تراجع مؤشرات البورصة المصرية لدى إغلاق تعاملات آخر جلسات الأسبوع
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تراجعت مؤشرات البورصة المصرية لدى إغلاق تعاملات اليوم الخميس آخر جلسات الأسبوع على نحو جماعي، متأثرة بعمليات جني الأرباح وإعادة هيكلة المحافظ المالية، وسط تقرب لاتجاهات البنوك بشأن أسعار الفائدة على العملة المحلية بعد خفض بنكا الأهلي ومصر للعائد على الدولار أمس.
وبلغ رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة عقب نهاية جلسة اليوم الخميس مستوى 2.
وسجل مؤشر البورصة الرئيسي إيجي إكس 30 تراجعا بنسبة 1.33% إلى 30762.32 نقطة، كما تراجع مؤشر إيجي إكس 70 للأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 0.47% لينهي التعاملات عند مستوى 7468.76 نقطة، وامتدت التراجعات إلى مؤشر إيجي إكس 100 الأوسع نطاقا الذي خسر 0.55% من قيمته لينهي الأسبوع عند مستوى 10642.21 نقطة.
اقرأ أيضاًرئيس مجلس الدولة يستقبل المدير الإقليمي لمجموعة البنك الدولي
بعد تخفيض الفائدة على شهادات الادخار بالدولار.. هل يتأثر اجتماع البنك المركزي القادم؟
بنكا «الأهلي» و «مصر» يخفضان الفائدة على شهادات الادخار الدولارية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية البورصة مؤشرات البورصة المصرية
إقرأ أيضاً:
البورصة تربح 30 مليار جنيه بختام تعاملات اليوم الأربعاء
اختتمت البورصة المصرية تعاملات اليوم الأربعاء بارتفاع جماعي للمؤشرات، بدعم من مشتريات المستثمرين على الأسهم القيادية والمتوسطة.. ربح رأس المال السوقي 30 مليار جنيه ليصل إلى مستوى 2.202 تريليون جنيه.
البورصة المصرية تربح ملياري جنيه في مستهل تعاملات الأربعاء البورصة تتكبد 77 مليار جنيه خسائر رأسمالية في ختام تعاملات اليوم أداء المؤشرات الرئيسيةارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 1.05% ليغلق عند مستوى 31175 نقطة. كما صعد مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 1.43% ليغلق عند مستوى 38580 نقطة. وحقق مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" ارتفاعًا بنسبة 1.04% ليغلق عند مستوى 13515 نقطة.
شهد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" ارتفاعًا بنسبة 1.73% ليغلق عند مستوى 7503 نقطة. كما صعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" بنسبة 1.68% ليغلق عند مستوى 10700 نقطة. أما مؤشر الشريعة الإسلامية فقد قفز بنسبة 1.92% ليغلق عند مستوى 3215 نقطة.
يُعزى هذا الارتفاع الجماعي في المؤشرات إلى عمليات الشراء القوية من قبل المتعاملين المحليين والعرب، مما يعزز الثقة في السوق المصري.
بينما يتضح من أداء السوق أن المستثمرين الأجانب يتجهون نحو البيع، إلا أن قوة الطلب الداخلي والمحلي كانت كافية لدفع المؤشرات نحو الأعلى.
تعكس هذه النتائج أداءً إيجابيًا للسوق المصري، مع تسجيل مكاسب قوية في رأس المال السوقي وارتفاعات في جميع المؤشرات الرئيسية. يأتي ذلك في ظل تزايد الثقة في الاقتصاد المصري وجاذبيته للمستثمرين المحليين والعرب.