جينيفر لوبيز تفجر لأول مرة السبب الحقيقي لطلاقها من بن أفليك.. وأسرار ما قبل الإنفصال
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قررت النجمة الأميركية جينيفر لوبيز البوح بتفاصيل ما عاشته بعد طلاقها من بن أفليك، خاصًة خلال العام الماضي من حياتها، حيث كانت تحظى علاقتهما بتغطية إعلامية واسعة، بدايًة من لم شملهما بعد عقود من انتهاء خطبتهما الأولى، وحتى أغسطس عندما تقدمت بطلب الطلاق، وجاء ذلك خلال لقائها مع عدد من وسائل إعلام عالمية.
صرحت جينيفر لوبيز بإنها تتطلع الآن إلى الأمام ، وليس إلى الخلف على ما يبدو"، متابعة: "الآن أنا متحمسة ، عندما تقول أنك ستكون بمفردك، نعم ، أنا لا أبحث عن أي شخص ، لأن كل ما قمت به على مدار الـ 25 أو 30 عاما الماضية ، في هذه المواقف الصعبة المختلفة، ما الذي يمكنني فعله عندما أكون أنا فقط أطير بمفردي".
وأردفت جينيفر لوبيز: "من الضروري، أن تجدي الشخص، الذي يحبك رغم العيوب، وليس من الضروري أن أكون مثالية حتى أحظى بالحب، الشخص الذي يحبك حقًا سيساعدك على معالجة تلك العيوب".
بدأت قصة حب جينيفر لوبيز مع بن أفليك مرة أخرى في عام 2020، وفي عام 2022 توجت قصة حبهما الحقيقية بالزواج، ولكن سرعان ما تبدل الحال وتغيرت حياتهما رأسًا على عقب، حيث تغير كل شيء تغير بعد عامين فقط من الزواج.
ويرجع سبب الطلاق إلى كثرة الخلافات بين الثنائي في الآونة الأخيرة، نتيجة لإنشغال جدول أعمال كل من بن أفليك وجينيفر لوبيز، وهذا ما يحد من قضاء الطرفين وقتهما معًا، ما دفع لوبيز لتقديم طلبًا للطلاق على أساس وجود اختلافات كبيرة مع زوجها أفليك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بن أفليك طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك أخبار جينيفر لوبيز أخبار الفن أخبار الفنانين مشاهير الفن أخبار المشاهير وسائل إعلام عالمية جينيفر لوبيز وبن أفليك الطلاق جینیفر لوبیز من بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
“القسام” تفجر دبابة صهيونية وتقصف تحشدات العدو شرقي خانيونس
الثورة نت/..
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، اليوم الاثنين، عن تفجير دبابة صهيونية شرقي محافظة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت الكتائب عبر قناتها على “تليجرام” “فجّرنا دبابة صهيونية بعبوة معدّة مسبقاً خلال عملها قرب الخط الفاصل وتدك المكان بعدد من قذائف الهاون شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع بتاريخ 29-03-2025”.
وتواصل المقاومة تصديها لآليات العدو الإسرائيلي وجنوده، ضمن معركة “طوفان الأقصى” ومواجهة حرب الإبادة المتواصلة منذ أكتوبر 2023.
ويواصل العدو الإسرائيلي، اليوم الإثنين، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية.
وفجر الثلاثاء 18 مارس، استأنف العدو عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء.
ومطلع مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و”إسرائيل” وانسحاب محدود لجيش العدو تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.
وتنصلت “إسرائيل” من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.