مقالات مشابهة Ring تتفوق على Google Nest بإطلاق بحث فيديو مدعوم بالذكاء الاصطناعي

‏16 دقيقة مضت

“منافسة من العيار الثقيل”.. موعد مباراة السعودية واليابان والقنوات الناقلة

‏22 دقيقة مضت

الساعة كم مباراة السعودية واليابان؟ والقنوات الناقلة للمباراة

‏36 دقيقة مضت

استقبل الآن على جهاز الريسيفر.. تردد قناة bein sport الرياضية الجديدة 2024

‏45 دقيقة مضت

شركة طاقة عمانية تربح 43 مليون دولار في 9 أشهر

‏ساعة واحدة مضت

شاشات التوقف المدعومة بالذكاء الاصطناعي في Google TV تتوفر الآن على نطاق واسع

‏ساعة واحدة مضت

انطلقت في عاصمة أذربيجان “باكو” الاجتماعات الوزارية التمهيدية لقمّة المناخ كوب 29 (COP29)، لبحث زيادة الطموح وتحفيز العمل المناخي، وخطوات الدول لمواجهة تحديات تغير المناخ.

وأكد رئيس قمة المناخ كوب 28 (COP28)، سلطان الجابر، أن بلاده تتبنّى رؤية طموحة لتطوير التعاون الدولي وتشجيع كل الدول على تبنّي ذهنية إيجابية تسهم في تحويل التحديات المناخية إلى فرص للنمو والازدهار البشرية عمومًا.

وجدّد الجابر خلال مشاركته في افتتاح فعاليات الاجتماعات الوزارية التمهيدية لقمة المناخ كوب 29 دعوته لكل الأطراف إلى الاتحاد والعمل والإنجاز، من أجل البناء على مُخرجات “اتفاق الإمارات” والالتزام ببنوده التي حددت سبل تصحيح المسار للوفاء بتعهدات اتفاق باريس.

وأشار رئيس كوب 28 إلى أن هناك العديد من الموضوعات التي ما تزال تحتاج إلى معالجة، وفي مقدمتها “التمويل المناخي”.

اتفاق الإمارات

قال سلطان الجابر، إن “اتفاق الإمارات” التاريخي وضعَ خريطة طريق للوصول إلى أهداف اتفاقية باريس، ودعا الأطراف إلى تجاوز التوترات الجيوسياسية، والاتحاد حول ركائز خطة العمل المناخي العالمي، والتركيز مجددًا على تحقيق إنجازات عملية في قمة المناخ كوب 29، للبناء على ما تَحقَّق خلال COP28 في الإمارات.

وأشار إلى أن التمويل المناخي شكّل عنصرًا أساسيًا في “اتفاق الإمارات“، إذ أُطلِق “الإطار العالمي للتمويل المناخي” لتوفير مزيد من التمويل بشروط ميسّرة وبتكلفة مناسبة.

جانب من الاجتماعات التمهيدية لقمّة المناخ كوب 29 – الصورة من أذرتاج

وشدد الجابر على ضرورة اعتماد هدف جماعي جديد للتمويل المناخي خلال قمة المناخ كوب 29، يسهم في تمكين وسائل تنفيذ “اتفاق الإمارات”، ويضمن توفير التمويل المناسب لمواجهة التحديات المناخية.

وأكد ضرورة الوفاء بجميع الالتزامات السابقة، وتوفير التمويل للفئات الأكثر تضررًا، لمساعدتهم على بناء المرونة المناخية والتعافي من تداعيات تغير المناخ.

ودعا الجابر ممثلي الأطراف إلى إتمام المفاوضات الخاصة بتطوير أسواق الكربون ضمن المادة 6 من اتفاق باريس بصورة عاجلة، من أجل تعزيز هذه الأسواق ودفع عجلة الاستثمار في جهود “التخفيف” و”التكيّف” لتلبية المتطلبات العالمية الحالية.

التكيف مع المناخ

أكد سلطان الجابر ضرورة التركيز على دعم جهود “التخفيف” و”التكيّف”، مجددًا دعوته للأطراف إلى الالتزام بهدف مضاعفة تمويل التكيّف وتضمين إستراتيجياته في “خطط التكيف الوطنية”.

