شاهد.. مجزرة إسرائيلية جديدة في مدرسة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قتل 28 فلسطينياً على الأقل وأصيب 54 آخرون، اليوم الخميس، في قصف الاحتلال الإسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين غرب مدينة دير البلح.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مصادر طبية إن 28 مواطناً فلسطينياً قتلوا بينهم أطفال ونساء، وأصيب 54 آخرين بينهم حالتهم خطيرة، نتيجة قصف الاحتلال مدرسة رفيدة التي تؤوي نازحين.
#فيديو| عشرات القتلى والجرحى جرّاء غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في دير البلح وسط قطاع #غزة pic.twitter.com/C0dmYErv8J
— 24.ae (@20fourMedia) October 10, 2024كما قتل فلسطيني وأصيب آخرون بجروح جرّاء قصف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في منطقة الصفطاوي شمال منطقة الجلاء شمال غرب مدينة غزة.
22 شهيدا بينهم أطفال ونساء في قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في رفح
— Wafa News Agency (@WAFA_PS) October 10, 2024وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، براً وبحراً وجواً، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ما أسفر عن مقتل 42,010 مواطنين، وإصابة 97,720 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة عام على حرب غزة إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل تؤوی نازحین
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية: 16 قتيلا على الأقل في دير البلح جراء قصف جوي إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في قطاع غزة
أعلنت مصادر طبية، مقتل 16 شخصا على الأقل في دير البلح جراء قصف جوي إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في قطاع غزة.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.