تحديد موعد الدورة 20 من مهرجان موازين وإيقاعات العالم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أعلنت جمعية « مغرب الثقافات: عن موعد ن الدورة العشرين لمهرجان « موازين-إيقاعات العالم »، حيث من المنتظر أن يتم تنظيمها خلال الفترة الممتدة بين 20 و 28 من شهر يونيو 2025 بالعاصمة المغربية الرباط.
وأكدت الجمعية، في بلاغ لها، أن مهرجان « موازين-إيقاعات العالم »، الذي تنظمه تحت رعاية الملك محمد السادس، يظل وفيا لرسالته الأساسية، وهي دمقرطة ولوج جميع المغاربة إلى ثقافات العالم.
وعلى غرار الدورات السابقة، سيشكل المهرجان حدثا ثقافيا لا يمكن تفويته بالنسبة للجمهور، الذي سيحظى مرة أخرى بدخول مجاني لـ 90 في المئة من العروض والفعاليات التي ستدعم قيم السلام والانفتاح والتسامح والاحترام.
وجاء في البلاغ أنه « في هذه النسخة الجديدة، يعد أحد أكبر الأحداث الثقافية في العالم ببرنامج عالي الجودة ومليء بالمفاجآت لجميع محبي الموسيقى والثقافة، من خلال استضافة أبرز النجوم العالميين والعرب، والمواهب الشابة بالساحة المغربية، فضلا عن مجموعة مختارة من الأسماء اللامعة التي تمثل التراث الموسيقي للقارات الخمس ».
كلمات دلالية إيقاعات العالم الدورة 20 من موازين الرباط المغرب ثقافات فن مهرجان موازينالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: إيقاعات العالم الرباط المغرب ثقافات فن مهرجان موازين
إقرأ أيضاً:
انطلاق «القاهرة السينمائي».. الدورة 45 ترفع شعار دعم القضية الفلسطينية
الفن واحد من أقوى الأسلحة التى يمكن من خلالها التعبير عن أوجاع الأمة ورصد معاناتها والتطرق إلى كافة القضايا الإنسانية من خلاله، لذلك اختار مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ45 أن يكون معبراً عن أوجاع الفلسطينيين وإعلان الدعم الكامل لقضيتهم من خلال أشكال مختلفة. بدأ رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الفنان حسين فهمى إعلان دعمه للقضية الفلسطينية فى الدورة الـ45 وتوضيح أن سبب إلغاء المهرجان العام الماضى كان من أجل دعم الشعب الفلسطينى لما يتعرض له خلال أحداث طوفان الأقصى من جرائم من قبل الاحتلال الإسرائيلى.
وأنه على مدار السنوات الماضية وخلال وجوده فى أكثر من مهرجان دولى فى الخارج من بينها برلين وفينسيا وجد أنهم يتناولون القضايا السياسية ويركزون على قضية أوكرانيا وما يحدث بها، لذلك وجد أنه لا بد أن ندافع عن قضايانا العربية، لذا قرر إقامة الدورة هذا العام لتكون منبراً للدفاع عن القضايا العربية وعلى رأسها فلسطين ولبنان، وكانت أولى خطوات دعم المهرجان للقضية الفلسطينية اختيار الفيلم الفلسطينى «أحلام عابرة» للمخرج رشيد مشهراوى ليكون هو فيلم الافتتاح الذى تم تصويره فى بيت لحم، وتدور قصته حول شخص يدعى «سامى» 12 عاماً، يأخذنا معه فى رحلة ليوم واحد، برفقة عمه وابن عمه الأكبر، بحثاً عن طائره المفقود، وقد أخبره جيرانه أنه ربما عاد إلى موطنه الأصلى وتكون الرحلة من مخيم للاجئين فى الضفة الغربية إلى مدن فلسطينية تشمل بيت لحم والقدس القديمة وحيفا، ونكتشف من خلال الرحلة الحياة اليومية الصعبة للفلسطينيين.
وتم تخصيص عدد من الجوائز للسينما الفلسطينية، بالإضافة إلى وجود عدد من البرامج والعروض والفعاليات التى تبرز الصوت الفلسطينى، ولم يتوقف الأمر عند ذلك ولكن أعلن مدير المهرجان عصام زكريا أن المهرجان رفض وبشكل قاطع التعاون مع أى جهة مدرجة فى قائمة المقاطعة ليعلنوا من خلال ذلك أن القضية الفلسطينية ستظل هى قضية مصر الأولى.