لوجينا صلاح.. تصدرت البلوجر لوجينا صلاح، مواقع التواصل الاجتماعى، خلال الساعات الماضية، بعد إعلان تمثيلها لمصر في مسابقة ملكة جمال الكون لعام 2024، والتي من المفترض أن تقام في المكسيك الشهر المقبل.

لوجينا صلاح لوجينا صلاح ملكة جمال الكون لمصر 2024

تعد مشاركة لوجينا صلاح في مسابقة ملكة جمال الكون مثال يحتذى به لكل شخص يعانى من مشاكل جلدية أو أي اختلاف جسدي آخر، بالإضافة أنها فرصة لنشر الوعي حول تقبل الاختلاف وتعزيز الجمال الفريد، حيث أنه بمشاركتها هذه تمثل جميع الأشخاص الذين يشعرون بأنهم مختلفون بأي شكل من الأشكال.

لوجينا صلاح تعليق لوجينا صلاح بعد فوزها بملكة جمال الكون لمصر

شاركت لوجينا صلاح متابعيها بعد فوزها بلقب ملكة جمال الكون لمصر، من خلال صفحتها على «فيسبوك»:«عندما بدأت بمشاركة صورتي دون مكياج وإظهار حقيقته على وسائل التواصل الاجتماعي، حصلت على المزيد من المتابعين، وضبطت منصة قوية لإلهام الفتيات والنساء الصغيرات لكسر القوالب النمطية، واليوم نحن نصنع تاريخ متواضع، وأكون أول امرأة ذات حالة جلدية نادرة وهي البهاق وفي نفس الوقت أم تفوز بمسابقة عالمية، أثبتت أن لا شيء يمكن أن يمنعني من تحقيق أحلامي، سأظل أكسر قالب معايير الجمال الضيقة وسأواصل رسالتي كقائد ملهم ومعا سنواصل كتابة التاريخ».

لوجينا صلاح من هي لوجينا صلاح

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ملكة جمال العالم ملكة جمال مصر ملكة جمال ملكة جمال الكون ملكات جمال مسابقة ملكة جمال الكون لوجينا صلاح ملكة جمال الكون 2024 مسابقة ملكات جمال مسابقة جمال الكون ملکة جمال الکون

إقرأ أيضاً:

الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!

حصريا على “تاق برس ” .. الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!

ونجوت !! (2)
كان عددهم كبيرا… وجاري عماد – صاحب البيت المواجه – يقف في منتصف سياج البيت الحديدي المنبثة في أرجائه شجيرات ونباتات وزهور..
يقف ناظرا إليهم وهم يحاولون تسلق السياج بعد رفضه فتح بابه لهم..
وبعد قليل رأيت أضألهم جسما يتسلقه – كما القرد – من جهة نقطة ضعفه الوحيده وهي السبيل..
وسرعان ما نجح في ذلك . بخفة نسناس – ليفتح الباب لبقية زملائه من الوحوش..
وعند هذا الحد كففت عن التحديق عبر ثقب الباب وهرولت نحو الداخل..
فقد سمعت صياحا قريبا وصوت أحدهم يزمجر آمرا : أطرقوا جميع هذه الأبواب..
فأدركت – عندئذ – أن عددهم أكبر مما كنت أظن..
وأنهم يحاصرون غالب بيوت حينا لا منزل عماد وحده..
وعلمت من جارنا هذا – عند انقشاع الغمة – أنه نجا من القتل بأعجوبة..
القتل طعنا بالسونكي تجنبا لإطلاق أعيرة نارية؟..
كانوا يكثرون من تحذير بعضهم بعدم استخدام الرصاص بما أن الجيش وصل عند حدود منطقتنا
الشمالية..
وهم بقدر خشيتنا منهم يخشون الجيش ؛ وأكثر..
سيما – حسبما يتهامسون فيما بينهم كتائب البراء…ودوابي الليل…وقوات العمل الخاص..
ويفرون من أمامها – ومن جميع أفراد القوات النظامية – فرار الأرنب البري من كلاب الصيد السلوقية..
وينطبق على كل واحد منهم شطر بيت الشعر القائل : أسد علي وفي الحروب نعامة..
نجا جاري -كما ذكرت – من الموت طعنا بالسونكي مرتين..
وعند محاولة طعنه للمرة الثالثة حدث شيء كان سببا في نجاته..
ونجاتي أنا – كذلك – بفضل الله..
وقبل أن أواصل قصتي أنا مع هؤلاء الوحوش أحاول التمهيد لذلك – تشبيها – بما خيم على
ذهني في تلكم اللحظات..
هل منكم من شاهد فيلم الرعب الأمريكي الشهير (الفزاعة)؟..
إن كان منكم من شاهده فلا يمكن أن ينسى عربة كائن الفزاعة المخيفة ؛ شكلا ، وصوتا ، ولونا..
وما يعنيني هنا الصوت ؛ فهو ما كان متاحا لي وأنا وراء الباب..
فقد دوى في فضاء حينا – فجأه – هدير عربة مرعب..
هدير لم أسمع له مثيلا إلا ذاك المنبعث من عربة كائن الفزاعة..
وتزامن صخبه مع قرع عنيف على بابي مصحوب بشتائم في غاية البذاءة.. ولا يمكنا أن تصدر إلا من بذيئين..
ثم أعقب ذلك قسم بقتلي – شر قتلة – فور اقتحامهم البيت..
وسمعت أحدهم يصرخ بغضب شديد : فلنقتلع
هذا الباب اللعين اقتلاعا بواسطة عربتنا..
وعربتهم هذه كان هدير محركها المرعب قد اقترب مني كثيرا..
فلم يخالجني أدنى شك في أنهم سيسحبون الباب إلى الخارج بها ، أو يدفعونه نحو الداخل بمؤخرتها..
وما من حل ثالث ؛ بما أن سلك (غوانتنامو) الشائك يحول دون تسلق الحائط..
وعربة كائن الفزاعة تهدر وكأن محركها محرك شاحنة ضخمة ، وإطاراتها إطارات مجنزرة عسكرية..
وازداد الطرق على الباب ضخبا مع تزايد ضجيج العربة..
وسمعت من يصرخ بأعلى صوته ليسمع في خضم هذا الصخب والضجيج : أين أنتم يا أولاد ال……..؟…لقد أخرجنا السيارة ؛ دعونا (نتخارج) سريعا..
فأدركت – لحظتها- أن عربة كائن الفزاعة كانت منشغلة بسحب عربة جارنا عمر..
وأنشغل بهذا الأمر أيضا كثير من الوحوش التي بالخارج..
فكان في فقد عمر لعربته نجاة لعماد ؛ ولشخصي..
من موت محقق !!

مقالات مشابهة

  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!
  • الداخلية تعلن تفاصيل القبض على شاب أساء لفتيات السويس
  • أصوات من نور.. تفاصيل مسابقة منشد الثقافة لاكتشاف وتبني مواهب المبتهلين
  • دبي الصحية تتصدر جهود التبرع بالأعضاء في الدولة
  • بطنه منتفخ .. صورة صادمة لـ مارادونا ميتاً تتصدر التريند
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!
  • ملكة كابلي تحول منزلها إلى ساحة تعكس أجواء شهر رمضان.. فيديو
  • المفتي: خلافة وعمران الكون تتحقق من خلال التعارف بين البشر.. فيديو
  • الأطعمة تتصدر الإنفاق
  • وداع مؤلم.. تقييم محمد صلاح أمام باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا