معرض «تواصل الأجيال» يجمع إبداعات «الجبالي» و«قنديل» في متحف محمد محمود خليل
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
يستعد السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والفنان التشكيلي حسين محمود الجبالي، عضو جمعية خريجي كلية الفنون الجميلة و نقيب الفنانين التشكيليين بمصر، لافتتاح المعرض الفني الجديد «تواصل الأجيال»، يوم الاثنين المقبل.
تسليط الضوء على التراث الفنيويُقام المعرض بالتعاون مع الفنان حسين محمود الجبالي، عضو جمعية خريجي كلية الفنون الجميلة ونقيب الفنانين التشكيليين بمصر، ويُعتبر منصة للتفاعل بين الأجيال المختلفة من الفنانين، بهدف تسليط الضوء على التراث الفني ومناقشة التأثير المتبادل بين الخبرات المتنوعة.
ووفقا لبيان صادر عن جامعة حلوان، سيُقام حفل الافتتاح الإثنين المقبل في قاعة أفق بمتحف محمد محمود خليل وحرمه، ويستمر المعرض حتى 30 أكتوبر 2024، إذ يُفتح للجمهور يومياً من الساعة 10 صباحاً حتى 9 مساءً، باستثناء يوم الجمعة.
إبراز التواصل الفني بين الأجياليهدف المعرض إلى إبراز التواصل الفني بين الأجيال من خلال أعمال الفنانين المتميزين الجبالي وقنديل، إذ يقدم رؤية فنية فريدة تجمع بين الخبرة والتجديد، كما أنه فرصة لمحبي الفن والثقافة للاطلاع على إبداعات تجسد التناغم بين الأجيال الفنية المختلفة، وتعكس الثراء الثقافي المصري المعاصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة حلوان رئيس جامعة حلوان الفنون التشكيلية الفنون بین الأجیال
إقرأ أيضاً:
الصين ضيف شرف معرض تونس الدولي للكتاب
قالت نسرين رمضاني مراسلة القاهرة الإخبارية، إن العاصمة التونسية شهدت انتظام في الدورة الـ39 من معرض تونس الدولي للكتاب، وسط مشاركة واسعة من دور النشر والمفكرين والكتّاب من مختلف أنحاء العالم العربي.
وأضافت «رمضاني» خلال مداخلة عبر برنامج «صباح جديد» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنه تم خلال هذه الدورة توزيع 8 جوائز في مجالات إبداعية متنوعة، كان أبرزها جائزة الإبداع الأدبي في مجال الرواية، التي حصدها الكاتب ماهر عبد الرحمن عن روايته «أشباح السقيفة»، كما شملت الجوائز أيضًا مجالات أخرى تعكس مدى التنوع الثقافي الذي يحتضنه المعرض.
وأشارت مراسلة القاهرة الإخبارية أن المعرض سيختتم فعالياته في 4 من مايو الجاري، بعد برنامج حافل من الورشات التكوينية واللقاءات الفكرية التي أضفت زخمًا ثقافيًا كبيرًا على أيامه.
ولفتت نسرين رمضاني إلى أن الصين كانت ضيف شرف المعرض، حيث شهد جناحها سلسلة فعاليات أدبية وفنية عكست عمق العلاقات الثقافية بين تونس وبكين، كما خصص المعرض مساحة خاصة لدعم القضية الفلسطينية، من خلال فعاليات تضامنية مع الشعب الفلسطيني في ظل الهجمات الإسرائيلية المستمرة، وهو ما يعكس البعد الإنساني والداعم للحق في مثل هذه التظاهرات الثقافية.