أستاذ هندسة الطرق يكشف جهود الدولة لتوطين صناعة السكك الحديدية في مصر
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أكد دكتور محمد الصادق عوف، استاذ هندسة الطرق، بجامعة حلوان، أن الدولة المصرية عملت على توطين صناعات النقل والسكك الحديدية في مصر، مشيرا إلى أنه يوجد أكثر من مصنع والتي تعمل على صناعة عربات السكك الحديدية ومشروعات النقل.
وقال محمد الصادق عوف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباحنا مصري"، عبر "الفضائية المصرية"، أن هناك خطة لتطوير مترو الأنفاق سواء الخط الأول "حلوان - المرج"، والخط الثاني "شبرا الخيمة - المنيب""، غضافة إلى العمل على انشاء الخط الرابع.
وتابع استاذ هندسة الطرق، بجامعة حلوان، أن تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص المصري والأجنبي هو نقل الخبرات للدولة والحفاظ على العملة الأجنبية، والوصول لمنتج محلي مصري، مع عدم الإستيراد.
حركة التجارة الدولية
وأشار محمد الصادق عوف إلى أن الموانئ المصرية يتم بها عدد من المشروعات العملاقة لتعيم الإستفادة من موقع مصر الجغرافي على مستوى العالم، والمشاركة في حركة التجارة الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هندسة الطرق السكك الحديدية صناعة عربات السكك الحديدية مشروعات النقل
إقرأ أيضاً:
أستاذ كيمياء حيوية بـ«البحوث الجنائية» يكشف معلومات مهمة عن عقار GHB
كشفت الدكتورة إيناس الجعفراوي، أستاذ الكيمياء الحيوية بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية ورئيس شعبة البحوث الكيميائية والبيولوجية السابق، تفاصيل مهمة بشأن عقار جاما هيدروكسي بيوتيرات GHB، لافتة إلى أن الجهات المختصة أشارت إلى عقار جاما هيدروكسي بيوتيرات (GHB)، الذي يُعد من مثبطات الجهاز العصبي المركزي، ويُستخدم بشكل قانوني في المجال الطبي لعلاج اضطرابات النوم، مثل النوم القهري، حيث يساعد على تنظيم حركة النوم.
استخدام العقار في الحفلات الموسيقيةقالت «الجعفراوي» في تقرير صادر عن المركز، إنه يُساء استخدام العقار في الحفلات الموسيقية والنوادي الليلية، ما يجعله ضمن ما يُعرف بـ«مخدرات النوادي»، موضحة أنه يتميز بخصائص تجعله عديم الطعم واللون والرائحة، مما يسهل إضافته إلى المشروبات دون ملاحظة.
ويؤدي استخدامه إلى تأثيرات تتراوح بين الشعور بالنشوة أو الدوخة، وصولًا إلى فقدان الوعي وفقدان الذاكرة، مما يجعل الضحية في حالة عجز تام عن الإدراك أو التحكم.
وأضافت أستاذ الكيمياء الحيوية، أن مفعوله يبدأ خلال 10-25 دقيقة، ويستمر من 3 إلى 4 ساعات، ويمتد مفعوله لـ6 ساعات عند إضافته للمشروبات الكحولية، وأعراضه هي أن الجرعات الزائدة قد تؤدي إلى الغيبوبة أو الوفاة، ويختفي سريعًا من الدم خلال 8 ساعات ومن البول خلال 12 ساعة، مما يُصعب عملية الكشف.
الانتباه للمشروبات في الأماكن العامةووجهت نصيحتها قائلة: «ننصح الجميع بالحرص على متابعة المشروبات الخاصة بهم في الأماكن العامة، وتوخي الحذر من أي تصرفات مريبة في حال وقوع أي طارئ، كما يُفضل الإبلاغ سريعًا وأخذ عينات بول لتحليلها قبل مرور 24 ساعة».