استمرار ارتفاع أسعار صرف الدولار
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 10 أكتوبر 2024 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مراسلنا،الخميس، ان اسعار الدولار ارتفعت مع افتتاح بورصتي الكفاح والحارثية لتُسجل 153800 دينار مقابل كل 100 دولار، فيما سجلت يوم أمس الأربعاء 153000 دينار مقابل 100 دولار .وأشار مراسلنا إلى أن اسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد ارتفعت حيث بلغ سعر البيع 154750 ديناراً، بينما بلغ الشراء 152750 ديناراً لكل 100 دولار.
أما في اربيل فقد سجل الدولار ارتفاعا ايضا في محال الصيرفة فقد بلغ سعر البيع 153750 ديناراً مقابل الدولار و سعر الشراء 153650 ديناراً مقابل 100 دولار.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
تحسن ملحوظ في قيمة الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية اليوم.. السعر الآن
العملة اليمنية (وكالات)
شهد الريال اليمني يوم الأربعاء، 26 فبراير 2025، تحسناً ملحوظاً أمام العملات الأجنبية في مدينة عدن.
ووفقاً للتعاملات الصباحية غير الرسمية، استمر الريال في تسجيل مكاسب مقابل الدولار الأمريكي والعملات الأخرى، مما يعكس تحسناً تدريجياً في الاقتصاد المحلي بعد فترة من التذبذب الحاد.
اقرأ أيضاً الكشف عن تفاصيل اتفاق جديد هام بين حماس والإسرائيليين 26 فبراير، 2025 قوانين إقامة جديدة في الهند تهدد الجالية اليمنية: تحركات عاجلة قبل أبريل 25 فبراير، 2025في الوقت الذي بلغ فيه سعر بيع الدولار في عدن 2268 ريالاً، مقارنة بـ 2298 ريالاً في اليوم السابق (الثلاثاء 25 فبراير)، شهدت أيضاً أسعار الصرف للعملات الأخرى بعض التغيرات، ما يعكس استقراراً نسبياً في السوق المحلي.
تفاصيل أسعار الصرف في عدن وصنعاء:
فيما يلي تفاصيل أسعار الصرف للعملات الأجنبية في كل من عدن وصنعاء، كما تم تسجيلها في التعاملات الصباحية لهذا اليوم:
في عدن:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2243 ريالاً
سعر البيع: 2268 ريالاً.
الريال السعودي:
سعر الشراء: 588 ريالاً
سعر البيع: 593 ريالاً.
في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 535 ريالاً
سعر البيع: 538 ريالاً.
الريال السعودي:
سعر الشراء: 140 ريالاً
سعر البيع: 140.40 ريالاً.
مؤشرات التحسن وأسبابه:
يُعتبر هذا التحسن الملحوظ في قيمة الريال اليمني خطوة إيجابية نحو استقرار الاقتصاد الوطني، ويُعزى ذلك إلى عدة عوامل قد تكون ساهمت في تحفيز سوق العملات المحلية.
من بين هذه العوامل، قد تكون السياسات النقدية المتبعة من قبل البنك المركزي اليمني، إضافة إلى بعض الإصلاحات الاقتصادية التي تهدف إلى تعزيز العملة المحلية في مواجهة التقلبات العالمية.
كما أن الهدوء النسبي في بعض المناطق من البلاد قد ساهم في تعزيز الثقة في الاقتصاد المحلي، مما شجع المستثمرين وأدى إلى بعض التحسن في الحركة التجارية.