تحديد موعد الدورة 20 من مهرجان موازين وإيقاعات العالم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أعلنت جمعية « مغرب الثقافات: عن موعد ن الدورة العشرين لمهرجان « موازين-إيقاعات العالم »، حيث من المنتظر أن يتم تنظيمها خلال الفترة الممتدة بين 20 و 28 من شهر يونيو 2025 بالعاصمة المغربية الرباط.
وأكدت الجمعية، في بلاغ لها، أن مهرجان « موازين-إيقاعات العالم »، الذي تنظمه تحت رعاية الملك محمد السادس، يظل وفيا لرسالته الأساسية، وهي دمقرطة ولوج جميع المغاربة إلى ثقافات العالم.
وعلى غرار الدورات السابقة، سيشكل المهرجان حدثا ثقافيا لا يمكن تفويته بالنسبة للجمهور، الذي سيحظى مرة أخرى بدخول مجاني لـ 90 في المئة من العروض والفعاليات التي ستدعم قيم السلام والانفتاح والتسامح والاحترام.
وجاء في البلاغ أنه « في هذه النسخة الجديدة، يعد أحد أكبر الأحداث الثقافية في العالم ببرنامج عالي الجودة ومليء بالمفاجآت لجميع محبي الموسيقى والثقافة، من خلال استضافة أبرز النجوم العالميين والعرب، والمواهب الشابة بالساحة المغربية، فضلا عن مجموعة مختارة من الأسماء اللامعة التي تمثل التراث الموسيقي للقارات الخمس ».
كلمات دلالية إيقاعات العالم الدورة 20 من موازين الرباط المغرب ثقافات فن مهرجان موازينالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إيقاعات العالم الرباط المغرب ثقافات فن مهرجان موازين
إقرأ أيضاً:
العليمي خلال لقائه هيئة التشاور: لدينا عناصر قوة مشجعة لتعديل موازين القوى على الأرض
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الثلاثاء، أن الشرعية اليمنية تمتلك عناصر قوة مشجعة لتعديل موازين القوى على الأرض ضمن معركتها الهادفة لإستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الإنقلاب.
جاء ذلك خلال إجتماع الرئيس العليمي مع رئيس هيئة التشاور والمصالحة محمد الغيثي، ونوابه عبد الملك المخلافي، صخر الوجيه، جميلة علي رجاء، وأكرم العامري، وامناء عموم الأحزاب، والمكونات السياسية في الهيئة.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الاجتماع بحث مستجدات الاوضاع المحلية والمتغيرات الاقليمية والدولية، والجهود المطلوبة على ضوء هذه المتغيرات لإحداث التحول المنشود في مسار المعركة المصيرية لاستعادة مؤسسات الدولة، وانهاء المعاناة الانسانية التي فاقمتها الهجمات الحوثية على المنشآت النفطية، وسفن الشحن البحري.
وأشار الرئيس العليمي، الى ما سماه بـ "التحول الإيجابي" في موقف المجتمع الدولي باعتباره "أحد ثمار النهج المشترك لتصويب السرديات المضللة بشأن القضية اليمنية، بما في ذلك تقديم الحكومة الشرعية كشريك وثيق للمجتمع الدولي، وتعرية المليشيات بأنها ليست مشروع سلام، وانما تهديد دائم للأمن والسلم الدوليين".
وقال: "لقد قدمنا معا مشروع اليمنيين وتطلعاتهم بأفضل صورة ممكنة، في خطاب مغاير ينشد الامن والسلام والتنمية، والمساواة، والشراكة الفاعلة مع المجتمع الدولي".
وأضاف "اليوم لدينا عناصر قوة مشجعة لتعديل موازين القوى على الأرض وفي المقدمة توافق جميع المكونات الوطنية حول هدفها وعدوها المشترك".
واشاد العليمي، بالاصطفاف الوطني العريض، وجهوزية القوات المسلحة والامن، وكافة التشكيلات العسكرية لخوض معركة الخلاص.
ووضع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رئاسة هيئة التشاور والمصالحة وقيادات الاحزاب والمكونات السياسية امام التحديات الاقتصادية والخدمية والتمويلية مع استمرار توقف الصادرات النفطية، والتقلبات السعرية للعملة الوطنية، والتدابير المتخذة لاحتوائها، وتحسين الموارد العامة.
وناقش الاجتماع، جهود مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة خلال الفترة الماضية، في معالجة القضايا ذات البعد الوطني، بما في ذلك إقرار استراتيجية للمرحلة المقبلة وانجاز الموجهات السياسية، والدبلوماسية، والإعلامية ذات الصلة.