أحلام الشامسي ترد على تشبيهها بأميمة طالب : أنا أطول
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
خاص
نشرت الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي عبر تطبيق التواصل الاجتماعي “سناب شات” مقطع مُصوّر جمعها بالفنانة أميمة طالب، وردت خلاله أحلام على وجود شبه بينهما.
وردت أحلام الشامسي على أميمة طالب حول وجود شبه بينهما، ويأتي المقطع الذي شاركته أحلام من حفل زفاف خاص بالعاصمة الرياض، والذي شاركت الفنانتان في إحيائه.
وقالت الشامسي: “أميمة القلب دمرنا الزواج بأغاني الحب والسلطة”. لترد أميمة بدورها قائلة: “في كل مرة أسمع صوت أم فهد يرن في أذنيّ، وفي كل مرة أسمعك فيها تغني وكأنها المرة الأولى، الله يحميكي”.
وأضافت: “هل تعلمي أن الناس يشبهوني فيكي كثيراً؟” لتجيب أحلام: “أتشرف أكيد وبكل سرور”.
وكانت الفنانة أميمة طالب ردت على تعليقات الجمهور حول الشبه بينها وبين الفنانة أحلام الشامسي خاصة مع تقارب بعض الملامح والصوت إلى حد ما.
وأكدت أميمة خلال تصريحات لها على هامش حفل توزيع جوائز صناع الترفيه Joy Awards 2024، أن تشبيهها بأحلاك الشامسي يُعد مصدر فخر بالنسبة لها، قائلة: “هو أنا أطول يا ريتني أشبه أحلام الشامسي”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحلام الشامسي أميمة طالب الزواج أحلام الشامسی أمیمة طالب
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: الزواج ليس أحلامًا وردية بل شراكة قائمة على المسؤولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الإعلامية راندا فكري، أن الزواج لا يجب أن يُبنى فقط على الأحلام والتوقعات الوردية، بل هو علاقة قائمة على المشاركة والمسؤولية والتفاهم بين الطرفين، مؤكدة أن المرأة تمثل النصف الحلو في حياة الرجل، وبدونها تصبح حياته بلا طعم أو معنى، فهي تمثل الأمان والوطن والحب والحنان والاحتواء، وهي الركن الأهم في بناء البيت واستقراره.
وأوضحت فكري، خلال برنامج «الحياة انت وهي»، على شاشة «الحياة»، أن كثيرًا من الرجال يتوقعون من المرأة أن تفهمهم دون أن يُعبروا عن مشاعرهم أو احتياجاتهم بالكلام، وفي الوقت نفسه، تنتظر النساء من الرجل أن يكون داعمًا لها، وأن يحقق لها أحلامها، متأثرة بصورة فارس الأحلام التي شاهدتها في الأفلام.
تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجيةوتطرقت فكري إلى تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجية، مؤكدة أن وسائل التعبير عن الحب تغيرت في ظل الضغوط اليومية، لافتة إلى أن بعض الرجال الشرقيين أصبحوا يعتبرون الحب بعد الزواج نوعًا من الرفاهية وليس أولوية، بسبب تراكم المسؤوليات المعيشية والضغوط الاجتماعية.
ويعكس حديثها واقعًا معاصرًا يعيشه الكثير من الأزواج، حيث تتداخل التوقعات الرومانسية التي كانت قبل الزواج مع الضغوط اليومية والمسؤوليات الحياتية، وأشارت إلى أن صورة الحب التقليدي لم تعد كما كانت، وأصبحت العلاقة الزوجية بحاجة إلى تواصل فعّال بين الطرفين بدلًا من الاعتماد على الفهم الصامت، وشددت على أن الحب لا يختفي بعد الزواج، بل يحتاج إلى وعي مشترك وتفاهم مستمر واهتمام متبادل، ليظل حاضرًا رغم تغير الظروف.