إسرائيلي ينفذ عملية طعن في حيفا ضد مستوطنين.. أوقعت قتيل و4 مصابين
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
توفي مستوطن إسرائيلي متأثرًا بجراحه، بعدما أصيب في عملية الطعن التي وقعت في الخضيرة جنوب حيفا، أمس الأربعاء، بحسب ما جاء في صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، والتي أشارت إلى أنَّ تمّ نقل رافائيل مردخاي بيشوف، 35 عامًا، إلى العناية المركزة في مستشفى «هليل يافة».
وفاة وإصابات في عملية الطعنوأعلنت مستشفى «هيلل يافة» في الخضيرة وفاة أحد المصابين بعملية الطعن التي وقعت في المدينة، مضيفة أنَّ هناك مصاب ثان حالته متوسطة، وكذلك 3 مصابين آخرين حالتهم طفيفة.
وتواصل الشرطة وقوات الأمن الإسرائيلية التحقيق في ملابسات العملية التي قالت إن منفذها شخص معروف للشرطة، والذي تمّ اعتقاله بعد تحييده بإطلاق النار عليه.
معلومات عن المشتبه بهواستخدم المشتبه به في عملية الطعن دراجة نارية للتنقل بين 4 مواقع في المدينة، وقد تمّ التعرف عليه من قبل وسائل إعلام عبرية بأنَّه إسرائيلي من سكان أم الفحم.
وتمكّنت الشرطة من القبض على الإسرائيلي بمساعدة مستوطنيين مسلحين تواجدوا في مكان الحادث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طعن في حيفا حيفا إسرائيل دولة الاحتلال عملیة الطعن
إقرأ أيضاً:
لتسترهما على الجريمة.. نظر الطعن على حكم حبس والدة وشقيقة الطفلة «مكة» اليوم
تنظر محكمة النقض، اليوم، الطعن المقدم من دفاع والد الطفلة مكة على حكم حبس والدة المتهمة والتي قامت بقتل ابنته في قرية أتريس التابعة لمركز منشأة القناطر بالتعاون مع شقيقها، بالحبس سنة لتسترهما على الجريمة.
وكانت محكمة شمال الجيزة المنعقدة في إمبابة، قد قضت بالحبس سنة لوالدة وشقيق المتهمة بقتل الطفلة مكة وتقطيع جثتها في قرية أتريس التابعة لمركز منشأة القناطر، على خلفية اتهامهما بالتستر عليها في ارتكاب الجريمة.
وكشفت التحقيقات أنه عُثر على أجزاء من جثة المجني عليها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان، بعد أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وفقًا لاعترافات المتهمة الرئيسية، والمعروفة باسم "أم هاشم" كانت تستأجر شقة من والد الضحية، وبعد طلب طردها من الشقة بسبب خلافات، قررت الانتقام بشكل غير متوقع، فاستهدفت الطفلة الصغيرة، واستغلت عملية نقل أثاثها من المكان إلى مسكن جديد، قامت المتهمة باختطاف "مكة" وإخفائها بين الأثاث.
بحسب تحقيقات النيابة، قامت المتهمة بأفعال صادمة، حيث فصلت رأس الطفلة عن جسدها، قطّعت أطرافها، وانتزعت أحشاءها، ثم ألقت أجزاءً من جسدها في إحدى الترع القريبة للتخلص منها.
الجريمة لم تقتصر على المتهمة الرئيسية، بل تورط معها أبناؤها الثلاثة "منة"، ابنتها التي ساعدت في التنفيذ، وابنها "محمد، وأحمد"، سائق التروسيكل بعدما عونها في نقل الجثة.