طريقة تحضير كيكة القهوة بالبندق
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
كيكة القهوة.. تعتبر كيكة القهوة بالبندق من الحلويات الشرقية التي يفضلها الكثير من الصغار والكبار، لمذاقها الشهي واللذيذ، فتساءلت الكثير من السيدات عن طريقة تحضير كيكة القهوة بالبندق بطريقة سهلة وبسيطة.
وفي هذا الصدد، يوفر «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه كل ما يخص طريقة تحضير كيكة القهوة بالبندق، وذلك من خلال خدمة شاكلة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
طريقة تحضير كيكة القهوة بالبندقالمقادير
شوكولا سوداء
كوب من الكريمة قليلة الدسم وساخنة
كوب من الدقيق
رشّة ملح
3 ملاعق كبيرة من الزبدة
4 ملاعق كبيرة من السكر
4 بيضات
كوب من البندق
ملعقة صغيرة من الفانيليا السائلة
2 ملعقة كبيرة بيكنج بودر
ملعقة كبيرة قهوة سريعة الذوبان.
في طبق عميق قومي بخفق البيض مع الفانيليا جيدا ثم أضيفي الزبدة واستمري في الخفق بالمضرب حتى تحصلين على قوام خفيف.
بعد ذلك أضيفي الدقيق المنخول جيدا مع البيكنج بودر.
أذيبي القهوة في ملعقتين من الماء الساخن.
ثم ضعيها إلى الخليط، مع التقليب المستمر بهدوء.
وفي النهاية أضيفي البندق المجروش أذا كان متوفر، أو مسحوق البندق.
قلبي الخليط مرة أخرى ثم صبيه في صينية مدهونة بالزبدة ومرشوشة بالدقيق.
كيكة القهوة بالبندقكيكة القهوة
ضعي الصينية داخل الفرن الساخن على درجة حرارة 180في الرف الأوسط حتى تستوي الكيك.
انتظري مدة لا تقل عن 45 دقيقة ثم قومي باختبار استواء الكيكة بطرف سكينة رفيعة.
بعد نضج الكيكة تماما، قومي بتزينها بمسحوق البندق وإضافة المكسرات فوقها.
انتظري قليلا حتى تهدأ الكيك تماما.
اقرأ أيضاًقدميها لعيلتك مع طبق تاني.. طريقة تحضير «السلطة الشفافة»
طريقة تحضير البفتيك بطريقة سهلة وسريعة
جهزيها في دقائق.. مقادير وطريقة تحضير بان كيك الشوفان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيكة القهوة طريقة تحضير كيكة القهوة القهوة بالبندق
إقرأ أيضاً:
سوريا في معركة المصير.. دعمها واجب قومي وإنساني
#سواليف
#سوريا في #معركة_المصير.. دعمها واجب قومي وإنساني
بقلم: أ.د. محمد بني سلامة
تمر سوريا اليوم بمرحلة مفصلية في تاريخها، حيث تواجه تحديات كبيرة من فلول نظام الطاغية #بشار_الأسد الذين يحاولون جاهدين إعادة عقارب الزمن إلى الوراء، متجاهلين إرادة الشعب السوري الذي قدّم التضحيات الجسام من أجل التحرر والاستقرار. وفي خضم هذه التحديات، تقف القيادة الوطنية السورية، بقيادة القائد أحمد الشرع، بثبات وعزيمة لاستكمال مسيرة استعادة الدولة السورية من براثن الفوضى والاستبداد.
وفي هذا السياق، يؤكد الأردن، قيادةً وشعبًا، دعمه المطلق لسوريا وقيادتها الوطنية الشرعية، إدراكًا منه بأن أمن سوريا واستقرارها هو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي الأردني والعربي، وأن أي اضطراب في سوريا لن ينعكس على السوريين وحدهم، بل سيترك آثاره على المنطقة برمتها.
مقالات ذات صلةلقد أثبتت السنوات الماضية أن استقرار سوريا ليس مجرد شأن داخلي، بل هو ضرورة استراتيجية للأمن القومي العربي والإقليمي. فالفوضى التي حاول البعض تكريسها داخل سوريا لم تتوقف عند حدودها، بل امتدت تداعياتها إلى الدول المجاورة، مهددة الأمن والاستقرار، ومسببة أزمات اقتصادية وإنسانية متفاقمة.
إن أمن سوريا يعني أمن الأردن، وأمن العراق، وأمن الخليج، وأمن مصر والمغرب العربي. فلا يمكن لأي دولة عربية أن تتجاهل ما يحدث في سوريا، لأننا جميعًا في قارب واحد، وأي محاولة لزعزعة استقرار سوريا لن تتوقف عندها، بل ستمتد نيرانها إلى الجميع.
في هذه المرحلة المصيرية، آن الأوان للقادة العرب والمسلمين، ولكل أحرار العالم، للوقوف بحزم إلى جانب الدولة السورية وقيادتها الوطنية، حفاظًا على وحدة التراب السوري، وضمانًا لاستقرار سوريا ومستقبلها.
إن سوريا ليست مجرد دولة عربية، بل هي قلب العروبة، وحصن الأمة، وبوابة استقرار المنطقة. وإذا كانت بعض القوى الخارجية تحاول العبث بأمنها، فإن الواجب القومي والأخلاقي يفرض على الدول العربية والإسلامية أن تدعم سوريا بكل السبل الممكنة، سياسيًا واقتصاديًا وإنسانيًا، لتتمكن من استعادة قوتها ومكانتها.
إن دعم سوريا اليوم ليس خيارًا، بل واجب أخلاقي ومسؤولية تاريخية. فالتاريخ لن يرحم المتخاذلين، ولن يغفر لمن تهاون في نصرة سوريا وهي تخوض معركة البقاء ضد بقايا الاستبداد والإرهاب.
رغم كل التحديات، فإننا على ثقة راسخة بأن سوريا ستنتصر، وستنهض من جديد أقوى وأصلب مما كانت. فقد أثبت الشعب السوري العظيم أنه قادر على الصمود، وأنه لن يسمح لأي قوة أن تعبث بمستقبله، مهما بلغت التحديات.
الأردن، قيادةً وشعبًا، يقف إلى جانب سوريا، ويجدد دعمه لقيادتها الوطنية، إيمانًا منه بأن مستقبل سوريا هو جزء من مستقبل الأمة بأكملها.
اليوم، سوريا أمام لحظة تاريخية حاسمة، لكنها تسير بثبات نحو مستقبل أكثر استقرارًا، ولن تستطيع أيادي الفتنة أن تعيدها إلى الوراء. الفجر الجديد لسوريا يلوح في الأفق، وسينتصر الشعب السوري، وستعود سوريا درة العروبة، بفضل إرادة شعبها، ودعم أشقائها وأحرار العالم.
إنها لحظة الحسم، ولحظة الوقوف إلى جانب الحق. وسوريا، كما كانت دائمًا، ستظل قوية شامخة، ولن تسقط في مستنقع الفوضى. وهي اليوم تحتاج إلى دعم الجميع.. فلا تتركوها وحدها.