ولفت إلى أن “إطار كوب 28 في الإمارات للمرونة المناخية العالمية” يسهم في التنسيق بين مختلف القطاعات لحماية البشر والطبيعة وتحسين سبل العيش، مع وضع خريطة طريق عملية للأطراف لتنفيذ الجهود المطلوبة في هذا المجال.

وشدد على ضرورة البناء على ما تحقّق خلال “COP28” في مجال “التخفيف”، مشيرًا إلى أن “اتفاق الإمارات” حدّد سبل تصحيح المسار نحو الوفاء بتعهدات اتفاق باريس.

وأكد ضرورة أن تتماشى الجولة القادمة من الإسهامات المحددة وطنيًا، المخطط تقديمها بحلول فبراير/شباط 2025، مع بنود “اتفاق الإمارات” ونصوص التعهدات والإعلانات التي أُطلِقَت خلال كوب 28، للحفاظ على إمكان تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية، وأن تغطي الإسهامات جميع قطاعات الاقتصاد وغازات الدفيئة بمختلف أنواعها، لتعزيز الاستفادة من فرص العمل المناخي في دعم النمو الاقتصادي المستدام.

جانب من الاجتماعات التمهيدية لقمّة المناخ كوب 29الطاقة المتجددة

قال الجابر، إن البيانات الصادرة مؤخرًا عن وكالة الطاقة الدولية تؤكد قدرة العالم على تحقيق ثلثي متطلبات اتفاق باريس من خلال تنفيذ هدف زيادة القدرة الإنتاجية لمصادر الطاقة المتجددة 3 مرات، ومضاعفة كفاءة الطاقة المنصوص عليه في “اتفاق الإمارات”.

كانت وكالة الطاقة الدولية قد أشارت في تقريرها الصادر خلال الأسبوع الجاري إلى أن العالم يتجه لإضافة 5500 غيغاواط إلى إجمالي قدرته الإنتاجية للطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مما يشكّل 3 أضعاف ما أُضيفَ عالميًا في المدة بين عامَي 2017 و2023.

وأشار سلطان الجابر إلى أن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة “آيرينا” قدّرت أن المطلوب لتحقيق هدف زيادة القدرة الإنتاجية لمصادر الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030 هو زيادة الاستثمارات 3 مرات، لتصل إلى 1.5 تريليون دولار سنويًا خلال العقد الجاري.

وأوضح أن أهداف “اتفاق الإمارات” تتوافق مع الحقائق العلمية والمتطلبات الواقعية، وأن تنفيذها سيسهم في تحقيق نتائج مناخية وتنموية ملموسة.

وشارك سلطان الجابر في فعالية نظّمتها “ترويكا رئاسات مؤتمر الأطراف”، مؤكدًا خلالها استمرار الترويكا بتعزيز التعاون الدولي والدعوة إلى رفع سقف الطموح في الجولة القادمة من الإسهامات المحددة وطنيًا.

وأشار إلى ضرورة تضافر جهود الجميع لضمان وصول كل دولة إلى أعلى الطموحات في إسهاماتها المحددة وطنيًا، وأن تكون هذه الإسهامات متوازنة عبر كل ركائز خطة المناخ، وأن تشمل في عناصرها متطلبات التمويل والتنفيذ، داعيًا الأطراف إلى تبادل أفضل الممارسات وتمكين نقل التكنولوجيا الحديثة وتعزيز الاستثمار عبر مختلف القطاعات، وفي جميع أنحاء الجنوب العالمي.

