370 لقاء و16 ألف فرصة تدريبية ضمن "الانطلاقة" في "بيبان 24"
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
يحتضن باب "الانطلاقة"، ضمن فعاليات ملتقى "بيبان 24" الذي تنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" تحت شعار "وجهة عالمية للفرص"، ما يزيد على 16 ألف فرصة تدريبية لرواد الأعمال والمهتمين، من خلال أكثر من 370 لقاءً تقام في العديد من المجالات التدريبية المختلفة.أفكار مختلفة للمشاريعوتهدف اللقاءات التي يقدمها باب "الانطلاقة" إلى بناء أفكار المشاريع، بحيث يستطيع الزائر إعداد نموذج عمل والخروج برؤية واضحة عن مشروعه، كما تتضمن رحلة المستفيد التعرف على منهجية الابتكار، والإستراتيجيات التي يتبعها رائد الأعمال خلال عملية الابتكار لتحويل فكرته إلى نموذج أولي، واختباره ورفع جاهزيته للوصول إلى السوق، بمختلف القطاعات، مثل السياحة والترفيه والبيئة وريادة الأعمال الاجتماعية والرياضة والثقافة إلى جانب الرعاية الصحية.
وتشمل رحلة الزائر آلية إعداد دراسة جدوى للأعمال والمشاريع، وتوضيح السمات والمكونات الأساسية لها، لمعرفة فرص النجاح ورسم خريطة الطريق للمشروع الناشئ.دعم المستفيدينويمنح باب "الانطلاقة" المستفيدين الفرصة لتقديم مشاريعهم لممولين ومسرعات أعمال مشاركة، يبلغ عددها 20 مسرعة وحاضنة أعمال، ما يوفر لهم منصة لعرض أفكارهم وإبراز قيمتها، إذ يحصل المستفيدون على تقييم فوري ومباشر لمشاريعهم من قبل خبراء وممولين، مما يسهم في تحديد نقاط القوة والضعف في المشروع.
أخبار متعلقة التعليم: معالجة سلوكيات الطلاب بالإهانة والإيذاء الجسدي ممارسات غير تربوية3.4 مليارات ريال.. إيداع دفعة شهر أكتوبر لمستفيدي حساب المواطنويمكّن باب "الانطلاقة" المستفيدين من معرفة أنواع الدعم المختلفة التي يمكنهم الحصول عليها، سواء كان دعمًا ماليًا أو استشاريًا أو تقنيًا، وفقًا لحاجتهم.
يُذكر أنّ ملتقى "بيبان 24" سيقام خلال الفترة 5 - 9 نوفمبر 2024، في واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، بهدف إيجاد بيئة محفزة ورفع الكفاءات الإدارية والمالية والفنية، وتحفيز أصحاب الأفكار على إطلاق مشاريعهم، والالتقاء بالخبرات المحلية والعالمية؛ لتعزيز القطاع وحث ثقافة الابتكار والدخول لعالم الأعمال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الرياض الانطلاقة بيبان 24 الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة منشآت رواد الأعمال
إقرأ أيضاً:
"دبي للمستقبل" تطلق النسخة الرابعة من "تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية"
أطلقت مؤسسة دبي للمستقبل النسخة السنوية الرابعة من "تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية"، ليرتفع إجمالي عدد الفرص المستقبلية منذ إطلاق التقرير إلى 200 فرصة يمكن أن تولّد أكثر من 1000 فكرة قابلة للتنفيذ في مختلف المجالات الاقتصادية والمجتمعية والتكنولوجية والقانونية.
ويتناول التقرير هذا العام أيضاً أهم 10 توجهات عالمية كبرى ستؤثر بشكل إيجابي على جودة حياة المجتمعات وتطور القطاعات والاقتصادات وتعزيز أداء الحكومات على مستوى العالم خلال السنوات والعقود المقبلة.
وترتكز هذه التوجهات على مؤشرات مهمة ومتنوعة مثل توسع شبكات الاتصال من الجيل السادس، وتسارع تطور الذكاء الاصطناعي، وتطوّر تقنيات الطاقة، وزيادة الاعتماد على الروبوتات والطائرات بدون طيار.
وتتوزع الفرص الـ 50 الواردة في التقرير على 5 محاور رئيسية تشمل الصحة، والطبيعة والاستدامة، وتمكين المجتمعات، وتحسين الأنظمة، والابتكارات المستقبلية.
وتم إعداد التقرير بالتعاون مع شركاء مؤسسة دبي للمستقبل وعشرات الخبراء العالميين من مختلف الجهات الحكومية والخاصة والأكاديمية والبحثية حول العالم.
وقال محمد عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء، نائب رئيس مجلس الأمناء العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل، إن "هذا التقرير السنوي يمثل دعوة للعمل الجماعي وتعزيز الشراكات الفعّالة لنقدم للعالم رؤى ملهمة وحلول مبتكرة تدعم الأفراد والمؤسسات والحكومات في تحويل الفرص المستقبلية إلى إنجازات ملموسة".
دعم منظومة الاستشرافوأضاف "نهدف من خلال طرح هذه الفرص المستقبلية والأفكار الملهمة لدعم منظومة الاستشراف العالمي وفتح آفاق جديدة لتصميم أفضل مستقبل ممكن، حيث تتحد الرؤية بالعمل، والتخيل بالتنفيذ، والطموح بالواقع، لنرسم معاً ملامح عالم يزدهر بتكاتف الجهود وإبداع العقول، ولنواصل مسيرة النمو والازدهار على المستوى العالمي".
وتابع : "نحن نعيش في عصر مليء بالتغيرات المتسارعة والفرص غير المسبوقة، وما يميز الدول القادرة على مواكبة المستقبل هو استعدادها الدائم للابتكار والتكيف، وجرأتها في اتخاذ خطوات حقيقية تستجيب لاحتياجات الحاضر وتستشرف متطلبات الغد".
ويعرض "تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية" العديد من الفرص المهمة في مجالات الصحة النفسية والبدنية، وأحدث الابتكارات والاكتشافات والتطلعات لإطالة العمر المتوقع من خلال توظيف العلوم والتكنولوجيا والطبيعة، وابتكار أساليب علاجية جديدة تلائم الأفراد والمجتمعات في كل مكان.