردود فعل غاضبة بسبب المشاهد التي تضمنها في حلقاته الأولى والتي تصور العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء بطريقة يرى البعض أنها تسيء لصورة المغرب من خلال مشاهد تعكس “السرقة” و”التشرد” و”الإنحراف” وهو ما اعتبره البعض تشويها للواقع الإجتماعي.
ودفع هذا الواقع السينمائي المثير للجدل العديد من المهتمين بالشأن الإعلامي والثقافي إلى التساؤل عن دور وزارة الثقافة ولجنة السينما في مراقبة الأعمال الفنية لا سيما تلك التي تعرض على قنوات اخرى، وتؤثر في صورة المغرب عربيا وعالميا.
وتدور قصة المسلسل حول الشقيقتين “إيلي وكلثوم” حيث تحاول إيلي إنقاذ شقيقتها من الزواج القسري وتهربان معا من قريتهما إلى المدينة ليواجها ظروفا قاسية وصراعات اجتماعية معقدة ورغم الأحداث الدرامية المشوقة إلا أن طريقة تصوير البيئة الحضرية المغربية أثارت استياء واسعا بين المشاهدين.
الى ذلك يتساءل مهتمون حول هل ستدفع هذه الإنتقادات الجهات المختصة إلى تشديد الرقابة على الأعمال الفنية لضمان انسجامها مع المصلحة الوطنية أم أن حرية الإبداع ستظل فوق كل اعتبار.