بسعر اقتصادي وإمكانيات جبارة .. ريدمي تطلق ساعة غير مسبوقة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
ظهرت ساعة ريدمي Watch 5 Active من شركة شاومي لأول مرة في العديد من الدول الأوروبية في البداية في 27 أغسطس في الهند.
ووفقا لموقع gizmochina تعد ساعة ريدمي Watch 5 Active ساعة ذكية صديقة للميزانية
بقرص مربع وحواف منحنية وزر على الجانب الأيمن كما تأتي الساعة بشاشة كبيرة مقاس 2 بوصة مع سطوع أقصى يبلغ 500 شمعة لتحسين الرؤية
على الجانب الآخر تاتي ساعة ريدمي Watch 5 Active بالعديد من الميزات فهي مقاومة للماء وقد تم تجهيزها بمراقب معدل ضربات القلب على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، ومستشعر SpO2، وأجهزة تتبع الإجهاد والنوم، كما تضمنت أيضًا جهاز تتبع الدورة الشهرية للنساء كما تدعم أكثر من 140 وضعًا رياضيًا ويمكنها اكتشاف أنشطة معينة تلقائيًا.
تتميز ساعة ريدمي Watch 5 Active الذكية بمكبر صوت وميكروفون مدمجين لإجراء مكالمات صوتية عبر البلوتوث وتعمل بنظام HyperOS من Xiaomi، مما يجعلها أول ساعة Redmi يمكن ارتداؤها.
تشمل الميزات الأخرى لساعة ريدمي Watch 5 Active هي قفل الخصوصية كما تعمل ببطارية 470 مللي أمبير في الساعة، وتوفر عمر بطارية يصل إلى 18 يومًا بشحنة واحدة.
تتوفر ساعة Watch 5 Active حاليًا في هولندا وألمانيا بسعر مخفض يبلغ 32.99 يورو و يمكن شراؤها مقابل 29.99 جنيهًا إسترلينيًا وتقدم دول أوروبية أخرى مثل فرنسا وإسبانيا الساعة الذكية بسعر 39.99 يورو .
على الجانب الاخر من المقرر أت تنطلق ساعة هواوي ساعتها الذكية Watch D2 في الفلبين في 14 أكتوبر 2024، وقد تم فتح باب الطلبات المسبقة بالفعل و تشتهر ساعة Watch D2 بميزاتها الصحية المتقدمة، حيث توفر مراقبة ضغط الدم المتنقلة (ABPM) مع مضخة دقيقة مدمجة وحزام معصم قابل للنفخ للحصول على قراءات دقيقة
كما تتضمن الساعة أيضًا تخطيط كهربية القلب، وقياس تشبع الأكسجين في الدم، ومعدل ضربات القلب، والإجهاد، ومراقبة درجة حرارة الجلد من خلال نظام TruSense، الذي يتتبع تسعة مقاييس صحية بنقرة واحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ساعة هواوي ساعة Redmi
إقرأ أيضاً:
لقي نجاحا واسعا.. الزراعة: تصدير تقاوى القمح المصرى إلى السنغال
عقد الدكتور سعد موسى، المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية بوزارة الزراعة، اجتماعا عبر الفيديو كونفرانس مع وزير الزراعة السنغالي وبعض الشركات المصرية العاملة في مجال صناعة وإنتاج الأسمدة والمعدات الزراعية لبحث إمكانية قيام الشركات المصرية، بتصدير بعض مستلزمات الإنتاج وما يتطلبه الجانب السنغالي لتطوير قطاع الزراعة هناك.
جاء ذلك بحضور السفير خالد عارف، سفير مصر في السنغال، والسفير كوميكو دايا، سفير السنغال في مصر، والدكتور أحمد حلمى، مدير معهد بحوث البساتين،
ومحمد عبد العليم، المدير التجاري لشركة حلوان للأسمدة ،وعلاء ابو فريخة، رئيس مجلس إدارة شركة طنطا موتورز، والدكتور خالد السلامونى، رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي وممثل عن الإدارة المركزية لفحص واعتماد التقاوي.
في بداية الاجتماع، رحب “موسى” بالوزير السنغالي، ونقل تحيات وزير الزراعة المصري الى نظيره السنغالي، مؤكدا اهتمام الدولة المصرية في تعزيز اواصر التعاون بين البلدين الشقيقين.
وفي هذا الإطار، ذكر أن اجتماع اليوم يتناول بحث آليات تقديم الدعم للجانب السنغالي تنفيذا لما تم الاتفاق عليه في الاجتماع الثنائي بين الوزراء على هامش اجتماعات القمة الأفريقية في العاصمة الأوغندية كمبالا وبحث موضوعات الاسمدة والميكنة الزراعية والتقاوي.
وخلال اللقاء، أشار السفير خالد عارف، سفير مصر بالسنغال، إلى استعداد مصر للتعاون مع الجانب السنغالى والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائى تحت مظلة مذكرة التفاهم المقترح توقيعها بين الجانبين خلال الفترة القادمة.
وانتهى الاجتماع إلى قيام شركة حلوان للاسمدة بتقديم عرض أسعار للأسمدة المتاحة لديهم إلى الجانب السنغالي في غضون 48 ساعة، وكذلك قيام شركة طنطا موتورز تقديم عرض بمنتجاتها ووسابقة أعمالها.
كما تم الاتفاق على عقد لقاء فني بين شركة طنطا موتورز وبعض قيادات الوزارة في هذا الخصوص، وقيام الجانب المصري بتقديم الدعم الفني للجانب السنغالي فيما يتعلق بإنشاء صوامع لتخزين كمية نحو 250 - 300 ألف طن حبوب، والانتهاء من إجراءات الموافقة على توقيع مذكرة التفاهم المقترحة للتعاون في مجال الزراعة، وذلك خلال مدة شهر حتى تكون جاهزة التوقيع عليها على أن تتولى العلاقات الزراعية الخارجية بوزارة الزراعة التنسيق مع كل هذه الجهات لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه.
من جانبه، وجه وزير الزراعة السنغالي الشكر إلى الدولة المصرية ونظيره وزير الزراعة، مشيدا بالعلاقات الوطيدة بين مصر والسنغال، ومتطلعا إلى زيادة آفاق التعاون الزراعي بين البلدين ولمصلحة الشعبين الشقيقين.
تجدر الإشارة إلى تجربة تصدير تقاوى القمح المصرى إلى جمهورية السنغال والتى لقيت نجاحًا واسعاً تحت الظروف المناخية بالسنغال، بالإضافة إلى إمكانية التعاون في مجال زراعة وإنتاج الأرز، والثروة الحيوانية، لتحقيق الأمن الغذائى والتنمية الاقتصادية بالسنغال وتحسين السلالات.
يأتي ذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية بتعزيز استراتيجية التعاون مع دول القارة الأفريقية.