جامعة الأمير محمد بن فهد تتقدم في تصنيف التايمز وتدخل قائمة أفضل ٢٥١ جامعة بالعالم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
دخلت جامعة الأمير محمد بن فهد، ضمن قائمة أفضل ٢٥١-٣٠٠ جامعة حول العالم من أصل ٢٨٥٧ جامعة، وذلك حسب تصنيف تايمز (THE) لعام ٢٠٢٥م، فيما حلت الجامعة في المرتبة الثانية على مستوى الجامعات السعودية.
ويأتي هذا الإنجاز الذي حققته الجامعة بناء على جهودها المتراكمة في استقطاب الباحثين والكفاءات الأكاديمية المميزة، إضافة إلى تميزها على المستويات العلمية والأكاديمية وشراكاتها العالمية مع مؤسسات علمية مرموقة في مختلف دول العالم.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور عيسى الأنصاري، أن هذه الإنجازات الأكاديمية هي نتيجة التزام الجامعة بخططها الإستراتيجية، ومن بينها استقطاب الكفاءات العلمية والأكاديمية وتعزيز أعضاء هيئة التدريس بمجموعة من الباحثين المتميزين، مقدمًا تهنئته لمنسوبي الجامعة من أساتذة وطلاب وطالبات وموظفين، منوهًا بدورهم الفعال في تقدم الجامعة ونموها.
وبين أن هذا التقدم يأتي في إطار التحول الإستراتيجي للجامعة نحو التركيز على نشر البحث العلمي وتطويره وتشجيع أعضاء هيئة التدريس على التفكير الإبداعي وتعزيز قدراتهم بالانخراط في مجالات البحث العلمي والابتكار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الأمير محمد بن فهد جامعة الأمیر محمد بن فهد
إقرأ أيضاً:
شهادة الماجستير تُسحب من إمام أوغلو.. هل تخرج من جامعة غير معترف بها؟
في تطور جديد أثار جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والأكاديمية بتركيا، قررت جامعة إسطنبول إلغاء شهادة الماجستير التي حصل عليها رئيس بلدية إسطنبول الكبرى السابق، أكرم إمام أوغلو، وذلك بعد إلغاء شهادة البكالوريوس التي كان يستند إليها في مسيرته الأكاديمية. ويأتي هذا القرار على خلفية اتهامات تتعلق بـ”نقل أكاديمي غير منتظم” ومخالفات في استيفاء شروط القبول.
وكان مجلس إدارة معهد العلوم الاجتماعية بجامعة إسطنبول قد اجتمع في 24 يوليو/تموز الجاري، وأعلن أن تسجيل إمام أوغلو في برنامج الماجستير بإدارة الموارد البشرية “غير صالح”، نظراً إلى عدم استيفائه شرط التخرج من الجامعة، وهو ما يعد أساسياً للقبول في الدراسات العليا.
وبناء على هذا القرار، قامت الجامعة بحذف جميع بيانات التخرج المتعلقة بإمام أوغلو من نظام التسجيل الأكاديمي (AKSİS) ومن نظام معلومات التعليم العالي (YÖKSİS)، بالإضافة إلى إزالة أطروحته من مركز الأطروحات الوطني التابع لمجلس التعليم العالي (YÖK).
ويعود أصل القضية إلى تقرير صادر عن هيئة التدقيق في مجلس التعليم العالي بتاريخ 17 فبراير/شباط 2025، خلُص إلى أن انتقال إمام أوغلو من جامعة غيرني الأمريكية (GAU) إلى جامعة إسطنبول في عام 1990 تم بطريقة “غير منتظمة”، نظراً لكون الجامعة التي بدأ فيها دراسته لم تكن معترفاً بها من قبل المجلس في ذلك الوقت.
اقرأ أيضا
حرارة تكسر حاجز الزمن في تركيا.. هذه المدينة تسجل رقماً لم…
الإثنين 28 يوليو 2025وبناء على هذا الإلغاء، اعتبرت جامعة إسطنبول أن درجة الماجستير التي حصل عليها إمام أوغلو غير صالحة كذلك، بحكم أن شرط القبول في البرنامج لم يكن مستوفى من الأصل.