"زمن تحقيق نبوة دانيال".. رسالة دكتوراه بجامعة هولي صوفيا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقشت جامعة هولي صوفيا القبطية الأرثوذكسية بنيويورك، الرسالة المقدمة من الباحث الدكتور ماجد غالي، للحصول على درجة الدكتوراه، تحت عنوان "زمن تحقيق نبوة دانيال سَبْعُونَ أُسْبُوعًا"، وذلك عبر تطبيق زوم بالمقر البابوي بالقاهرة.
تكونت لجنة المناقشة من: الدكتور القمص إبراهام عزمي، رئيسًا ومناقشًا، الدكتور القمص بنيامين المحرقي، مناقشًا، الدكتور، القس بولس رمزي، مناقشًا، الدكتور فايز سدراك، مناقشًا.
وعقب انتهاء المناقشة منحت اللجنة درجة الدكتوراه في اللاهوت الدفاعي للباحث.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الارثوذكس القبطية الأرثوذكسية المقر البابوي بالقاهرة المقر البابوي رسالة دكتوراه
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمد رفعت: ضعف شهية الأطفال يعود لأسباب مرضية ونفسية
قال الدكتور محمد رفعت، استشاري طب الأطفال، إن ضعف شهية الأطفال مشكلة شائعة قد تكون مرتبطة بعدد من الأسباب المرضية والنفسية، خاصة في فترات الإصابة بالأمراض مثل نزلات البرد أو التهاب الأمعاء، أو حتى الديدان المعوية التي يمكن أن تؤثر على قدرة الطفل على تناول الطعام بشكل طبيعي.
وأوضح خلال برنامج على قناة الأولى المصرية رفعت أن هذه الحالة قد تستمر لفترات معينة، خاصةً في الأوقات التي يتعرض فيها الطفل لتغيرات في حالته الصحية أو النفسية.
وأضاف الدكتور محمد رفعت أن ضعف شهية الأطفال قد يكون أيضًا نتيجة لتطورات حركية أو نفسية تحدث في مراحل النمو، مثل فترات التسنين أو بداية نمو الأسنان، حيث يشعر الطفل بعدم الراحة مما يؤثر على رغبته في الأكل.
وتابع: "في مثل هذه الحالات، من المهم أن تجد الأم طريقة ذكية للتعامل مع هذه المشكلة وتحويلها إلى فرصة لتشجيع الطفل على تناول الطعام".
وأشار رفعت إلى أنه من المفيد أن تتحول الأم إلى لعبة ذكية لجعل الطفل يشارك في تناول طعامه، مثل تحويل الوجبات إلى مسابقة مرحة أو استخدام الألوان الجذابة للطعام لتشجيع الطفل على تناول الطعام، أو تحفيزه بمكافآت صغيرة في حال تناول طعامه.
ومع ذلك، أشار الدكتور رفعت إلى أن بعض الأمهات قد لا يعرفن كيفية التعامل مع هذه المشكلة بفعالية، مما قد يؤدي إلى زيادة القلق والتوتر حول وضع الطعام لدى الطفل.
وأكد على أهمية التوازن في التعامل مع الأمر، والتأكد من أن الطفل يحصل على ما يحتاجه من العناصر الغذائية بشكل غير قسري، بل من خلال تفاعل إيجابي يساهم في تعزيز الرغبة في الأكل بطريقة مرحة وصحية.