بعد إعادة تشكيلها.. تعرف على مهام لجنة "الطاقة والبيئة والقوى العاملة" بمجلس الشيوخ
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
انتهى مجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرزاق، الأسبوع الماضي، من تشكيل هيئات مكاتب اللجان النوعية، وذلك بانتخاب الرئيس والوكيلين وأمين السر، وإعلان القوائم النهائية تمهيدًا لبدء عملها لدور الانعقاد الخامس.
وأسفرت انتخابات هيئة مكتب لجنة الطاقة والبيئة والقوي العاملة بمجلس الشيوخ عن فوز النائب مجدي سليم رئيسا للجنة بالتزكية، كما فاز النائبين عبد المجيد الأشقر وعمرو عزت بمنصب الوكيل بالتزكية، فيما فازت النائبة نهى زكي بأمانة السر بالتزكية.
اختصاصات لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة
وقد حددت اللائحة الداخلية لمجلس الشيوخ اختصاصات لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة، حيث نصت على أن تختص بما يأتي:
- السياسة البترولية واتفاقات التنقيب عن البترول.
- الخطة العامة لكهرباء الجمهورية، وتوزيع القوى الكهربائية، وتوفيرها، وصيانتها.
- استخدامات الطاقة النووية والشمسية والرياح، وغيرها من مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة.
- التشريعات الخاصة بالطاقة والبترول وشئون الكهرباء.
- الجوانب المتعلقة بالطاقة أو البيئة فى الخطة العامة لتنمية الموارد الطبيعية واستغلالها.
- كل ما يتعلق بشئون البيئة، وتغير المناخ، ومكافحة التلوث، والتنمية المستدامة.
- المحميات الطبيعية والمحافظة عليها
- التشريعات العمالية وشئون العمالة وعلاقات العمل والإدارة العمالية والكفاية الإنتاجية.
- التشريعات المنظمة للعاملين المدنيين فى الدولة والقطاع العام والتنمية الإدارية.
- التشريعات المنظمة للتأمينات الاجتماعية.
- تنظيم الحرفيين والتأهيل والتدريب المهنى والنقابات والاتحادات.
- الجمعيات التعاونية الحرفية.
- السياسة العامة للدولة فى شأن الطاقة والبيئة والقوى العاملة.
- وغير ذلك من المسائل الداخلة فى اختصاص الوزارات والأجهزة المختصة بشئون الطاقة، والبيئة، والقوى العاملة، والتدريب، والتنظيم والإدارة، والتنمية الإدارية، والتأمينات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة دور الانعقاد الخامس تشكيل هيئات مكاتب اللجان النوعية الفجر السياسي الطاقة والبیئة والقوى العاملة
إقرأ أيضاً:
تعرف على النظام الغذائي الذي يقودك الى نوم هادئ وعميق
يعد النوم أحد الركائز الأساسية لصحة الإنسان الجسدية والنفسية، إذ يؤدي دورا حاسما في تجديد الطاقة وتعزيز المناعة وتنظيم المزاج.
ورغم أهميته، يعاني كثيرون حول العالم من اضطرابات في النوم قد ترتبط بعوامل متعددة، من نمط الحياة إلى العادات اليومية. وفي هذا الإطار، تبرز العادات الغذائية كأحد الجوانب التي تجذب اهتمام الخبراء، لبحث أثرها المحتمل على جودة النوم ومدّته.
ووفقا لفريق من خبراء النوم في المملكة المتحدة، وخصوصا من مؤسسة “لاند أوف بيدز” (Land of Beds)، يمكن للطعام أن يساعدك على استعادة السيطرة على نومك، حتى عندما يبدو التوتر خارجا عن إرادتك.
ولتحسين جودة النوم، ينصح الخبراء باتباع النظام الغذائي “BRAT”، الذي يتضمن 4 أطعمة سهلة الهضم: الموز والأرز وصلصة التفاح والخبز المحمص. وهذه الأطعمة لطيفة على المعدة ويمكن أن تقلل من احتمال الاستيقاظ الليلي بسبب مشاكل هضمية، ما يؤدي إلى النوم بعمق كالطفل الصغير.
وفي المقابل، يُحذر من الإفراط في تناول الكربوهيدرات الثقيلة في وقت متأخر من الليل – مثل الأرز الأبيض والمعكرونة والبطاطا – إذ قد تؤثر على إنتاج هرمون النوم “ميلاتونين”، وتربك الساعة البيولوجية للجسم، ما يجعل الاستغراق في النوم أكثر صعوبة، ويقلل من النوم العميق المرتبط باستعادة الطاقة وتعزيز المناعة.
وأوضح الخبراء أن قلة النوم لا تؤدي فقط إلى التعب، بل تحفّز الشهية وتزيد الرغبة في تناول السكر والوجبات المصنعة، ما يساهم في اضطراب التمثيل الغذائي وزيادة الوزن، ويدخل الجسم في حلقة مفرغة يصعب كسرها.
ولتجنب ذلك، يُوصى بتناول وجبات خفيفة ومغذية قبل النوم، مثل تلك الغنية بالمغنيسيوم والتريبتوفان – مثل المكسرات والأفوكادو والزبادي اليوناني والتونة – لما لها من دور في تعزيز إنتاج الميلاتونين وتهيئة الجسم للاسترخاء والنوم