درست سياسة وإعلام وتمثيل.. هلا السعيد فنانة متعددة المواهب
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
في السنوات القليلة الماضية، استطاعت الفنانة هلا السعيد التي عُرفت بالفتاة الغامضة في حياة بليغ حمدي، بعد دورها في مسلسل «راجعين يا هوى»، أنّ تخطف الأنظار بملامحها الرقيقة، وتنقلت بين الأدوار والأعمال الدرامية المختلفة، ومع تصدر اسمها محركات البحث العالمية جوجل في الساعات الماضية، نستعرض في السطور التالية 5 معلومات عنها وفق صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
ومن أبرز أدوارها جسدت الفنانة هلا السعيد شخصية فتاة ليست مصرية تدعى ناتالي، وهى فتاة غامضة ولها حكاية مع بليغ حمدي الذي قام بدوره الفنان خالد النبوى في مسلسل «راجعين يا هوى» وينكشف أمرها مع مرور الحلقات.
كانت هلا السعيد في دور «ناتالي» تقوم بمراقبة خالد النبوي في عدد من حلقات المسلسل لأسباب غريبة وغامضة، من بينها ذهابها لصديقته الطبيبة النفسية وأفصحت لها عن أنها تراقبه:«المؤسسة اللي انا شغاله فيها مهتمة بـ بليغ جدا علشان كدا انا مرقباه، وبروح للناس اللي بيثق فيهم ومنهم انتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هلا السعيد الفنانة هلا السعيد الفنانة هلا السعید
إقرأ أيضاً:
"قطايف" سامح حسين.. وجبة خفيفة حققت نجاحاً تخطى البطولة الدرامية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بوجه مبتسم ونبرة صوت هادئة ودقائق بسيطة معدودة، يطل علينا النجم سامح حسين خلال شهر رمضان بمحتوى هادف لبضع دقائق، ولكنه لامس قلوب كل الجمهور المصري والعربي، وحقق برنامج "قطايف"، نجاحاً كبيراً، حيث يغوص في كل تفاصيل ما يشغل بالنا، ويعطي القيمة مغلفة بالود لا بالأمر والنهي، ويبسط الكثير من تعقيدات الأمور التي تختلط علينا، بكل مشاعر حقيقية استطاع من خلالها الفنان سامح حسين يوم تلو الآخر، أن يتربع على الموسم الرمضاني رغم أنه لا يشارك في الماراثون الدرامي.
إشادات واسعه وأثر كبيرتفاعل كبير حصده الفنان سامح حسين على برنامجه، و انهالت التعليقات من الجمهور والمتابعين ورواد السوشيال ميديا، بل ونجوم الفن والاعلام على حلقات المحتوى، وجاءت الإشادات بحلقات الفنان سامح حسين بشكل كبير، وحاوط الجميع حلقات يقدمها فنان اعتاد إحترام الجماهير، فرد الأخير له الجميل.
قطايف بطعم القيم
جاءت حلقات الفنان سامح حسين تناقش تفاصيل حياتية واجتماعية، واقتربت للكثير من الأسئلة التي تدور في فلك ووجدان الكثيرين، وبدلاً من الإجابة عليها والتنظير بأنه الأعلم، اتجه أن يقدم حالة من طرح الأسئلة وأخذ بأيادي الجمهور والمتابعين للمشاركة في رحلة البحث عن الإجابة والتي أصاب بها راحة العقل والقلب، وهو ما حقق نجاحاً كبيراً وأكد على احترامه لعقل جمهوره سواء من خلال فنه أو برامجه.