أم تعاني من البهاق.. إيه حكاية ملكة جمال الكون بمصر؟
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
في عالم يقدس الجمال التقليدي، تأتي لوجينا صلاح لتكسر القواعد وتعيد تعريف معايير الجمال، اختيرت هذه الشابة المصرية البالغة من العمر 34 عامًا لتمثيل مصر في مسابقة ملكة جمال الكون لعام 2024، والتي ستقام في المكسيك الشهر المقبل.
لوجينا ليست فقط عارضة أزياء ناجحة، بل أيضًا أم لطفلة من زواج سابق، وعلامة فارقة في عالم الجمال كونها تعاني من مرض البهاق.
منذ صغرها، عرفت لوجينا أن التحديات التي تواجهها ليست بسيطة، نشأت وهي تعاني من البهاق، وهو مرض جلدي يتسبب في فقدان الجلد لصبغته الطبيعية، ما يؤدي إلى ظهور بقع بيضاء على الجسم، كان يمكن لهذا المرض أن يشكل حاجزًا أمام طموحاتها، لكنه بدلاً من ذلك أصبح الدافع الذي جعلها تسير بثقة نحو أحلامها.
وفي الفيديو التالي نكشف تفاصيل عن ملكة جمال الكون بمصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكسيك ملكة جمال مرض جلدي مرض البهاق ملكة جمال الكون
إقرأ أيضاً:
4 ليالى لـ باليه الجمال النائم على المسرح الكبير
تواصل وزارة الثقافة استراتيجيتها لنشر أبرز الإبداعات العالمية فى مختلف مجالات الفنون الجادة، حيث تعرض دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتورة لمياء زايد، رائعة المؤلف الموسيقى العالمى تشايكوفسكى الباليه الكلاسيكى الشهير "الجمال النائم" لفرقة باليه أوبرا القاهرة بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو أحمد فرج، ومن إخراج مديرها الفنى أرمينيا كامل، وذلك على مدار 4 أيام متصلة فى الثامنة مساء الاثنين، والثلاثاء، والأربعاء، والخميس 24، 25، 26، 27 فبراير على المسرح الكبير.
العرض تصميم ماريوس بيتيبا، ديكور محمد الغرباوى وتصميم إضاءة ياسر شعلان، ويضم مقدمة وثلاثة فصول ويدور حول الأميرة الصغيرة التى تدبر ساحرة شريرة حيلة لقتلها بجرح من إبرة مغزل ورغم احتياطات والدها الملك تنجح الحيلة فتموت الفتاة على الفور إلا أن بعض الجنيات الطيبات يتعاطفن معها ويحولن موتها إلى نوم طويل ويربطن استيقاظها بظهور أمير شاب ينقذ الجمال النائم.
جدير بالذكر أن عرض الجمال النائم يعد أحد أشهر الأعمال الكلاسيكية العالمية، وتم تقديمه للمرة الأولى عام 1890 على مسرح مارينسكى بسان بطرسبرج وتم تناول قصته بعدة أشكال ومعالجات فنية متنوعة.
أما فرقة باليه أوبرا القاهرة تأسست عام 1966 وكانت تابعة للمعهد العالى للباليه، وقدمت أول عروضها فى نفس العام، فقدمت عروضها فى العديد من دول العالم منها روسيا، وبلغاريا، ويوغوسلافيا، وألمانيا، وفرنسا، وتونس.
وأصبحت إحدى الفرق التابعة لدار الأوبرا عام 1991 ويضم ريبورتوارها مجموعة من أشهر العروض الكلاسيكية العالمية منها روميو وجولييت، وبحيرة البجع، وكسارة البندق، وجيزيل، ودون كيشوت، وطقوس الربيع، وهاملت، ولوركيانا، وكارمينا بورانا، وبوليرو، وسندريلا، ورقصات نلتقى بها، وبالرغم من كل شيء.