وقال، إن الجولة المقبلة من الإسهامات المحددة وطنيًا تتيح فرصة استثنائية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، إضافة إلى الحفاظ على إمكان تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية بما يتماشى مع الحقائق العلمية ومتطلبات تحقيق أهداف اتفاق باريس، مشيرًا إلى أن تعزيز التعاون الدولي يسهم في ضمان تطبيق مبادئ الإنصاف، واحتواء الجميع في التقدم المناخي المنشود، وعدم ترك أحد خلف الرَكب.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

 

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: اتفاق الإمارات المحددة وطنی ا سلطان الجابر الأطراف إلى اتفاق باریس دقیقة مضت إلى أن

إقرأ أيضاً:

أمين عام “أوبك”: ليبيا تمتلك إمكانات كبيرة جداً في قطاع الطاقة

أكد جمال عيسى اللوغاني الأمين العام لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط “أوبك”، أن ليبيا تمتلك إمكانات كبيرة جدا تؤهلها لاستعادة دورها المحوري في قطاع الطاقة العالمي.

وقال اللوغاني، خلال مشاركته في قمة ليبيا للطاقة والاقتصاد: “إن خطة ليبيا الطموحة لرفع إنتاج النفط إلى 2 مليون برميل يوميا و4 مليارات قدم مكعب من الغاز الطبيعي تعكس توجهها نحو تعزيز الإنتاج واستعادة مستوياتها السابقة في إطار استراتيجية Highway Plan”، مؤكدا أن “ليبيا تمتلك إمكانات هائلة تؤهلها لاستعادة دورها المحوري في قطاع الطاقة العالمي”.

وأضاف اللوغاني أن قطاع النفط الليبي “يتميز بخامات عالية الجودة بفضل انخفاض نسبة الكبريت، ما يجعلها ملائمة للمصافي الأوروبية”.

وأشار إلى أن ليبيا تتمتع بموقع استراتيجي لقربها من الأسواق الرئيسية، وهو ما يُعزز قدرتها على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة مستقبلا.

وأوضح أن الاستراتيجية الوطنية للطاقة المتجددة 2023-2035 تُعد خطوة حاسمة نحو تنويع مصادر الطاقة، لافتا إلى أن ليبيا تسعى للاستفادة من مواردها الوفيرة في الطاقة الشمسية والرياح لتوليد طاقة نظيفة، ما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وخلق فرص عمل جديدة، فضلا عن تصدير الكهرباء في المستقبل إلى الأسواق المجاورة.

وفي سياق حديثه عن التحديات التي تواجه قطاع الطاقة العالمي، شدد اللوغاني على ضرورة تعزيز الاستثمارات في صناعة النفط لمواجهة نقص الإمدادات العالمية.

كما حذّر من تأثير التشريعات الأوروبية الجديدة المتعلقة بالاستدامة المؤسسية “CSDDD” على الدول المنتجة للنفط، داعيا الحكومات إلى مناقشة هذه التحديات مع الدول الأوروبية والتوصل إلى تفاهمات مشتركة.

وفي ختام كلمته، أكد اللوغاني أن الآفاق المستقبلية لتطوير قطاع الطاقة في ليبيا واعدة، داعيا إلى تكثيف الجهود لإصلاح القطاع وجذب الاستثمارات الدولية من أجل استعادة مكانة ليبيا كلاعب رئيسي في سوق الطاقة العالمي.

مقالات مشابهة

  • المشاط تُشارك في جلسة لمناقشة جهود مواجهة تحديات الديون في الدول النامية ودفع العمل المناخي في دافوس
  • « التغير المناخي وعقوباته الوخيمة»
  • مجدي علام: العالم يشهد تحركات كبيرة لتنفيذ اتفاقيات المناخ الدولية
  • ما هو دور الذكاء الاصطناعي في التحول المناخي وعلاقته فى دفع النمو
  • لمواجهة التغير المناخي.. أربيل تناقش الاعتماد على الطاقة النظيفة في كوردستان
  • شراكة بين”أدنوك للغاز” و”مياه وكهرباء الإمارات” لدعم قطاع الطاقة بالدولة
  • انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة عسير
  • “جيروزاليم بوست”: قوات صنعاء هي الضامن لتنفيذ وقف إطلاق النار في غزة
  • “الأرض خارج المسار”.. تسارع الاحتباس الحراري يثير القلق!
  • أمين عام “أوبك”: ليبيا تمتلك إمكانات كبيرة جداً في قطاع الطاقة