بمشاركة 60 شركة.. الجامعة اليابانية تنظم يوم دعم الصناعة الوطنية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
انطلقت اليوم، فعاليات يوم الصناعة السنوى، الذى نظمته الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، بمشاركة 60 شركة ومؤسسة صناعية كبرى، وبحضور الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة ولفيف من رجال الصناعة وأعضاء من جمعية رجال الأعمال بالإسكندرية، وذلك لتعريف المجتمع الصناعي بالخدمات التي تقدمها الجامعة لدعم الصناعة الوطنية والتى تتضمن الاستشارات الهندسية، البحث والتطوير، التحاليل والاختبارات، بالإضافة إلى برامج تدريبية متخصصة.
استعرض الدكتور عمرو عدلي، خلال كلمته، دور الجامعة الحيوي في دعم الصناعة الوطنية وزيادة القيمة المضافة منها للاقتصاد القومي، وكشف عن مجموعة دعم الصناعة التي تم إنشاؤها بما يتماشى مع الخطة الاستراتيجية للجامعة ورؤية مصر 2030 لدعم النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعة اليابانية الجامعة المصرية اليابانية يوم الصناعة دعم الصناعة الوطنية
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي يوجه انتقادا لاذعاً للحوثيين ويوكد ان القرارات التي ورطت اليمن جاءت بدوافع طائفية ضيقة بعيدًا عن المصلحة الوطنية العليا
بدأت الأصوات من داخل رحم المليشيا الحوثية تتصاعد بخصوص مزاعم الحوثيين دعم القضية الفلسطينية، هذه المرة ارتفع صوت احد ديبلوماسي الحوثيين وسفيرهم السابق في سوريا نايف القانص.
حيث وجّه القانص انتقادات لاذعة للقرارات التي زجت باليمن في صراعات إقليمية، متسائلًا عن جدوى مشاركة جماعته العسكرية في دعم غزة عبر استهداف الكيان الصهيوني.
وفي تدوينة نشرها على منصة “إكس”، تساءل نايف القانص: “ماذا استفادت غزة من هذه الصواريخ؟ هل توقفت الحرب؟ هل تلقى الكيان الصهيوني ضربات رادعة؟”، مؤكدًا أن النتيجة كانت تدميرًا مضاعفًا لكل من اليمن وغزة، حيث يدفع المدنيون الثمن الأكبر لهذا التصعيد غير المدروس.
وأشار القانص إلى أن مليشيا الحوثي تستثمر هذه العمليات عسكريًا وإعلاميًا دون أن يتكبد قادتها أي خسائر حقيقية، بينما يتحمل الشعب اليمني تبعات تحويل بلاده إلى ساحة صراع إقليمي تخدم مصالح قوى محددة.
وأضاف: “اليمنيون يعانون اليوم مثل معاناة غزة وربما أكثر إذا استمر هذا المسار التصعيدي المدمر”، داعيًا إلى ضرورة وقف هذا النزاع الذي لا يجلب سوى المزيد من الدمار والفقر.
كما شدد القانص على أن القرارات التي تورط اليمن في هذا النزاع الإقليمي جاءت بدوافع طائفية ضيقة، بعيدًا عن أي اعتبارات للمصلحة الوطنية العليا، مما فاقم معاناة المواطنين بشكل غير مسبوق