استشاري: سوء التحصيل الدراسي وتشتت الانتباه ينذر باضطرابات نفسية (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
قال الدكتور نور أسامة، استشاري تعديل السلوك وعضو المجلس القومي للأمومة والطفولة، إنّ المنظمات الدولية تختار الأيام العالمية بناءً على اختيار يوم مميز في قضايا فكرة معينة مثل يوم الفتيات العالمي، واليوم العالمي لجرائم الإرهاب، موضحا أنّ اليوم يشهد اليوم العالمي للصحة النفسية سواء للأطفال أو المراهقين من أجل توعية جماهير العالم أنّ الصحة النفسية هي ليست خُلو الإنسان من الأمراض النفسية، ولكنها أكبر وأسمى من ذلك.
دلالات مهمة في اليوم العالمي للصحة النفسية
وأضاف «أسامة»، خلال لقائه مع الإعلاميين محمد الشاذلي ودينا شرف عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ الصحة النفسية حالة من الرفاهية النفسية بمعنى أنّ الإنسان قادرا على مواجهة ضغوط الحياة والعمل، فضلا عن إمكانية تعامل الطفل والمراهق مع صعوبات المذاكرة والامتحانات دون قلق أو توتر بل يكون في حالة من السلام النفسي.
الاضطراب النفسيعلامات ظهور الاضطراب النفسي
وأردف، أنّ هناك بعض العلامات التي توحي باقتراب الاضطراب النفسي مثل الإصابة بسوء التغذية مع الكوابيس والهلع الليلي، كما أنّ العنف والانعزال والانطوائية وسوء التحصيل الدراسي وتشتت الانتباه من أكثر الأعراض التي تصيب بالمرض النفسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاطفال المراهقين الصحة بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
«اليوم العالمي للرّياضيات».. لُغة الكون نُحلّل ونُفكّر ونُبدِع
شهد وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور “موسى المقريف”، “اِحتفالية “اليوم العالمي للرّياضيات” تحت شِعار “الرياضيات لُغة الكون نُحلّل، نُفكّر، نُبدِع” التي نظّمتها مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي”.
وَشهِدتْ الاِحفالية “حُضور رئيس مصلحة التّفتيش التّربوي الأستاذ “جمال العز”، ومدير مركز المعلومات والتّوثيق الدّكتور “خالد حميّر “، ومدير إدارة رياض الأطفال الدّكتور “علي عثمان”، ومراقبي التّربية والتّعليم ببلديتَي حي الأندلس وطرابلس المركز”.
وتضمّنت الاِحتفالية التي أُقِيمتْ بمركز التّدريب وتطوير التّعليم، “اِفتتاح معرض الرّياضيات، حيث شمل رسومات ومشاركات التلاميذ والطلاب”.
وَفي كلمة له خِلال الاِحتفالية، أشاد وزير التّربية والتّعليم، “بِالجهود المبذولة في إحياء “اليوم العالمي للرّياضيات”، والتّعريف بأهمّية مادة الرّياضيات”، وأكّد “على دعمِ الوزارة للمسابقات العِلمية المحلية والدّولية لها من دور كبير وبارز في مشاركات طلابنا لمثلِ هذه المحافل”.
من جهته، قال رئيس مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي، “إن حُصول ليبيا على ثلاث ميداليات ذهبية وميدالية وبرونزية يعكس اِهتمام الوزارة بطلابها نحو التميّز العِلمي، والدّفع بهم في المشاركات الدّولية”.